وفد من إيكواس في النيجر.. وممثل عن الانقلابيين يصل مالي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وفد من إيكواس في النيجر وممثل عن الانقلابيين يصل مالي، هذا، وقالت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إن التدخل .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد من إيكواس في النيجر.. وممثل عن الانقلابيين يصل مالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هذا، وقالت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إن التدخل العسكري في النيجر "سيكون الخيار الأخير المطروح".
يأتي هذا بينما وصل الجنرال ساليفو مودي، أحد أبرز المشاركين في انقلاب النيجر الأسبوع الماضي، اليوم الأربعاء إلى مالي التي أبدى قادتها العسكريون تضامنهم مع نظرائهم النيجيريين في مواجهة الضغوط الدولية.
وتأتي هذه الزيارة فيما يواجه العسكريون الانقلابيون في النيجر ضغوطاً من المجتمع الدولي وتهديداً باحتمال استخدام القوة من الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) إذا لم يعيدوا الرئيس المخلوع محمد بازوم إلى منصبه بحلول الأحد.
وباتت النيجر ثالث دولة في المنطقة تشهد انقلاباً منذ العام 2020 بعد مالي وبوركينا فاسو.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفد من إيكواس في النيجر.. وممثل عن الانقلابيين يصل مالي وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع استمرار تباين أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع
تتوقع الدكتورة نجلاء فراج خبير أسواق المال أن تواصل مؤشرات البورصة الرئيسية والفرعية خلال تعاملات الأسبوع الجاري أدائها المتباين، مع اقتراب نهاية العام الميلادي.
كما تتوقع "فراج" أن يستهدف المؤشر الرئيسي إيجي أكس 30 مستوي 31300 نقطة، وذلك حال توافر القوة الشرائية التي تدفع المؤشر الرئيسي لاختراق مستوي المقاومة 30500 نقطة في الاتجاه الصاعد....كما تتوقع أيضا أن يمثل مستوى 29600 نقطة منطقة دعم.
كانت مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية قد واصلت إدائها الضعيف، وسط حالة ترقب من المستثمرين، وذلك مع اقتراب اغلاق المؤسسات مراكزهم المالية، نتيجة اقتراب نهاية العام الميلادي.
أتسمت جلسات التداول بالتذبذب في التعاملات بين الارتفاعات والانخفاضات الطفيفة، كما اتسمت السيولة بالضعف الشديد مقارنة بمتوسطات القيم التي شهدها السوق في الأسابيع الماضية، في ظل عدم الاستقرار الذي يسيطر على أسواق المال العالمية.
تسببت حالة الترقب من المستثمرين في ظل انخفاض الأسعار إلى عدم البيع، في مقابل كان المستثمرين الراغبين في الشراء أكثر حذرا، خوفا من تعرضهم للخسائر، رغم تدني مستويات أسعار الأسهم.
شهدت بعض الأسهم في عدد من القطاعات حركة ملموسة، رغم التباين الذي سيطر على معظم القطاعات الأخرى، وكانت أسهم النقل، والأدوية، البتروكيماويات أكثر حظا في النشاط.