"التعليم النيابية": الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط بالحياة السياسية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التعليم النيابية الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط بالحياة السياسية، صراحة نيوز 8211; أكد مقرر لجنة التعليم والشباب النيابية، محمد المحارمة، أن الشباب اليوم أمام فرصة حقيقية لتقديم أنفسهم للانخراط في الحياة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "التعليم النيابية": الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط بالحياة السياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – أكد مقرر لجنة التعليم والشباب النيابية، محمد المحارمة، أن الشباب اليوم أمام فرصة حقيقية لتقديم أنفسهم للانخراط في الحياة السياسية والحزبية وإحداث التغيير المنشود. جاء ذلك خلال لقاء عُقد اليوم الأربعاء بدار مجلس النواب، مع مجموعة من الشباب من ممثلي الأحزاب الأردنية لبحث موضوع “مشاركة الشباب في العمل الحزبي – الواقع والطموح”. وشدد المحارمة، بحضور النائب أسامة القوابعة، على أهمية تعزيز فكرة وثقافة العمل الحزبي عند الشباب، مشيرا إلى أن مضامين خطابات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي عهد، تؤكد باستمرار أن الشباب هم من يرسمون معالم الحاضر والمستقبل، خاصة بعد إنجاز القوانين والتشريعات الناظمة للحياة السياسية. وقال “ننظر إلى الشباب على أنهم معول بناء، وبجهودهم سنضمن أن يكونوا رافعة أساسية للعمل السياسي والحزبي”، مضيفًا أن إقرار الحكومة لنظام تنظيم ممارسة الأنشطة الحزبية في مؤسسات التعليم العالي، يعكس إرادة الدولة في المضي قدما لتهيئة بيئة جاذبة للعمل الحزبي البرامجي. وأضاف أن الرهان اليوم سيكون على وعي الشباب وقدرتهم على تغيير المشهد العام للعملية الانتخابية. بدورهم، ثمن الشباب انفتاح مجلس النواب على المؤسسات والدوائر الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني وممثلي الأحزاب، لا سيما الشباب ودورهم في تعزيز ثقافة المشاركة السياسية والحياة الحزبية. وجرى خلال اللقاء بحث العديد من المحاور المتعلقة بتعزيز ثقافة المشاركة الحزبية، والتأشير على التحديات والمعيقات التي تواجه العمل الحزبي ونظام ممارسة العمل الحزبي في الجامعات.
54.190.63.166
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "التعليم النيابية": الشباب أمام فرصة حقيقية للانخراط بالحياة السياسية وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعلیم النیابیة صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
تجارة الموت تتصدع في العراق.. الحكومة أمام فرصة جيدة بغياب الكبتاغون السوري - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
لم يعترف بشار الأسد طيلة السنوات الماضية بتورطه في عمليات إنتاج وتهريب المخدرات، لكن ما أن إنهار النظام في سوريا، حتى برزت ملامح هذه الشبكة العالمية التي لم تقتصر آثارها على الداخل السوري فحسب، بل امتدت إلى دول عربية وأوروبية، والعراق ليس استثناء، مما يعكس التأثير الواسع لتجارة الكبتاغون التي كانت تحت إدارة ماهر الأسد والفرقة الرابعة، وفق ما كشفت تقارير صحفية.
تجارة الموت هذه تصدّعت في العراق عقب انهيار النظام في سوريا والتحصين المحكم للحدود العراقية لدواعي أمنية.
في الانبار، حيث المحافظة الملاصقة للجارة سوريا، يؤكد العضو في مجلسها المحلي، عدنان الكبيسي، تراجع نسبة دخول حبوب الكبتاغون المخدرة بعد سقوط نظام بشار الاسد في سوريا.
وقال الكبيسي لـ"بغداد اليوم" اليوم الأربعاء (18 كانون الأول 2024)، إن "محافظة الانبار شهدت تراجعا بنسبة تتعدى الـ95% في تهريب ودخول حبوب الكبتاغون بعد سقوط نظام بشار الاسد في سوريا وضبط الحدود بشكل محكم"، مضيفا، أن "هذه الحبوب المخدرة كانت تدخل للعراق عبر سوريا وكانت تنتشر بشكل مخيف في المجتمع العراقي".
الكبيسي دعا إلى "ضرورة استمرار ضبط الحدود مع سوريا خلال الفترة المقبلة لمنع تكرار عمليات تهريب وادخال حبوب الكبتاغون، فحتى وإن استقرت الاوضاع في سوريا فيجب أن تبقى الحدود مؤمنة بهذا الشكل المحكم".
العراق أمام فرصة نادرة
وبعد سقوط النظام في سوريا، تم العثور على عدد من معامل الكبتاغون في منطقة دوما بريف دمشق، يحتوي على آلاف الحبوب المخدرة مخبأة بأساليب مبتكرة، وجاهزة للتصدير، بما يصعب إمكانية كشفها.
وعقب سنوات من تدفق المواد المخدرة إلى العراق عبر الحدود السورية، انقطع هذا الخط تماما مع سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، ما يجعل السلطات العراقية، وفقا لمتتبعين، أمام فرصة نادرة لتطوير أساليبها والقضاء على ما تبقى من تجار المخدرات في العراق.
وحوّل نظام بشار الأسد صناعة الكبتاغون إلى مورد الدخل الوحيد بعد العقوبات الدولية التي فرضت عليه إثر قمع الثورة الشعبية عام 2011.
وتقدر قيمة تجارة الكبتاغون بمليارات الدولارات سنويا، حيث أشارت تقارير إلى أن الأرباح السنوية للنظام السوري السابق من هذه التجارة بلغت نحو 2.4 مليار دولار.