صحافة العرب:
2024-12-25@15:20:39 GMT

بيان من نقابة أصحاب المستشفيات.. هذه تفاصيله

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

بيان من نقابة أصحاب المستشفيات.. هذه تفاصيله

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بيان من نقابة أصحاب المستشفيات هذه تفاصيله، صدر عن نقابة أصحاب المستشفيات في لبنان، البيان الآتي   أصدرت وزارة المالية بيانا في 28 تموز الفائت تكشف فيه انها صرفت جميع المبالغ .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان من نقابة أصحاب المستشفيات.

. هذه تفاصيله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بيان من نقابة أصحاب المستشفيات.. هذه تفاصيله
صدر عن نقابة أصحاب المستشفيات في لبنان، البيان الآتي:   "أصدرت وزارة المالية بيانا في 28 تموز الفائت تكشف فيه انها صرفت جميع المبالغ المتوجبة لوزارة الصحة العامة من غسيل الكلي والامراض المستعصية وقد بلغ مجموعها 728 مليار ليرة لبنانية. في حين علمت نقابة أصحاب المستشفيات ان المبالغ التي سوف تسدد للمستشفيات لا تتجاوز ال 84 مليار ليرة لبنانية فقط وهي جزء ضئيل من مستحقاتها".   وأضافت: "ان النقابة تذكر بان المستشفيات لم تتقاض فواتيرها عن مرضى وزارة الصحة والتي تعود حتى شهر ايلول 2022 مما يشكل عبئا عليها لا سيما لجهة تأمين الادوية والمستلزمات لمرضى غسيل الكلي ويهدد امكانية الاستمرار في تقديم هذه الخدمة".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيان من نقابة أصحاب المستشفيات.. هذه تفاصيله وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه تفاصیله

إقرأ أيضاً:

تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقد

حاول الكاتب والمؤلف البريطاني من أصل نيجيري، توميوا أوولادي، تفسير ماهية القيم البريطانية عن طريق التعريف بقضايا، مثل التجديف أو ازدراء المعتقدات الدينية، في مقاله بصحيفة تايمز.

وانطلق في تقديم أفكاره من إحدى حلقات برنامج "ليلة الجمعة، صباح السبت" الحواري بالتلفزيون البريطاني في نوفمبر/تشرين الثاني 1979، الذي تناول قضية التجديف في إطار نقد فيلم "حياة براين" الكوميدي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوفيغارو: حكومة طالبان تعتمد على السياحة للتخفيف من عزلتهاlist 2 of 2غارديان: أطفال غزة عاجزون عن النوم والكلام جراء صدمات الحربend of list

ويحكي ذلك الفيلم قصة الشاب براين كوهين اليهودي الروماني، الذي صادفت ولادته يوم ميلاد المسيح عليه السلام، حسب المعتقد المسيحي. وقد أثار الفيلم وقت عرضه موجة من الجدل، إذ اتهم البعض القائمين عليه بازدراء الأديان.

قيم

واستضاف البرنامج الحواري 4 شخصيات، اثنين منهم دافعوا عن الفيلم، وهما الممثل وكاتب السيناريو الإنجليزي جون كليز والممثل الهزلي مايكل بالين، أما الآخران اللذان وقفا على الجانب المقابل، فهما أسقف منطقة ساوثوارك التاريخية في لندن، ميرفين ستوكوود، والصحفي مالكولم موغيريدج.

وجادل ستوكوود بأن الفيلم يسخر من المسيح، معتبرا أن فكرة تجسد روح الله وكلمته في يسوع المسيح تشكل أساس الحضارة الغربية، وأن الاستهزاء بها تحط من قدر المسيحيين.

إعلان

ويقول أوولادي إنه حدث أن استمع إلى مقطع من بودكاست الأسبوع الماضي بعنوان "السيد البغيض"، حاول فيه مقدمه المذيع كونستانتين كيسين التعريف بالقيم البريطانية.

ويضيف كاتب المقال أن مجرد الاستقرار في بريطانيا لا يكفي في حد ذاته، في نظر كيسين وهو نفسه مهاجر من روسيا.

