«التربية»: بدء تقييم كفاءة المعلمين في الأول من يونيو المقبل
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تختتم غدا الاثنين امتحانات نهاية العام الدراسي للصفين العاشر والحادي عشر، على أن تنطلق يوم الأربعاء المقبل اختبارات الصف الثاني عشر بقسميه العلمي والأدبي والديني.
من جانب آخر، كشفت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» عن أن وزارة التربية حددت يوم الأول من يونيو المقبل موعدا لتخزين تقييم الكفاءة للهيئات التعليمية عبر موقعها، مشيرة إلى أن عملية التقييم تشمل جميع المراحل التعليمية ورياض الأطفال.
وعلى صعيد متصل، أعلنت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» أنه من منطلق توجه وزارة التربية باتباع رؤية الكويت الجديدة 2035 للتحول الرقمي في الحكومة الإلكترونية فإنه تم تفعيل إطلاق خدمة حق الاطلاع الإلكترونية على موقعها من خلال الرابط المباشر للنظام:https://rts.moe.edu.kw/، مشيرة إلى أنه تم تطوير آلية العمل على الاطلاع أو الحصول على الوثائق والمعلومات ومتابعة الإجراءات والتغييرات المتعلقة بالطلبات المقدمة إلكترونيا عن طريق نظام حق الاطلاع. وأوضحت أنه تم استبدال الإجراءات الورقية بإعطاء صلاحيات خاصة للجهات المسؤولة حتى يتم الإشراف على جميع الطلبات مع سهولة متابعتها من قبل الجهة المخولة، لافتة إلى أنه من أهم النقاط المشمولة بالنظام هي تسهيل عملية تقديم الطلبات إلكترونيا للجمهور، وسهولة إعداد التقارير إلكترونيا، وتسهيل آلية الاطلاع على الوثائق والمعلومات والحصول عليها، وكذلك إتاحة متابعة حالة الطلبات لمقدم الطلب.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: لا حرج في الاطلاع على توقعات الأبراج لكن بشرط
أجاب الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال إحدى السيدات حول حكم قراءة توقعات الأبراج والتنجيم؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى لها، اليوم الإثنين، أن الإسلام لا يمانع من الاطلاع على موضوعات الأبراج والتنجيم من باب الفضول أو التسلية، بشرط ألا يتم تصديق ما يُقال في هذه الأبراج من توقعات للغيب، حيث أن هذا يتعارض مع عقيدة المسلم في الله- تعالى-.
وقال: “بالنسبة لسؤالك عن الأبراج، فيجب أن نكون على علم بأن الإسلام يرفض التصديق بما يُقال في الأبراج أو التنجيم، لأن علم الغيب لا يعلمه إلا الله- سبحانه وتعالى-، كما جاء في القرآن الكريم: 'إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَكْسِبُ نَفْسٌ مَّا تَفْعَلُ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ”.
وأضاف: “إذا كنتِ تقرئين عن الأبراج بدافع التسلية أو الفضول، فلا حرج في ذلك، لكن يجب أن يكون لديكِ يقين أن ما يُقال عن الأبراج ليس له علاقة بتحديد مستقبلنا أو أحداثنا القادمة، ما يحدث لنا من خير أو شر هو بيد الله وحده، لذلك، يمكنكِ قراءة الأبراج كمجرد معلومات أو تسلية دون تصديق، فلا نكذب ولا نصدق ما يُقال في هذا الشأن”.