هل يمكن إصدار تأشيرة خروج وعودة لأكثر من سنتين؟.. الجوازات توضح الشروط
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أجابت الجوازات السعودية على سؤال أحد المتابعين نصه: "هل يمكن إصدار تأشيرة خروج وعودة لمدة سنتين أو ثلاثة لأفراد الأسرة إذا كانوا يدرسون خارج السعودية؟".
إصدار تأشيرة خروج وعودة لأكثر من سنتينأوضحت الجوازات السعودية، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه يمكن إصدار تأشيرة خروج وعودة لأكثر من سنة ويشترط أن تغطي هوية مقيم الفترة المطلوبة.
أهلًا بك، يمكنك إصدار تأشيرة خروج وعودة لأكثر من سنة ويشترط أن تغطي هوية مقيم الفترة المطلوبة. سعدنا بتواصلك
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) May 22, 2024 تمديد تأشيرة الخروج والعودة بعد انتهائهاوأكدت الجوازات أنه يمكن تمديد تأشيرة الخروج والعودة لمن هم خارج المملكة إلكترونياً بعد سداد الرسوم عبر خدمة سداد من خلال منصة أبشر أو مقيم لصاحب العمل.
وأضافت أن تمديد تأشيرة الخروج والعودة ممكنا طالما المستفيد على سجل صاحب العمل، حيث يمكنه تمديد تأشيرة الخروج والعودة لمن هم خارج المملكة إلكترونياً.
وتختلف مدة تأشيرات الخروج والعودة، حيث أوضحت الجوازات أنه إذا كانت مدة تأشيرة الخروج والعودة محددة بالأشهر (60 ، 90، 120 يوم)، فإن صلاحيتها 3 أشهر للسفر من تاريخ الإصدار وتحسب مدة التأشيرة من تاريخ السفر، أما إذا كانت مدة تأشيرة الخروج والعودة محددة بالايام أو عوده قبل، فتحسب من تاريخ الإصدار.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجوازات السعودية تأشيرة خروج وعودة تمديد تأشيرة الخروج والعودة إصدار تأشيرة خروج وعودة تأشیرة الخروج والعودة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الحياة الطبيعية مرتبطة بانسحاب الاحتلال وعودة الأسرى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، أنه لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من لبنان وعودة الأسرى إلى وطنهم.
وأشار عون في كلمة ألقاها في حفل إفطار دار الفتوى، اليوم السبت حسبما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان إلى إيفاء المجتمع الدولي بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ.
وقال إن موضوع تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار قضية محورية تستدعي اهتمام الدولة، مشددا على أنه لا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية.
ولفت إلى أن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب من الجميع العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لإعادة بناء ما تم هدمه، وفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان.
وأضاف الرئيس عون أن التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي.