قالت حنان الزهراني أخصائي أول التخاطب، إن أي شخص يتعرض لحادث، أو سكتة دماغية، يجب عليه زيارة طبيب المخ والأعصاب، مشيرة إلى أن هناك إصابات أخرى مثل الأمراض العصبية التافسية، والتي تجعل عملية النطق ومشاكل اللغة أمرا صعبا، وبالتالي في هذه الحالة يجب التوجه في البداية لأخصائي التخاطب.

وأضافت خلال لقاء تلفزيوني ببرنامج سيدتي عبر قناة روتانا خليجية، أن من الأمراض العصبية التنافسية يوجد الخرف وألزهايمر، ومن الممكن أن يصاب الشخص بهذه الأمراض التي تؤدي إلى اضطربات وضعف في عملية النطق.

الأمراض العصبية مثل الزهايمر والخرف قد تكون سببا في الإصابة باضطرابات النطق واللغة

حنان الزهراني - أخصائي أول التخاطب@7ananahmed#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/WtG7tkyofv

— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 25, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السكتة الدماغية الأمراض العصبية أمراض ألزهايمر الأمراض العصبیة

إقرأ أيضاً:

بين العقوبات والفرص.. هل تمهد القوى السنية لدخول استثمارات خليجية وتركية في الطاقة؟

بغداد اليوم – بغداد

في ظل العقوبات الأمريكية المحتملة على العراق بسبب علاقاته الاقتصادية مع إيران، يبرز تساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية لهذه الظروف لدفع شركات خليجية وتركية إلى الدخول في قطاع الطاقة العراقي.

ويرى أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (17 آذار 2025)، أن "العقوبات الأمريكية ستؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد العراقي، ما قد يدفع الحكومة إلى البحث عن بدائل سريعة، مثل زيادة استيراد الطاقة من تركيا أو المضي في مشروع الربط الخليجي".

وأشار إلى أن "دخول الشركات الخليجية إلى السوق العراقي يعتمد على قرارات سياسية في عواصمها، ومدى توفر الغطاء المالي والتفاعل مع العقود الحكومية، فضلا عن استعداد هذه الشركات للاستثمار في مشاريع الطاقة".

ومع ذلك، فإن "التجارب السابقة، مثل تأخر تنفيذ مشروع الربط الكهربائي الخليجي، تعكس عدم اندفاع الشركات الخليجية للاستثمار المباشر"، يقول التميمي.

وفي ظل تراجع النفوذ الإيراني في بغداد، تزداد فرص تعزيز التعاون التجاري بين العراق ودول الخليج وتركيا، لكن العوامل المالية وتكاليف النقل تظل من أبرز التحديات أمام توسع هذا التعاون.

ومع تراجع النفوذ الإيراني في العراق، تصاعدت الدعوات لإيجاد بدائل استراتيجية، سواء عبر مشاريع الربط الكهربائي مع الخليج أو زيادة استيراد الطاقة من تركيا.

في السياق، يثار التساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية للعقوبات الأمريكية ضد العراق، من خلال فتح المجال أمام شركات خليجية وتركية للمشاركة في مشاريع الطاقة. ومع أن الحكومة العراقية طرحت بالفعل مناقصات في هذا القطاع، إلا أن معظمها ذهب إلى شركات متعددة الجنسيات، بما فيها الأمريكية، بينما لم تُظهر الشركات الخليجية اندفاعا واضحا للمشاركة الفاعلة.

مقالات مشابهة

  • المودة تحتفي باليوم العالمي للخدمة الاجتماعية بتأهيل 6,470 أخصائيًا
  • حنان الأم
  • السعودية.. “هدايا الخير” تنشر الدفء لمرضى الزهايمر في جولة رمضانية
  • إدانة يمنية خليجية لاستئناف جيش الإحتلال عدوانه الغاشم على قطاع غزة
  • تركيا: ليس مقبولاً أن تكون إسرائيل سبباً في دوامة جديدة من العنف
  • غليزان.. الإطاحة بشبكة مختصة في المتاجرة بالكوكايين
  • بين العقوبات والفرص.. هل تمهد القوى السنية لدخول استثمارات خليجية وتركية في الطاقة؟
  • احذر الضغط النفسي| 4 عادات تسبب ضعف المناعة
  • طبيب يحذر: مشروبات الدايت تسبب الزهايمر.. فيديو
  • دول خليجية تكشف علاقتها من العدوان الأمريكي الأخير على اليمن