زيارة الأنبا رافائيل لمنطقة الأرشيديوسس
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صلى الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس قطاع وسط القاهرة، اليوم السبت، في كنيسة الشهيد مار مينا بكونكورد، التابعة لمنطقة الأرشيديوسس (شمال كاليفورنيا وغرب الولايات المتحدة الأمريكية)، وخلاله رسم عددًا من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة في رتبة إبصالتس (قارئ).
يأتي ذلك في ختام زيارة نيافته للـ "الأرشيديوسس" والتي بدأت أمس الأول، حيث صلى صلوات عشية في كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بشمال كاليفورنيا، وألقى عقبها عظة بعنوان "تأملات في الأصحاح الاول من رسالة القديس يوحنا الأولى" وأجاب على أسئلة الشعب.
كما صلي عشية يوم الجمعة في كنيسة السيدة العذراء والقديس مار يوحنا في ليزنتون وألقى عظة بعنوان " تأملات في رسالة فليمون". ثم عقد لقاءً مع الشباب وتحدث خلاله عن موضوع "كيف نحافظ على مسيحيتنا وتقاليدنا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا رافائيل شمال كاليفورنيا غرب الولايات المتحدة الأمريكية الأرشيديوسس
إقرأ أيضاً:
السامرائي يزور كنيسة في الموصل ويدعو لمبادرات وطنية ودولية لإعمار الأماكن الدينية
بغداد اليوم- بغداد
زار، رئيس تحالف العزم، مثنى السامرائي، اليوم الخميس، (20 شباط 2025)، كنيسة الطاهرة التاريخية في الموصل، داعيا لمبادرات وطنية ودولية لإعمار الأماكن الدينية.
وذكر بيان لاعلام تحالف العزم، تلقته "بغداد اليوم"، انه "كان في استقبال السامرائي، مسؤول كنائس السريان الكاثوليك في الموصل رائد عادل، وعدد من رجال الدين".
واطلع السامرائي، بحسب البيان، على واقع الكنيسة وأعمال الترميم الجارية فيها، مستمعًا إلى شرح مفصل عن الجهود المبذولة لإعادة تأهيل هذا المعلم الديني والتاريخي.
وأشاد السامرائي خلال الزيارة "بالإرث الديني والثقافي العريق الذي تزخر به نينوى، مؤكدًا ضرورة الحفاظ على هذا التنوع وتعزيز مبدأ التعايش السلمي بين جميع مكونات المجتمع".
كما شدد على "أهمية دعم جهود إعادة تأهيل الأماكن الدينية والتاريخية التي تعرضت للتخريب خلال السنوات الماضية، باعتبارها جزءًا من هوية المدينة وتراثها الحضاري".
ودعا السامرائي إلى "تبني مبادرات وطنية ودولية لإعادة إعمار الأماكن الدينية، وتعزيز الحوار والتعاون بين مختلف الأطياف، بما يسهم في ترسيخ قيم التسامح والعيش المشترك، "مؤكدًا أن "استعادة نينوى لعافيتها يتطلب تكاتف جميع الجهود لإعادة الحياة إلى معالمها الدينية والتاريخية".