بعد إجرائها عملية تكميم معدة.. فجر السعيد لـ شيماء سيف: 'دمك صار ثقيل'
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
انتقدت الإعلامية الكويتية فجر السعيد ظهور الفنانة المصرية شيماء سيف الأخير في برنامج كلام الناس الذي تقدمه "ياسمين عز"، وذلك بعد خضوعها لعملية تكميم المعدة التي أدت لفقدان وزنها بشكل كبير.
وشاركت فجر السعيد صورة شيماء سيف من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام عبر خاصية الاستوري، من ظهورها الأخير مع الإعلامية ياسمين عز، بـ برنامج كلام الناس، وعلقت: شيماء سيف ضعفت ودمها صار ثقيل.
تحدثت شيماء عن سبب فقدانها 50 كيلو من وزنها، وهي إصابتها بألم شديد في ركبتها، قائلة: "روحت للدكتور بسبب الم شديد في ركبتي، وطلب مني أعمل عملية تغيير مفصل انهرت وجالي اكتئاب، ورفضت الموضوع عشان أنا أكره دخول المستشفيات، وروحت بعدها للدكتور الخاص بيا وعملت عملية تكميم، وبعد ماعملت العملية فقدت ما يقرب من 50 كليو من وزني، الأمر الذي ساهم في حل مشكلة المفصل وبقيت أحسن".
وتابعت حديثها قائلة: "راضية عن شكلي جدًا دلوقتي، ومبسوطة أني بقيت أركع وأنا بصلي، الأول كنت بصلي على كرسي زي الناس الكبيرة، وربنا يديم علينا الصحة".
آخر أعمال شيماء سيف
يذكر أن آخر أعمال شيماء سيف الدرامية هو مشاركتها في رمضان 2024 بمسلسل "فراولة" بطولة نيللى كريم، شيماء سيف، صدقي صخر، أحمد فهيم، علا رشدي، حجاج عبد العظيم، دنيا سامي، توني ماهر وغيرهم من الفنانين، ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد علي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج كلام الناس ياسمين عز الإعلامية الكويتية فجر السعيد شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
الإستقلال يطلق “حملة انتخابية” ضخمة سابقة لأوانها تزامنا مع اجتماع الأغلبية
زنقة 20 ا الرباط
ذكرت مصادر حزبية، أنه في الوقت الذي كان يجتمع فيه الأمين العام لحزب الاستقلال نزار بركة، يوم أمس، مع شركائه في الأغلبية الحكومية (التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة)، لـ”تذويب الخلافات” ودراسة القضايا المشتركة بين مكونات الأغلبية، أطلق الحزب حملة “وطنية للتطوع” وصفتها مصادر من داخل الحزب ذاته بـ”الحملة الانتخابية الضخمة السابقة لأوانها”.
ووفق ذات المصادر، عمد الحزب إلى “تسمية “الحملة” بحملة “2025 سنة التطوع” عهِد فيها إلى التنظيمات الموازية التي يبلغ عدده 21 تنظيما شبابيا ونسائيا وروابط مهنية إلى تنفيذ هذه الحملة في مختلف المدن والأقاليم بأجندة معدة مسبقا وبجدول أعمال مدروس قد يتعلق بانتخابات 2026″.
واستغربت المصادر، أن “يقوم الحزب باختار توقيت إطلاق هذه الحملة المشكوك في أهدافها، والتي بدأ يروج لها أعضاء الحزب منذ يوم أمس على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت غطاء “التطوع” وهو ما يؤكد أن تنظيمات الحزب ستسخر لتقديم خدمات قد تكون عبارة عن “حملات طبية، وأوراش بيئية وتقديم خدمات نوعا ما اجتماعية في القلاع الانتخابية التي يسيطر عليها حزب علال الفاسي”.
ويبدو أن الأمين العام للحزب نزار بركة باتت منشغلا بـ”أجندة انتخابية” معدة مسبقا تتعلق بانتخابات 2026، رغم أن موعد الاستحقاقات لا يزال بعيدا، وكأن الأولوية لم تعد لتدبير الشأن العام ولا للاستجابة لانتظارات المواطنين، بل للتنافس الانتخابي في أفق الاستحقاقات القادمة.