حملات الانتقادات تلاحقها.. هل كيم كاردشيان على وشك فقدان شعبيتها؟
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
يبدو أن كيم كارداشيان تواجه تحديات في مكانتها كنجمة مؤثرة في صناعة الترفيه، حيث واجهت انتقادات حادة مؤخرًا بسبب “تعزيز معايير الجمال غير الواقعية” خلال عام 2024، وتعرضت أيضًا لانتقادات في Tom Brady’s Netflix Roast.
ظهرت شائعات تشير إلى فقدان كارداشيان لشعبيتها، ولكن خبيرة في علاقات العامة أكدت أن هذا ليس الحال، مشيرة إلى أن “كيم وعائلتها يمثلون ظاهرة ثقافية سائدة”.
وأوضحت المصدرة: “والدها الراحل دافع عن جينيفر لوبيز، وبعد ذلك اشتهرت كيم وأنجبت أطفالًا من كاني ويست، وعلى الرغم من أن هذه الأحداث قد تبدو عادية، إلا أنها تركت بصمتها في عقول الملايين من الأمريكيين الذين يعجبون بعائلة كارداشيان منذ سنوات”.
وفي سياق آخر، تعرضت نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان – فى وقت سابق – لرد فعل عنيف بعد إدراج حقيبة unique Hermès على موقع إعادة البيع الخاص بعائلتها،Kardashian Kloset.، وتطالب مؤسسة SKIMS، التي لديها عدد من حقائب Hermès الفريدة في مجموعتها بمبلغ 70 ألف دولار مقابل حقيبة التمساح النادرة ذات اللون الرمادي غير اللامع، والتي تم إدراجها على أنها “في حالة جيدة”.
ومع ذلك، يضيف وصف آخر لحقيبة اليد أن هناك “بعض تغير اللون على المقابض والزوايا السفلية، وخدوش طفيفة على المعدن”، ويحدد الوصف أيضًا أن الحقيبة لا تأتي مع شهادة CITESوهي وثيقة مطلوبة عندما تخطط للسفر بحقيبة وسرعان ما اعترض المعجبون على محاولة الملياردير إعادة بيع حقيبة مستعملة، حيث كتب أحد الأشخاص على موقع Reddit: “هل هذا على محمل الجد”.
وأضاف شخص آخر: “هذا محرج للغاية ما هذه الجرأة في إدراج هذا السعر مع كل تغير اللون في المقابض والتآكل في الزوايا السفلية”، واستمرت التعليقات، حيث كتب مستخدم آخر: “70 ألفًا مقابل حقيبة قذرة”، وفي تعليق آخر “إذا كان لديك 70 ألفًا لتنفقها على حقيبة، فلماذا تريد حقائب كارداشيان المستعملة؟”.
اليوم السابع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
غنى الشقصية تتوج بسباق القدرة والتحمل المحلي ببركاء
توجت الفارسة غنى بنت بدر الشقصية بالمركز الأول في سباق القدرة والتحمل المحلي لمسافة 100 كلم لهذا الموسم 2025/2024م، بتنظيم الاتحاد العماني للفروسية، وذلك بقرية المحامد للقدرة والتحمل بولاية بركاء، بعد تحقيقها المركز الأول بواسطة الفرس جليسيا والمدرب محمد بن حسن البلوشي والمالك يونس بن مرهون الرحبي، بينما حل في المركز الثاني الحصان مندرين وفارسه ملهم بن حسن البلوشي ومدربه محمد بن حسن البلوشي والمالك عبدالله بن ماجد المعمري، وفي المركز الثالث جاء الحصان فايجاب وفارسه عبدالرحمن بن خالد الزدجالي ومدربه مهند بن إبراهيم البلوشي والمالك مربط السلطنة.
وأقيم السباق برعاية خالد محمد زمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الزمان، واشتملت المنافسة على سباق محلي لمسافة 100 كلم، حيث وصل عدد المشاركين إلى 67 خيلًا في السباق المحلي لمسافة 100 كلم، وقد سبق انطلاق المنافسة الفحص البيطري لجميع الخيول قبل موعد الانطلاق بيوم واحد، من أجل التأكد من سلامتها وجاهزيتها، كما اشتملت المسابقة على سباق 40 كلم تأهيليًا و80 كلم تأهيليًا.
وشهد السباق منافسة وحماسًا بين المشاركين، حيث تم استبعاد عدد من الخيول، وتمكنت من اجتياز السباق في مراحله الأربع عدد من الخيول، وتم تقسيم السباق المحلي للعموم لمسافة 100 كلم على أربع مراحل؛ المرحلة الأولى لمسافة 35 كلم وأعطيت اللون الأصفر، الثانية لمسافة 25 كلم وأعطيت اللون الأحمر، والمرحلتين الثالثة والرابعة لمسافة 20 كلم وأعطيت اللون الأخضر، كما خصصت مرحلة واحدة للسباق التأهيلي لمسافة 40 كلم باللون الأبيض.
وضع الاتحاد شروطًا عامة للمشاركة في هذه المسابقة الدولية لمسافة 100 كلم، منها أن لا يقل عمر الخيل عن 6 سنوات، وأن يكون الخيل مسجلًا لدى الاتحاد العُماني للفروسية والسباق، وانطلق السباق في تمام الساعة السادسة والربع صباحًا، واشتمل السباق على أربع مراحل: المرحلة الأولى أعطيت اللون الأصفر لمسافة 35 كلم، والمرحلة الثانية أعطيت اللون الأحمر لمسافة 25 كلم، والمرحلتان الثالثة والرابعة أعطيتا اللون الأخضر لمسافة 20 كلم، ونبض القلب 64 نبضة في الدقيقة، والسرعة الأدنى 14 كلم في الساعة، كما رصد الاتحاد العماني للفروسية والسباق جوائز نقدية قيمة لهذا السباق، وذلك تشجيعًا للمشاركين في هذه الرياضة.
أما المسابقة التأهيلية لمسافة 40 كلم، فشارك فيها 14 خيلًا، وتمكنت من اجتياز المسابقة بنجاح عدد من الخيول، حيث اشتملت المسابقة على مرحلة واحدة لمسافة 40 كلم وأعطيت اللون الأبيض، والحد الأدنى للسرعة 12 كلم/ساعة، والحد الأعلى للسرعة 16 كلم/ساعة، والحد الأعلى لمعدل نبضات القلب 56 نبضة/دقيقة، كما حُدد عمر الجواد بخمس سنوات.
بينما في المسابقة التأهيلية لمسافة 80 كلم، فشارك فيها 4 خيول، وتمكنت من اجتياز المسابقة بنجاح مجموعة من الخيول، حيث اشتملت المسابقة على مرحلتين لمسافة 40 كلم وأعطيت اللون الأبيض، والحد الأدنى للسرعة 12 كلم/ساعة، والحد الأعلى للسرعة 16 كلم/ساعة، والحد الأعلى لمعدل نبضات القلب 56 نبضة/دقيقة، كما حُدد عمر الجواد بخمس سنوات.
وفي ختام المنافسات، قام راعي السباق خالد بن محمد زمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الزمان، وحمود بن علي الناصري، أمين سر الاتحاد العماني للفروسية والسباق، بتتويج أبطال السباق والحاصلين على المراكز الأولى، بحضور عدد من أعضاء اللجان المشرفة على السباق.