بودابست (وام)

أخبار ذات صلة «بطل السلام» قصيدة مهداة إلى محمد بن زايد من محمد بن راشد الإمارات نموذج تنموي يواصل تألقه الإقليمي والعالمي

أطلقت سفارة الدولة في بودابست «المجلس الإماراتي» في المجر ليكون منصة للتعاون الثقافي والنقاش العلمي والأدبي وتبادل وجهات النظر في مختلف المواضيع المجتمعية.
وقال سعود حمد الشامسي، سفير الدولة لدى المجر: إن إطلاق هذه المنصة في المجر من شأنه أن يعزز الروابط الثقافية والاجتماعية بين البلدين، وأن يعرف المجتمع المجري بالعادات والتقاليد العريقة لشعب دولة الإمارات.


وتناول النقاش في المجلس الأول موضوع الذكاء الاصطناعي، وأدارت جلسته السفيرة كاتالين بوجياي، رئيسة جمعية الأمم المتحدة في المجر والرئيسة السابقة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «يونيسكو»، وبمشاركة مسؤولين حكوميين من المجر وأساتذة وباحثين وطلاب من جامعات مختلفة، وعدد من الجمعيات الشبابية الناشطة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والذين شهدوا استعراضا لتجربة دولة الإمارات وريادتها في هذا المجال وما تتطلع إلى تحقيقه بما يواكب رؤية القيادة الرشيدة لتطوير أفضل الخدمات، وتعزيز تنافسية دولة الإمارات في المجالات الرقمية.
وفي ختام الجلسة، شكر سفير الدولة الحضور على المشاركة، وأعلن أن النسخ القادمة من المجلس ستتضمن مشاركات من الإمارات، وستجمع الشخصيات الإماراتية الحكومية والأكاديمية بنظرائهم في المجر وبما يحقق أهدافه.
«نويمان H2»
شهد المجلس - الذي اتخذ من سكن السفير في بودابست البيت السابق للعالم جون نويمان مقرا له - إطلاق مركبة «نويمان H2» التي تعمل بالطاقة الهيدروجينية والشمسية معا، وتمت قيادتها لأول مرة على الطرق العامة انطلاقاً من المجلس. سبق عرض هذه العربة في مؤتمر COP28 بدبي.
تحمل هذه العربة مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله: «الابتكار رحلة مستمرة لا تنحصر في وقت».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بودابست المجر الإمارات المجلس الإماراتي الذكاء الاصطناعي فی المجر

إقرأ أيضاً:

مريم بنت محمد بن زايد: «اليوم الإماراتي للتعليم» رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع

أبوظبي/ وام
أكدت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام «اليوم الإماراتي للتعليم»، هو رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع، ومن شاركونا بداياتنا ومازالوا يعملون بكل جد، واجتهاد، وإخلاص ليقدموا نماذج إيجابية، تلبي تطلعاتنا الوطنية، وتلهم أبناءنا وبناتنا الطلبة، أمل وقادة المستقبل.
وقالت سموها:«إن رؤية القيادة الرشيدة في البناء والتطوير هو ما يلهم استراتيجياتنا للتخطيط لمستقبل يتكامل فيه التعليم مع المجتمع، لنبني مجتمعاً ممكناً لأفراده كافة دون استثناء، ومستقبلاً مستداماً للأجيال القادمة، يعكس هويتنا ويثري ثقافتنا ويعزز قيمنا في دولة الإمارات».
وأضافت سموها: التعليم هو منارة الأمم والسبيل إلى الارتقاء بالإنسان، مؤسس التنمية وصانع المستقبل. وقد أدركت دولة الإمارات قيادة وشعباً أهمية الدور الذي يلعبه التعليم في بناء حاضر إيجابي يحول التحديات إلى فرص، ويفتح المجال أمام الطلبة لكي يكتسبوا المهارات، وينهلوا من معين المعرفة، ويحافظوا على ما حققته الدولة من إنجازات شهدها الجميع خلال رحلة البناء والتغيير بين الماضي والحاضر.

مقالات مشابهة

  • مريم بنت محمد بن زايد: «اليوم الإماراتي للتعليم» رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مريم بنت محمد بن زايد: اليوم الإماراتي للتعليم رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع
  • مؤسسة بسام فريحة للفنون تستضيف سلسلة معارض للفن الإماراتي المعاصر والمنحوتات كبيرة الحجم
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”
  • محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير «اليوم الإماراتي للتعليم»
  • محمد بن زايد يعتمد 8 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير اليوم الإماراتي للتعليم
  • رئيس الدولة: الإمارات تولي أهمية كبيرة للابتكار والتعاون الدولي
  • وزير الخارجية الإماراتي يؤكد أن بلاده توطد علاقتها مع الولايات المتحدة
  • تزامناً مع زيارة رئيس الدولة.. الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ35 مليون دولار