إيداع مدير الوكالة البنكية بتطوان الذي إختلس مليارات الزبناء السجن
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
علم منبر Rue20 أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء قدمت اليوم السبت، امام السيد الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط مدير الوكالة البنكية التابعة للاتحاد المغربي للابناك بمدنية تطوان من اجل تبديد و اختلاس اموال عمومية .
و بعد احالته للتحقيق الغرفة الاولى قررت السيدة قاضية التحقيق الاستاذة لبنى الحلو ايداعه في السجن من اجل التحقيق بشان التهم المنسوبة اليه.
ويأتي هذا في اطار النهج الذي تنهجه مؤسسات النيابة العامة من اجل تخليق الحياة العامة.
جدير بالذكر أن الشخص المذكور يشغل منصب نائب عمدة تطوان كما يشغل أيضا العضوية بنادي المغرب التطواني لكرة القدم.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
إقالة فريق الوكالة الأمريكية للتنمية أثناء وجوده بمنطقة زلزال ميانمار
كشفت مارسيا وونج، المسؤولة السابقة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أنه تم تسريح ثلاثة عمال إغاثة أمريكيين أثناء وجودهم في ميانمار للمساعدة في عمليات الإنقاذ والتعافي من الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد، وذلك في ظل تأثير تفكيك إدارة ترامب للمساعدات الخارجية على استجابتها للكوارث.
المساعدات الأمريكية لميانماروأوضحت مارسيا وونج، في تصريحات لوكالة رويترز، بأنه بعد سفرهم إلى ميانمار الواقعة في جنوب شرق آسيا، أُبلغ المسؤولون الثلاثة أواخر هذا الأسبوع بأنه سيتم تسريحهم.
وقالت وونج، النائبة السابقة لمدير مكتب المساعدات الإنسانية التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والذي يشرف على جهود واشنطن في الاستجابة للأمراض في الخارج: "يعمل هذا الفريق بجد واجتهاد، ويركز على إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين. كيف لا يكون تلقي أخبار عن قرب تسريحك أمرًا محبطًا؟".
زلزال ميانماروتعهدت إدارة ترامب بتقديم ما لا يقل عن 9 ملايين دولار لميانمار بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، والذي أودى بحياة أكثر من 3300 شخص.
لكن التخفيضات الهائلة التي فرضتها إدارته على الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أعاقت قدرتها على الاستجابة، في حين سارعت الصين وروسيا والهند ودول أخرى إلى تقديم المساعدات.
وتحركت إدارة ترامب لتسريح جميع موظفي الوكالة تقريبًا في الأسابيع الأخيرة، حيث خفضت وزارة كفاءة الحكومة، التابعة للملياردير إيلون ماسك، التمويل وفصلت المتعاقدين في جميع أنحاء البيروقراطية الفيدرالية، فيما وصفته بأنه هجوم على الإنفاق المُبذر.