ابو عبيدة يعلن عن عملية اسر جنود جدد في شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
سرايا - * الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عزّ الدين القسام / الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أبو عبيدة، في كلمة صوتية:
* أبو عبيدة: تستمر حكومة العدو في سياستها العمياء العبثية بالانتقام والتدمير، وتنتقل من فشل لآخر، ويستمر مجاهدونا في تلقين العدو الدروس
* أبو عبيدة: كان آخر فشل للعدوّ الصهيوني هو ما يقوم به من جرائم في جباليا ورفح، حيث تنبش قوات الاحتلال في اكوام الركام بحثا عن رفات اسراها، وتضحي بجنودها من اجل مصالح نتنياهو، ثم يسوّق جيش العدو استخراج الرفات بأنه انجاز
* أبو عبيدة: مجاهدونا نفذوا عشرات العمليات خلال اسبوعين، وكان اخرها عملية مركبة نفذها المجاهدون عصر اليوم السبت شمال قطاع غزة، حيث استدرجوا قوة صهيونية الى احد الانفاق، وتمكنوا من الاشتباك مع افراد القوة من مسافة صفر، ثم هاجموا قوة الاسناد، وانسحب المجاهدون بعد ان اوقعوا جميع افراد القوة بين قتيل وجريح واسير
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
انهيار مبنى في رفح على جنود إسرائيليين من لواء جفعاتي
انهار مبنى انهار على جنود من لواء "جفعاتي" الإسرائيلي أثناء تواجدهم داخله في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، خلال أعمال عسكرية ضمن تواصل الإبادة الجماعية بالقطاع.
وأفادت "القناة 14" الإسرائيلية بأن "مبنى انهار اليوم (الخميس) على جنود من كتيبة صبرا من لواء جفعاتي كانوا بداخله في رفح، وقد تم إنقاذ جميع الجنود بأعجوبة دون أن يصاب أحد منهم بأذى، على عكس الحوادث الأخرى التي انتهت بوقوع إصابات في صفوف قواتنا".
ويذكر أن القناة الإسرائيلية لم تحدد سبب انهيار المبنى، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي نفذ عمليات نسف واسعة في هذه المنطقة منذ أسابيع بعد استئناف حرب الإبادة في آذار/ مارس الماضي.
ويذكر أن "إسرائيل" بدأت عمليتها العسكرية في رفح بتاريخ 6 أيار/ مايو 2024، حيث سيطرت على معبر رفح الحدودي، رغم التحذيرات الدولية من العواقب الإنسانية الكارثية لذلك.
ووسعت عملية الإبادة الشهر الماضي، بعد فترة تهدئة مؤقتة تخللتها صفقة لتبادل الأسرى ودخول مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، بوساطة قطرية ومصرية.
وكثفت "إسرائيل" منذ 18 آذار/ مارس جرائم الإبادة في قطاع غزة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين فلسطينيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.
ومطلع الشهر الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، الذي بدأ سريانه في 19 كانون الثاني/ يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.