المناطق_واس

أطلقت أمانة منطقة الحدود الشمالية ممثلة ببلدية مدينة لينة التاريخية، الحملة المشتركة لمعالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، التي تستهدف 4 مواقع بالمدينة.

وقُدرت الكمية المستهدفة في الإزالة من المواقع في المرحلة الأولى نحو 3,000 متر مكعب من المخلّفات الصلبة مجهولة المصدر، يتم نقلها للمردم البيئي من خلال 16 آلية ومعدات رفع، التي تشرف عليها أمانة منطقة الحدود الشمالية، واعتماد الخطة التنفيذية لها من خلال حصر المواقع المستهدفة والمعدات المشاركة ومتابعة تنفيذ الأعمال.

أخبار قد تهمك أمير الحدود الشمالية يتسلم التقرير السنوي للمعهد السعودي التقني للتعدين لعام 2023 21 مايو 2024 - 2:56 مساءً أمير الحدود الشمالية يخصص جلسته الأسبوعية عن الخدمات المقدمة من القطاعات العسكرية والجهات الخدمية لحجاج 1445هـ 21 مايو 2024 - 12:02 صباحًا

وتأتي الحملة التي انطلقت مطلع الأسبوع الجاري وتستمر لمدة شهر ضمن المساعي الرامية إلى تحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمانة الحدود الشمالية الحدود الشمالية الحدود الشمالیة

إقرأ أيضاً:

سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام الكريطي، اليوم الاربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن المشهد السوري لا يمكن تقييمه خلال أيام، فيما بيّن أن هناك سبعة أسباب تستدعي القلق، أبرزها، مخيم الهول وتأثيره على أمن العراق.

وقال الكريطي لـ"بغداد اليوم"، إن "الواقع السوري الحقيقي في متغيراته لا ينقل بدقة وهناك اشبه بالفيتو الذي يحاول تغطية حقائق مؤلمة تجري، خاصة للاقليات، من قتل ونهب للممتلكات ونسمع صرخات استغاثة تطلق من منطقة إلى أخرى".

وأضاف، أنه "لا يمكن تقييم المشهد السوري خلال ايام ونعتقد أن الاشهر المقبلة ستكون صعبة ونأمل ان يقرر الشعب ما يريده دون أي ضغوط وأن تراعى حقوق كل المكونات لكن في الوقت الراهن هناك 7 أسباب تدفعنا للقلق وهو مصير مخيم الهول الذي يشكل قنبلة بشرية خطيرة على أمن العراق ودول الجوار وإبعاد الصراعات القائمة في دمشق في ظل اقطاب متنافسة امريكية – تركية وحتى خليجية وكيف سيكون شكل التعامل مع الاقليات ومقدساتهم".

وأشار الى أن "أمن سوريا يهمنا اذا ما عرف بأن هناك أكثر من 600 كم من الحدود معها ناهيك عن الروابط الاخرى"، لافتا الى أن "سوريا أمام تحديات كبيرة، ولكن نأمل أن تحقن الدماء وأن تأخذ النخب السورية الوطنية مسارها في رسم مستقبل هذه البلاد دون الخضوع لأي إرادة خارجية".

مع استمرار الأزمة السياسية والعسكرية في سوريا، وبعد أكثر من عقد من الحرب والدمار في البلاد، تبرز دعوات الى الشعب السوري بضرورة أن يستفيد من دروس الثورات التي اجتاحت المنطقة، مثل تونس التي تمكنت من الانتقال إلى الديمقراطية بشكل سلس، لكن ليبيا انفجرت فيها الأوضاع الأمنية وتفككت الدولة، الامر الذي يوجب التفكير في المستقبل السياسي والاجتماعي لسوريا بعد حكم الأسد.

مقالات مشابهة

  • سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق
  • سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق - عاجل
  • “سلامة الطفل” تبدأ حملة “سلامتهم أولاً” بأكثر من 20 فعالية شاملة لحماية الأطفال وتعزيز ثقافة الوقاية في فصل الشتاء
  • أزهار شجرة الطرفاء تزين أودية منطقة الحدود الشمالية
  • صد “بقع شمسية” في سماء الحدود الشمالية عند غروب الشمس
  • دار الإفتاء تطلق حملة "خلق يبني" لتعزيز القيم الأخلاقية
  • رصد “بقع شمسية” في سماء الحدود الشمالية عند غروب الشمس
  • أمير الحدود الشمالية يرعى الملتقى الأول للخدمات المقدمة لذوي اضطراب طيف التوحد
  • النظام الجزائري يناور لإحتلال منطقة “مجهر الشكات” لنهب ثروات الشعب الموريتاني
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس الجهاز العسكري بـ”الحرس الوطني” ومجلس إدارة “أسر التوحد”