التجديف

واعتبر كيسين أن من يريد سن قوانين تحظر التجديف (ازدراء الأديان) ليس بريطانيًا. واستنادا إلى هذا التعريف، فإن الأسقف ستوكوود وموغيريدج كانا يعبّران في تلك الحلقة الحوارية عن آراء غير بريطانية.

وفي رده على أفكار كيسين، يقول أوولادي إن إساءة شخص من الأقليات بلا مبرر قد يُعرِّض المرء لإدانة جنائية، وتساءل: ما هذا إن لم يكن تطويعا لقوانين حظر التجديف لتتلاءم مع الحرمات اليوم؟

وفي المقابلة التي أجراها كيسين، أشار ضيف البرنامج -الذي لم يذكر كاتب المقال اسمه- إلى أن قطاعا كبيرا من البريطانيين يؤيدون سن قوانين تحظر خطاب الكراهية.

وفي تلك المقابلة، زعم كيسين أنه لا يعتقد أن قوانين تجريم خطاب الكراهية "غير بريطانية"، بل إن فكرة أنه لا يمكن للمرء إهانة دين من الأديان هي "فكرة غير بريطانية".

قيم تقدمية

ويفترض مثل هذا التصريح أن أعراف بريطانيا المعاصرة هي وحدها البريطانية حقا، وأن البريطانيين في الماضي الذين دانوا احتقار الدين لم يكونوا بريطانيين، وفق مقال تايمز.

لكن الأمر لا يقتصر على مسألة التجديف وحدها، برأي كيسين الذي أضاف إليها قضية المثلية الجنسية. وعن ذلك يقول "إذا أردت تجريم المثلية الجنسية، كما يفعل كثير من الناس في بعض المجتمعات، فإن ذلك لا يعد قيمة بريطانية".

ويعارض كاتب المقال -كما يقول- قوانين حظر التجديف في بريطانيا وفي جميع البلدان، لأنه يؤمن بأن حرية التعبير ومعارضة التمييز هي قيم عالمية يجب الدفاع عنها.

ورغم أنه يعتبر القيم التقدمية جزءا من تراث بريطانيا، وأن الليبرالية إرث من تقاليد المعارضة التي تمتثل لتعاليم كنيسة إنجلترا، فإنه يرى أن هناك جوانب أخرى من ماضي بريطانيا يمكن استخدامها لتبرير الإجراءات الرجعية، على حد وصفه.

إعلان

ومضى الكاتب قائلا إنه "عوضا عن التركيز على القيم الأساسية لكوننا بريطانيين كوسيلة لدمج المهاجرين، يجب علينا التأكيد على ما هو خاص ببلدنا بشكل لا يمكن اختزاله، والذي يتجلى في أدبنا ومؤسساتنا وبيئتنا وتاريخنا وأعرافنا وروحنا المرحة".

مقالات مشابهة

  • وزارة الطوارئ الكازاخية: نقل 25 شخصا إلى المستشفيات إثر تحطم الطائرة الأذرية
  • وزارة الطوارئ الكازاخية: نقل 25 شخصا إلى المستشفيات إثر تحطم طائرة الخطوط الجوية الأذرية
  • أمين عام نقابة أصحاب المعاشات يكشف حقيقة زيادات يناير
  • «مطروح» تتحمل تكاليف علاج 54 شخصا من أصحاب الأمراض المناعية
  • الأمطار ستكون غزيرة.. منخفض جويّ جديد في طريقه إلى لبنان والأب خنيصر يكشف تفاصيله
  • وكيل صحة دمياط يفاجئ المستشفيات الحكومية ميدانيا
  • الصحة الفلسطينية: الجيش الإسرائيلي يكثف اعتداءاته على المستشفيات شمال غزة
  • تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقد
  • بيان توضيحي من نقابة الخبراء المحلفين الشماليين
  • بعد شهرين من خطاب الديوان.. وزارة التعليم تعلن إحالة “الأرصدة الدفترية” إلى حساب الإيراد العام