الربيعة: تدشين سفينة المساعدات الـ 7 لإغاثة غزة الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أعلن المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة، الدكتور عبد الله الربيعة، عن تدشين سفينة المساعدات الـ 7 لإغاثة قطاع غزة الأسبوع المقبل.
وقال الربيعة في تصريحات لقناة "الإخبارية"، أن المركز وقع اليوم اتفاقيات مع منظمة "الصحة العالمية" لصالح اليمن والسودان وسوريا.
وأشار إلى أن هذه الاتفاقيات تأتي تأكيدًا على دور المملكة الريادي في العمل الإنساني وخاصة بالمجال الصحي.
ولفت إلى أن مركز الملك سلمان للإغاثة قدم حتى الآن أكثر من مليار و400 مليون لدعم القطاع الصحي في المنطقة.
المشرف على مركز الملك سلمان للإغاثة د. عبد الله الربيعة لـ #الإخبارية: اتفاقياتنا مع "الصحة العالمية" لصالح اليمن والسودان وسوريا تأكيدا على دور المملكة العربية السعودية الريادي في العمل الإنساني وخاصة بالمجال الصحي #نشرة_التاسعة pic.twitter.com/L0TVV8XOZS
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة غزة
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملات تطوعية في الصحة النفسية بدمشق وريفها
دمشق-سانا
بهدف تقديم الدعم النفسي للمرأة والطفل، باعتبارهما المتضرر الأكبر من الحروب والكوارث، أقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي الجمعية الدولية لرعايا ضحايا الحروب والكوارث (الأمين) حملات تطوعية في مجال الصحة النفسية في مناطق عدة من محافظتي دمشق وريفها.
منسق التدريبات في (الأمين) عبد السلام الأمين أوضح لـ سانا الشبابية أن الجمعية تقوم بتنفيذ المبادرات التي يقيمها مركز الملك سلمان في سوريا، وفي الوقت الحالي تتضمن الحملات محاور عدة، وهي “الدعم النفسي للمرأة والطفل، وإعداد مدربين (TOT) للأطباء تحت مسمى (سفير الحياة)، وللمنقذين على الأرض تحت مسمى (المستجيب الأول).
بدورها مشرفة الشراكات في مركز الملك سلمان والمنسقة للحملة التطوعية للدعم النفسي للمرأة والطفل في سوريا كفى الشعلان بينت أن فريقاً من المتطوعين ضم أطباء ومستشارين نفسيين قدم من المملكة العربية السعودية، مستهدفاً الآباء والأمهات والمعلمين والأطفال.
ولفتت الشعلان إلى أن الضرر النفسي الأكبر من جراء نشوب النزاعات في العالم يقع على النساء والأطفال، مبينة أن هذه الحملة انطلقت لأول مرة في سوريا لتقديم الدعم لهم، وللتقييم على أساسها، بهدف إطلاق مبادرات أخرى حسب الحاجة.
من جهتها الاستشارية النفسية فائقة الإدريسي أكدت أهمية الحوار، وذلك كأحد محاور ورشات العمل التي استهدفت مجموعة من السيدات السوريات من مختلف الاختصاصات والأعمار.
وأوضحت أن الحوار عامل أساسي في تماسك المجتمع عن طريق التفاعل والمشاركة، وقبول الآخر، والمحاولة الدائمة في إيجاد الحلول للمشكلات باختيار الوقت والزمن المناسب للحوار بشكل عام.
وحول ما قدمت الورشات للأطفال واليافعين، بين الطفل نور الدين إبراهيم 13 عاماً أهمية المحور الذي تحدث عن التنمر الذي هو أحد أكبر المشكلات التي تواجه الطفل، وما تسببه من ألم نفسي وجسدي للأطفال.
فيما رأى الطفل كريم أحمد أن الحديث عن السلوك الإيجابي في ورشة العمل أعطاه حافزاً ليكون شخصاً إيجابياً ومؤثراً في المجتمع، وخاصة أن التدريبات جعلته يشعر بشعور الآخرين، وفق تعبيره.
تابعوا أخبار سانا على