حياتنا، العمل عن بعد هذا ما يمكن أن يبدو عليه البشر بعد 70 عامًا،وطن بينما أصبح العمل عن بُعد جزءًا لا يتجزّء من الحياة الروتينية لعدد كبير من الناس .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العمل عن بعد: هذا ما يمكن أن يبدو عليه البشر بعد 70 عامًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

العمل عن بعد: هذا ما يمكن أن يبدو عليه البشر بعد 70...

وطن-بينما أصبح العمل عن بُعد جزءًا لا يتجزّء من الحياة الروتينية لعدد كبير من الناس حول العالم، أنشأت شركة، باستخدام الذكاء الاصطناعي، تمثيلاً للعاملين عن بُعد بعد مرور 70 عامًا.

وبحسب مجلة “فام أكتيال” الفرنسيّة، فإن العمل عن بعد أصبحت عادة ترسخت منذ جائحة كوفيد -19، وعلى سبيل المثال، لا الحصر، في فرنسا، في عام 2021، بلغ متوسط ​ الموظفين العاملين عن بعد كل أسبوع 22٪، نقلاً عن المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية (Insee).

ولكن يمكن أن يكون لهذه الممارسة آثار ضارة على الصحة، حيث حدد المعهد الوطني للبحوث والسلامة (INRS)، أن:​​”العمل عن بعد يمكن أن يولد مخاطر مهنية معينة مرتبطة بشكل خاص بتنظيم العمل وتخطيط وتكييف عمل الموظفين في المنزل” .

العمل عن بعد

ويسلط المتخصصون الضوء على الاضطرابات العضلية الهيكلية، وخطر على الصحة البصرية وكذلك المخاطر النفسية والاجتماعية وبعض الأمراض المرتبطة بنمط الحياة المستقرة. لكن هل يمكن أن يغير العمل عن بعد جسم الإنسان؟

ظهر منحني وعينان منتفختان: هذا ما سيبدو على العامل عن بعد خلال 70 عامًا

قامت شركة Furniture at Work، وهي شركة متخصصة في الأثاث المكتبي، بإنشاء سلسلة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي، عن بُعد في المستقبل. ولقد ظهرت آنا؛ وهي شخصية افتراضية بشكل مخيف، مقوسة الظهر، واليدين، وبعيون منتفخة؛ وهذه هي في الحقيقة، صورة العاملين عن بعد بعد مرور 70 عامًا.

لإنشاء هذا التمثيل، اعتمدت شركة Furniture at Work على تقرير طويل نشرته جامعة ليدز في إنجلترا حول ظروف العمل عن بُعد للموظفين البريطانيين. وحدد المتخصصون، أن العاملين عن بعد ليس لديهم أماكن مخصصة للعمل، ما من شأنه أن يعزز العادات السيئة.

وبشكل أكثر تحديدًا، في سلسلة الصور، ظهرت أنّا، بظهر منحني متحدبة تقريبًا، من العمل على شاشة صغيرة من سريرها. ويداه مطويتان قليلاً، مثل المخالب بسبب فأرة الكمبيوتر. وعيناها منتفختان وحمراء نتيجة النظر لساعات طويلة في الشاشات. وأخيرًا، أصبحت تعاني من زيادة الوزن ولديها مشاكل في الصحة العقلية. بالإضافة إلى ضعف جهاز المناعة بسبب قلّة الخروج من المنزل وكثرة الجلوس، ما يسبب آلاماً في أسفل العمود الفقري.

آنا وتأثير العمل عن بعد على الظهر المخاطر المتعلقة بالعمل عن بعد، كيف نمنعها؟

أوضحت سارة جيبسون، مديرة موقع Proactive Healthcare، أنه من المهم اتباع قاعدة “20-20-20” لحماية عينيك. تقول: “ابتعد عن نظرك عن شاشتك كل 20 دقيقة لمدة 20 ثانية وركز على شيء يبعد 20 قدمًا”. باختصار، أبعد نظرك عن الحاسوب كل 20 دقيقة.

بالإضافة إلى ذلك، من أجل الاعتناء بوضعك، تنصح كاثرين بوري، المعالج الطبيعي، “بالحفاظ على استقامة ظهرك” والجلوس على كراسي بطاولة ملتصقة، حتى لو كان ذلك يعني تركيب وسادة خلفها الظهر”.

بالإضافة إلى ذلك، تذكّر أن تقوم بتهوية الغرفة ما بين 5 و 15 دقيقة، مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم. ولا تنسَ أن تتحرك بانتظام طوال اليوم لأن “الحركة تزيد من الأداء المعرفي وتحد من التوتر” بحسب كاثرين بوري، وأخيرًا، انتبه جيّدًا لجودة نومك.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العمل عن بعد: هذا ما يمكن أن يبدو عليه البشر بعد 70 عامًا وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العمل عن بعد العمل عن ب

إقرأ أيضاً:

مثل البشر.. الكلاب أيضا تتأثر بالتوقيت الصيفي والشتوي

كل عام، يتذمر الملايين من الناس من الاضطراب الناجم عن التوقيت الصيفي، وتكشف دراسة جديدة نشرت يوم 29 يناير/كانون الثاني الماضي في مجلة "بلوس ون" أن الكلاب، تماما مثل رفاقها من البشر، تشهد تغييرات في روتينها اليومي عندما تتغير الساعات، ولكن لا تتفاعل جميع الكلاب بالطريقة ذاتها.

ركز البحث، الذي أجراه فريق من جامعة تورنتو، على مجموعتين من الكلاب: الكلاب التي تجر الزلاجات، وكلاب الرفقة. كان الهدف هو فهم كيفية تكيف هذه الحيوانات مع تغيير التوقيت عندما يتم تأخير الساعات بمقدار ساعة في الخريف.

وفي حين تركز معظم الدراسات على التوقيت الصيفي وتأثيره على نوم الإنسان وسلوكه، فإن هذه واحدة من أولى الدراسات التي تستكشف كيف يتعامل رفاقنا من الكلاب مع التحول المفاجئ.

كلاب الزلاجات في محمية غابة هاليبورتون للحياة البرية تبدأ الجري (مينج في لي) من يتكيف أسرع؟

تتبعت الدراسة مستويات النشاط لدى 25 كلب زلاجة و29 كلبا مصاحبا (الذي يعمل إلى جانب مقدمي الرعاية من البشر) باستخدام أجهزة قياس التسارع، وهي أجهزة صغيرة تقيس الحركة، وقارن الباحثون أنماط نشاط الكلاب الصباحية قبل وبعد انتقال التوقيت الصيفي.

تقول المؤلفة الرئيسية للدراسة لافانيا ناجندران، وهي باحثة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا التطورية في جامعة تورنتو الكندية، في تصريحات للجزيرة نت "أظهرت كلاب الزلاجات، التي لديها جداول زمنية شديدة التنظيم، تغييرا ملحوظا في نشاطها الصباحي".

وتضيف ناجندران "قبل التوقيت الصيفي، كانت هذه الكلاب أكثر نشاطا قرب شروق الشمس، الذي تزامن مع وقت وصول مدربيها. ومع ذلك، بعد تغيير الساعات، حدث شروق الشمس قبل ساعة، بينما ظل وقت وصول المدربين كما هو. ونتيجة لذلك، كانت كلاب الزلاجات أقل نشاطًا قرب شروق الشمس، وأكثر نشاطا قبل وصول مدربيها. ومن المثير للاهتمام أن الأمر تطلب من كلاب الزلاجات يومًا واحدا فقط للتكيف مع الجدول الزمني الجديد".

إعلان

من ناحية أخرى، لم تظهر كلاب المرافقة أي تغييرات كبيرة في نشاطها الصباحي بعد التوقيت الصيفي؛ إذ بدت هذه الكلاب، التي تعيش في منازل ذات روتين أكثر مرونة، غير منزعجة من تحول الوقت. ظلت أنماط نشاطها ثابتة بغض النظر عن التغيير في وقت شروق الشمس أو أوقات استيقاظ مقدمي الرعاية.

لم تظهر كلاب المرافقة أي تغييرات كبيرة في نشاطها الصباحي بعد التوقيت الصيفي (رويترز) ما الفرق؟

يقترح الباحثون أن الفرق في التكيف بين كلاب الزلاجات والكلاب المرافقة يعود إلى روتينها اليومي. تعيش كلاب الزلاجات في بيوت الكلاب وتتبع جداول زمنية صارمة يمليها عليها مدربوها. وبالتالي فعندما تتغير الساعات لا تتغير أوقات وصول مدربيها، لذلك يتعين على الكلاب التكيف بسرعة. ومع ذلك، تتأثر الكلاب المرافقة بشكل أكبر بالجداول الزمنية المرنة لمقدمي الرعاية. إذا لم يغير البشر روتينهم، فلن تغير الكلاب أيضا تكيفها.

تضيف ناجندران أن الدراسة وجدت أيضا أن كلاب الزلاجات الأكبر سنا كانت أقل نشاطا في الصباح مقارنة بالكلاب الأصغر سنا، وأظهرت الكلاب المرافقة الأكبر سنا انخفاضا طفيفا في النشاط في يوم تغيير التوقيت الصيفي.

يشير هذا إلى أن الكلاب الأكبر سنا قد تجد صعوبة في التكيف مع التغييرات المفاجئة في الجدول الزمني، وهي النتيجة التي قد تكون مهمة لأصحاب الحيوانات الأليفة الذين لديهم كلاب مسنة.

لم تركز الدراسة على الكلاب فقط، بل نظرت أيضا في كيفية تكيف مقدمي الرعاية من البشر مع التوقيت الصيفي. من المثير للدهشة أن أوقات استيقاظ مقدمي الرعاية واستيقاظهم لم تتغير بشكل كبير في يوم انتقال التوقيت الصيفي. ومع ذلك، فقد استيقظوا في وقت مبكر في أيام الأسبوع التالية، ويرجع ذلك على الأرجح إلى جداول العمل.

وعلى الرغم من ذلك، ظلت أنماط نشاط كلابهم دون تغيير، مما يدل على أن الكلاب المرافقة ليست دائما متزامنة التكيف مع روتين البشر.

إعلان

مقالات مشابهة

  • نائلة جبر تشارك بندوة الهجرة غير الشرعية والاستثمار في البشر بمكتبة الإسكندرية
  • أونروا: مستقبلنا يبدو قاتماً.. ومقترح ترامب "تطهير عرقي"
  • علماء: النحل يستطيع العد من اليسار إلى اليمين مثل البشر
  • حَاجَتُنا لـ"ميسـون الكلبيَّة"
  • باراك عن مُقترح ترامب: لا يبدو أنها خطة مدروسة بجدية ّ
  • دراسة: أوميغا 3 يبطئ معدل الشيخوخة البيولوجية لدى البشر
  • اكتشاف فيروس قاتل في ولاية أمريكية يثير قلق العلماء
  • التكنولوجيا وتأثيرها على حياتنا اليومية
  • مثل البشر.. الكلاب أيضا تتأثر بالتوقيت الصيفي والشتوي
  • مختصة: مشكلة الرجل ليست مع المرأة الناجحة بل المرأة الذكورية .. فيديو