طلاب بـ "إعلام أكاديمية الشروق" يطلقون حملة ترويجية لتطبيق يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتسهيل الحياة في العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أطلق طلاب الفرقة الثالثة في قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام أكاديمية الشروق، حملة ترويجية لتطبيق باسم العاصمة والذي يعمل بالذكاء الإصطناعي حيث يهدف إلى جعل حياة السكان أسهل، لأنه يقدم جميع الخدمات الحكومية والخاصة لتسهيل الحياة في مدينة العاصمة الإدارية.
ويتضمن التطبيق العديد من الخدمات مثل إصدار التصاريح، وتقديم الطلبات الإدارية، والدفع الإلكتروني، خدمات تعليمية وصحية وغيرها الكثير، وذلك بطريقة سهلة وميسرة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي.
حصلت الحملة على دعم رسمي من وزارة الشباب والرياضة، ووزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بالإضافة إلى التكريم من المجلس الوطني للشباب، ووكالة الفضاء المصرية، وشركة المقاولون العرب.
وتأتي الحملة تحت رعاية أ.د سهير صالح عميدة المعهد، وتحت إشراف الدكتورة رشا حجازي رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان والمشرف الأكاديمي، والدكتورة رضوى عبد اللطيف الخبير العملي، أ. ريم حافظ وأ. يوسف جهاد المعيدين بالقسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاصمة الادارية الجديدة أكاديمية الشروق العاصمة الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي توجّه حملة استقطاب لطلاب إب في معسكرات صيفية تحت شعار "النجاح مقابل التسجيل"
بدأت مليشيا الحوثي في محافظة إب (وسط اليمن) حملةً ممنهجة لاستقطاب طلاب المدارس، خصوصاً في مديريتي الظهار والمشنة، لتسجيلهم في معسكراتها الصيفية المُقبلة، وفقاً لمصادر تربوية وأولياء أمور.
وأكّدت المصادر أن المليشيا تستهدف طلاب الفصول الانتقالية في المرحلتين الأساسية والثانوية، مستغلةً فترة الاختبارات النهائية لعرض ضمان نجاح الطلاب في مقابل تسجيلهم في هذه المعسكرات.
وأثارت هذه الممارسات استنكاراً واسعاً في الأوساط التعليمية، حيث حذّرت مجالس الآباء من تداعياتها السلبية على التحصيل الدراسي، وسط تدهور مُتفاقم في العملية التعليمية بسبب الحرب التي أشعلتها المليشيا الارهابية. كما عبّرت مصادر عن قلقها من تحويل الطلاب إلى أدوات دعائية لدعم جهود المليشيا في إشعال جبهات قتال جديدة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه المعسكرات تُشكّل خطراً مباشراً على مستقبل الطلاب، لا سيما مع تحويلهم إلى وقود لصراعات مسلحة تحت غطاء أنشطة ترفيهية أو تعليمية.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين