تراجع أسعار السيارات في السوق المصرية.. خبير يوضح القيمة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعلنت رابطة تجار السيارات في الغرف التجارية تراجع أسعار السيارات الجديدة المستوردة بنسبة تبدأ من 20%، أما بالنسبة للسيارات الجديدة المجمعة محليًا فبدأت نسب التراجع فيها بنحو 25%، ذلك بعد استقرار سعر صرف الدولار في البنوك عند 47 جنيهًا و77 قرشًا بحسب آخر تحديث للبنك المركزي المصري.
تراجع أسعار السيارات الجديدةوبحسب الأسعار المعلنة من قبل المعارض الكبرى على المنصات الرسمية الصادرة، فتراجعت أسعار السيارات خاصة موديل العام 2024 بنسب وصلت لـ 600 ألف جنيه، بالنسبة لسيارات سعة لترية 2000 سي سي وحتى 3600 سي سي، وقال منتصر زيتون، رئيس شعبة السيارات بكفر الشيخ، إن أسعار السيارات الحديثة قد تراجعت بقيم تراوحت الانخفاضات فيها ما بين 300 لـ600 ألف جنيه، على حسب الموديل.
وأوضح «زيتون»، في تصريح لـ«الوطن»، أن قيم الانخفاض في أسعار السيارات كانت الأكثر حظا فيها السيارات الكورية محلية الصنع، مشيرا إلى أن غياب مصاريف الشحن والتصدير وغيرها من الرسوم الجمركية الأخرى أدى إلى انخفاض ذلك النوع من السيارات.
وأكد أن تلك الموديلات تسمى بكونها سيارات ذات قيم التسعير الكبيرة التي يزداد ثمنها على 2 مليون جنيه، وفي حال كانت الموديلات ألمانية أو فرنسية أو إنجليزية أو صادرة عن السوق الأوروبية أو الأمريكية أيضًا فقد شهدت تراجعا في السعر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تراجع اسعار السيارات اسعار السيارات سيارات سعر السيارة الغرف التجارية أسعار السیارات
إقرأ أيضاً:
مختص يوضح التوقيت الأنسب للاستثمار لذوي الدخل المحدود .. فيديو
الرياض
كشف محلل الأسواق تركي الغفيلي عن بعض النصائح المهمة للراغبين في دخول سوق الاستثمار، خاصة ذوي الدخل البسيط، مؤكدًا أهمية الحذر في ظل تقلبات السوق الحالية.
وقال الغفيلي خلال مداخلته عبر إذاعة “العربية FM”، إن “الاستثمار الآن يشكل تحديًا كبيرًا للمضاربين، خاصة في الشركات المنخفضة، مما يجعل المخاطرة أعلى من المعتاد”، مشيرًا إلى أن هناك حالة من التهدئة بدأت تظهر بين المضاربين.
وأضاف: “المستثمر من ذوي الدخل البسيط عليه أن يتعامل بحكمة تختلف عن أسلوب المضاربة، من خلال توزيع مبلغ الاستثمار على مراحل، والبدء بمبالغ صغيرة تتناسب مع ظروفه وظروف السوق، لأن السوق أحيانًا يتحرك بطريقة غير منطقية”.
كما أشار إلى أن أبرز العقبات التي تواجه المستثمرين تتمثل في أمرين: الأول هو ضخ كامل السيولة دفعة واحدة، مما يشبه الجندي الأعزل وسط الحرب، والثاني هو التأثر بالخوف نتيجة الأخبار السلبية المتداولة، موضحًا أن هذا الخوف يضغط على السوق على المدى القصير، بينما قد تعود الأسهم إلى التحسن على المدى الطويل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/X2Twitter.com_VlitKDNPa_qheQRh_480p.mp4
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا