شيماء سيف آخرهن.. نجمات خضعن لتكميم المعدة لوزن مثالي (صور)
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تسببت تصريحات الفنانة شيماء سيف مع الإعلامية ياسمين عز ببرنامج "كلام الناس" المُذاع عبر قناة MBC مصر الفضائية حول إجرائها لعملية تكميم المعدة في جدل واسع على مواقع التواصل الإجتماعي ما جعلها تتصدر مؤشر البحث العالمي جوجل لعدة أيام .
وكشفت شيماء خلال الحلقة عن السبب الأساسي في تفكيرها في التكميم قائلة: "عملت عملية تكميم معدة، أنا صاحبة مقولة ليه أعمل رجيم وأنا قدامي شوكولاتة ولامكرونة بشاميل، بس لو نفتكر، أنا بردو اللي كنت بطلع أقول أنا الحمدلله صحتي كويسة، لو حصل لصحتي حاجة، إلا صحتي، وحصل".
وأضافت: "السنة اللي فاتت رجلي بدون سابق إنذار وركبتي مش قادرة أتنيها، صحيت من النوم ركبتي مش قادرة اتنيها، مش عارفة اعمل ايه، بطلع سلمة كدة، بصرخ وبحس بوجع فظيع".
وأوضجت أنه عنما استشارت طبيب عظام نصحها بإجراء عملية تغيير مفصل وهو ما سبب لها حالة نفسية سيئة حتى أن علمت صديقتها مي كساب ونصحتها بالتكميم .
واختتمت حديثها وقالت: "أول ما عملت العملية بتنزلي 20 كيلو، وبعدها بقى 6 كيلو وحاجات كدة، واحساس انك تنزلي من 3 أرقام على الميزان لرقمين احساس حلو، نزلت 50 كيلو حتى الآن".
ولم تكن شيماء سيف هي الوحيدة من ضمن الفنانين العرب التي خضعت لتكميم المعدة حيث خضع كثيرون لها وخاصة في الآونة الأخيرة، وفيما يلي أبرز هؤلاء الفنانين.
نجمات أجروا عملية تكميممي كساب
أجرت الفنانة مي كساب عملية تكميم المعدة بعد أن عانت من مشكلات صحية، وفاجئت جمهورها بفقدانها المفاجئ في الوزن والذي كان ظاهرًا بوضوح في آخر أعمالها الفنية مسلسل العتاولة الذي عرض في السباق الرمضاني لعام 2024 .
وأوضحت كساب إن اتخاذها لقرار خضوعها لعملية تكميم المعدة هو أفضل قرار قد اتخذته في حياتها، وأنها نادمة على الوقت الذي أضاعته قبل إجرائها لعملية التكميم .
ندى رحمي
أجرت الفنانة ندى رحمي هي الأخرى عملية تكميم للمعدة عام 2019، والتي نجحت في انقاص وزنها بشكل كبير جدًا حيث كشفت في إحدى مدخالتها أنها كانت تعاني من السمنة المفرطة حيث أن وزنها وصل لـ 192 كيلو، وفقدت بسببها ما يقرب من الـ 100 كيلو من وزنها.
لعملية تكميم معدة، وكشفت في برنامجها أن العملية ليست سهلة على الإطلاق، لكنها نجحت في إنقاص وزنها بشكل ملحوظ، شجع كثيرين للإقدام على هذه الخطوة.
وعن نظرتها للحياة بعد العملية قالت:" اكتشفت حياة أخرى وعرفت أمشى وألبس وفكرى تغير".
ديانا كرازون
لم تستطع ديانا كرزون أن توضع في خانة زيادة الوزن على الإطلاق وخاصة بعدما أثر بشكل كبير على حياتها وقالت في تصريحات صحفية سابقة: "أنا لا أخجل من أي عمل أقوم به، وقمت بإجراء عدة عمليات تتعلق بصحتي ووزني، وهذا شيء لم أخفه ولا أنكره وأهم عملية قمت بها كانت تكميم المعدة".
فبعد أن فازت ديانا بالمركز الأول في برنامج سوبر ستار، قررت التخلص من وزنها الزائد، الذي ظهرت فيه خلال البرنامج فلجأت إلى العميلة ومن ثم رجيم الماء حتى وصلت لجسمها المثالي.
فجر السعيد
كانت فجر من الفنانت التي خضعن لتكميم المعدة ولكن انتهت نتائجها بشكل سيئ حيث كادت أن تنهى حياتها وتعرضت إثرها لنزيف حاد وتوقف في عضلة القلب، أدى إلى بقائها في العناية المركزة لمدة شهر كامل.
وانتقدت الإعلامية شيماء سيف بعد ظهورها الأخير وإعلانها عن إجراؤها للعملية ونشرت عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي معلقة: "شيماء سيف ضعفت ودمها صار ثقيل، كانت تقتلني ضحك الان تكسر خاطري، حسافه عليها خسرنا نجمة كوميديا".
مي فاروق
لجأت مي فاروق لعملية اتكميم بعد أن جربت العديد من طرق خسارة الوزن والتي بائت بالفشل حيث كشفت المطربة تفاصيل فقدانها لوزنها، وقالت خلال حوارها ببرنامج "SPOT LIGHT" المذاع على قناة صدى البلد: "أنا عملت عملية تكميم معدة منذ 3 سنوات".
وأوضحت أنها اتخذت قرار العملية؛ بعد السير فى أكثر من طريق لفقدان الوزن، ولم تتمكن من ذلك، وتابعت: "مش هقول زي اللى بيقول، أنا عملت رجيم، وكلام غير صحيح، لأ، أنا عملت عملية، ودي حاجة مش عيب".
وعن شعورها بعد فقدان الوزن قالت: "حسيت بنفسي بعد فقدان الوزن، ففقدان الوزن الزائد؛ يعطي للشخص ثقة بالنفس".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيماء سيف ياسمين عز تكميم المعدة مواقع التواصل الإجتماعى مي كساب العتاولة ديانا كرازون فجر السعيد مي فاروق تکمیم المعدة عملیة تکمیم شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
هل تخطط تركيا لعملية عسكرية جديدة في سوريا؟ هاكان فيدان يجيب!
تحدث وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، عن التطورات في سوريا ودور تركيا في المنطقة في مقابلة مع قناة “فرانس 24” الفرنسية.
وأكد فيدان أن الشعب السوري هو من سيحدد مستقبله، مشيرًا إلى أن تركيا ستواصل محاربة تنظيم PKK في المنطقة، وأنها مصممة على القضاء على هذا التنظيم.
وفي رده على سؤال حول ما إذا كانت تركيا ستنفذ عمليات عسكرية في المنطقة، أجاب الوزير فيدان بشكل حاسم، مؤكداً أن تركيا ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية أمنها القومي.
وفيما يتعلق بأهمية اللقاء بين الوفد الأمريكي والحكومة الجديدة في دمشق، قال فيدان خلال المقابلة التي تابعها موقع تركيا الان٬: “أعتقد أن هذا اللقاء مهم جدًا. قبل المسؤولين الأمريكيين، زار بعض ممثلي الدول الأوروبية والمنظمات الدولية دمشق. نرى أن هناك اتصالات مع الحكومة الجديدة في دمشق، وهو ما يمثل تطورًا مهمًا.”
أما عن إمكانية زيارة دمشق ولقاء قائد هيئة تحرير الشام (HTS)، أجاب فيدان قائلاً: “نعم، أنا أخطط لذلك. أعتزم لقاء الحكومة الجديدة في دمشق.”
فيدان يلفت الانتباه إلى أنشطة هيئة تحرير الشام
وأجاب وزير الخارجية التركي هاكان فيدان على سؤال حول سبب عدم إزالة اسم هيئة تحرير الشام٬ من قائمة الإرهاب التركية، قائلاً: “إدراجهم في القائمة يتعلق بمسألة تتعلق بقائمة الأمم المتحدة. نحن بالطبع نلتزم بقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ولكن هناك حالة مختلفة حيث يتناقض البُعد القانوني مع البُعد الواقعي.”
وأشار فيدان إلى أنهم لم يلاحظوا أي أنشطة إرهابية من قبل هيئة تحرير الشام في السنوات العشر الماضية، قائلاً: “هذا ليس فقط ما نلاحظه نحن، بل هو أيضًا ما حددته أجهزة المخابرات الغربية.”
وعند سؤاله عن إذا ما كان قد تواصل مع زعيم هيئة تحرير الشام، أحمد شرع، عندما كان يشغل منصب رئيس المخابرات قبل أن يصبح وزيراً للخارجية، قال فيدان: “من المعروف أن هيئة تحرير الشام تعاونت بشكل جيد في مجال تبادل المعلومات الاستخبارية، خاصة في مكافحة داعش، وقد قدموا لنا مساعدة كبيرة.”
وأضاف فيدان أنه بالرغم من أن هيئة تحرير الشام قد تعاونت في مكافحة داعش، فإن ذلك لا يعني أنهم لم يكونوا جزءًا من المنظمات الإرهابية في الماضي.
أوضح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أنه بسبب حساسية الموضوع، لم يتم الإعلان عن هذه المعلومات في ذلك الوقت، وقال: “فيما يتعلق بالمنظمات المرتبطة بداعش والقاعدة، كانت هيئة تحرير الشام تتعاون معنا في جمع المعلومات الاستخباراتية منذ سنوات.”
وأضاف فيدان رداً على سؤال حول ما إذا كانت هيئة تحرير الشام قد تعاونت مع تركيا في استهداف شخصيات مثل زعيم داعش السابق أبو بكر البغدادي، قائلاً: “فيما يتعلق بهذه الأهداف، كانت هيئة تحرير الشام أيضًا تتعاون مع تركيا.”
فيدان: قد يشهد عودة السوريين إلى بلادهم زيادة كبيرة في المستقبل
ردًا على سؤال حول ما إذا كان السوريون في تركيا سيرجعون إلى بلادهم أم لا، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: “نحن نعمل على خلق بيئة تتيح للسوريين في تركيا ودول أخرى العودة طواعية إلى بلادهم بشكل آمن. نحن نعمل جاهدين على توفير بيئة يشعرون فيها بالأمان هناك، ولكن هذا ليس شيئًا يمكن فرضه بالقوة. بالطبع لا يمكننا إجبارهم على العودة.”
وأضاف فيدان: “لكن في الفترة المقبلة، من الممكن أن نشهد زيادة كبيرة في عودة السوريين إلى سوريا. نحن نعتقد أن هذا أمر محتمل.”
وفي رده على أسئلة حول تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن دور تركيا في التغيير السياسي في سوريا، قال فيدان: “أعتقد أن الرئيس المنتخب ترامب لم يكن يقصد أن يستخدم وصفًا سلبيًا عندما قال ذلك. أعتقد أنه قال ذلك من باب الإشادة بالأحداث، لكن ما حدث في سوريا لا يمكن وصفه بأنه ‘استيلاء’ من قبل تركيا. إذا كان هناك استيلاء، فإنه يتعلق بشعب سوريا الذي استولى على الإدارة.”
فيدان: “مصير القواعد الروسية مسألة سيقررها الشعب السوري”
في تعليقه على سؤال حول انسحاب روسيا المفاجئ من سوريا بعد استثمارات ضخمة دعمت بها نظام الأسد، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: “الكثير من الناس يجدون صعوبة في تصديق أن إيران وروسيا، اللتان استثمرتا بشكل كبير لدعم الأسد قبل بضع سنوات، انسحبتا فجأة دون إطلاق حتى رصاصة واحدة. كان هناك توافق، أليس كذلك؟” ليضيف فيدان: “أنا لا أصف ذلك بالتوافق.”
اقرأ أيضااستعدادًا لعام 2025 في تركيا: تعزيز دعم الإيجار لكل مدينة في…
السبت 21 ديسمبر 2024وأشار فيدان إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بفضل سنواته الطويلة في السلطة، تحول من “مدير تكتيكي إلى مفكر استراتيجي جيد”، قائلاً: “هو يعرف جيدًا ما هو مهم، وما هو الأقل أهمية، وأين يمكن الاستثمار، وما إذا كان الشيء قابلًا للاستمرار. لذلك، أعتقد أنه قد أجرى الحسابات النهائية بشأن سوريا وقرر عدم الاستمرار أكثر.”