منوعات الكشف عن شكل وجه النساء قبل 45 ألف عام
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
منوعات، الكشف عن شكل وجه النساء قبل 45 ألف عام،رسم تقريبي لوجه امرأة عاشت قبل 45 ألف عام نيويورك بوست الأربعاء 2 أغسطس .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الكشف عن شكل وجه النساء قبل 45 ألف عام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رسم تقريبي لوجه امرأة عاشت قبل 45 ألف عام (نيويورك بوست)
الأربعاء 2 أغسطس 2023 / 17:12
قام فريق دولي من الباحثين برسم وجه تقريبي لامرأة تم اكتشاف رفاتها، الذي يعود إلى 45 ألف عام منذ أكثر من 70 عاماً.
وتم العثور على الجمجمة المقطوعة لامرأة Zlatý kůň - أقدم إنسان حديث يتم تسلسله جينياً - مدفونة في نظام الكهوف في جمهورية التشيك في عام 1950.
وابتكر العلماء الوجه الرقمي باستخدام بيانات من التصوير المقطعي المحوسب لعام 2018 لجمجمتها التي أعيد بناؤها، وفقاً لورقة بحثية على الإنترنت نُشرت الشهر الماضي. وتُظهر إحدى الصور امرأة ذات شعر داكن مجعد وبشرة بنية فاتحة وعينين بنيتين على وجه قوي بملامح واسعة نسبياً.
ولاحظت الهندسة المثيرة للاهتمام أن جمجمة المرأة المكونة من 9 قطع تخضع لرعاية قسم الأنثروبولوجيا بالمتحف الوطني في براغ، ولم يتمكن الباحثون من الوصول إلى العظام لإجراء تجاربهم على الوجه. وأفاد مؤلفو الدراسة أن الجمجمة تفتقد إلى جزء من عظم الأنف وجزء من الفك العلوي والجزء الأيسر من العظم الجبهي.
وقال المصمم البرازيلي سيسيرو مورايس، لـ Live Science، :"هناك معلومة مثيرة للاهتمام حول الجمجمة، وهي أن حيواناً قضمها بعد وفاتها. يمكن أن يكون هذا الحيوان ذئباً أو ضبعاً. بحثنا عن العناصر التي يمكن أن تؤلف التركيب البصري للوجه على مستوى تخميني فقط، حيث لم يتم تقديم بيانات حول لون الجلد والشعر والعينين".
وأضاف مورايس "بمجرد أن حصلنا على الوجه الأساسي، أنشأنا صوراً أكثر موضوعية وعلمية دون تلوين، ومع عينين مغمضتين وبدون شعر. في وقت لاحق، أنشأنا نسخة تأملية ببشرة مصطبغة وعينين مفتوحتين وشعر ".
يذكر أن مورايس وفريقه استخدموا أسلوباً مشابهاً لإنشاء تقريب ثلاثي الأبعاد لوجه الملك توت عنخ آمون. وتم الإبلاغ عن هذه النتائج في مايو (أيار)، بحسب صحيفة نيويورك بوست.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكشف عن شكل وجه النساء قبل 45 ألف عام وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحقيقة وراء تأثير وسائل منع الحمل على وزن النساء
الولايات المتحدة – كشفت دراسة جديدة عن عامل هام قد يلعب دورا مهما في زيادة الوزن وفشل وسائل منع الحمل عند بعض النساء، ما قد يفتح المجال لتطوير وسائل منع حمل “مصممة خصيصا” لتناسب كل امرأة.
رغم أن العديد من النساء يعتقدن أن تناول أقراص منع الحمل يزيد من وزنهن، إلا أن الباحثين لم يتمكنوا من إثبات هذا الرابط بشكل قاطع في الدراسات السابقة. لكن الدراسة الجديدة، التي أجراها فريق من كلية الطب بجامعة ييل، اكتشفت وجود صلة بين زيادة الوزن واستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، وخاصة تلك التي تحتوي على البروجستين، وهو هرمون صناعي يحاكي البروجسترون (أحد الهرمونات الأساسية التي تلعب دورا رئيسيا في تنظيم الدورة الشهرية والحمل).
وشملت الدراسة 276 امرأة يستخدمن غرسات تحتوي على “إيتونوجيستريل” (وهو نوع من البروجستين). ووجد الباحثون أن النساء اللاتي يحملن متغيرا معينا في جين ESR1 كن أكثر عرضة لزيادة الوزن أثناء استخدام هذه الوسائل.
كما أشار آرون لازورويتز، أستاذ طب التوليد وأمراض النساء في جامعة ييل، إلى أن هذه النتائج قد تشير إلى أن الاختلافات الجينية تؤثر في طريقة تفاعل الجسم مع وسائل منع الحمل الهرمونية، ما يعرّض بعض النساء لخطر أكبر لزيادة الوزن.
وأوضح لازورويتز أن الاختلافات الجينية قد تؤثر في الطريقة التي يتفاعل بها هرمون الأستروجين (ينتج بشكل رئيسي في المبايض لدى النساء) مع مستقبلات البروجسترون في الجسم. وقال إن هذا قد يساعد في تفسير لماذا تظهر بعض الدراسات تغييرا طفيفا في الوزن عند النساء اللاتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرمونية، في حين يعاني البعض الآخر من زيادة واضحة في الوزن.
كما أشار الباحثون إلى اكتشاف آخر يتعلق بجين CYP3A7، حيث وجدوا أن الطفرة في هذا الجين قد تزيد من سرعة التمثيل الغذائي للإيتونوجيستريل، ما يؤدي إلى خروج الهرمون من الجسم بسرعة أكبر قبل أن يتمكن من منع التبويض. وتحمل حوالي 5% من النساء هذه الطفرة، ما يعرضهن لخطر “فشل وسائل منع الحمل” وحدوث الحمل رغم استخدامها.
وأضاف لازورويتز أن هذه النتائج ليست مقتصرة على الغرسات تحت الجلد فقط، بل قد تنطبق أيضا على أقراص منع الحمل. وأكد على ضرورة تخصيص وسائل منع الحمل وفقا للسمات الجينية لكل امرأة. وقال إن النتائج تدعم الحاجة إلى تخصيص العلاجات بحيث تتناسب مع احتياجات كل امرأة بشكل فردي.
ومن جانبها، قالت الدكتورة ميشيل غريفين، طبيبة أمراض النساء والتوليد، إن التكنولوجيا الحديثة قد تجعل من الممكن تقديم وسائل منع حمل مخصصة للنساء، ما يقلل من الآثار الجانبية ويزيد من رضاهن.
المصدر: ديلي ميل