دعي ملايين الهنود إلى صناديق الاقتراع مرة أخرى، السبت، في ظل حرارة شديدة، للمشاركة في الجولة قبل الأخيرة من الانتخابات العامة.

اعلان

يدلي ملايين الهنود، السبت، بأصواتهم في الجولة ما قبل الأخيرة من الانتخابات الوطنية، وسط معارضة مشتركة، تحاول زعزعة حملة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، للفوز بولاية ثالثة على التوالي لنفسه ولحزبه القومي الهندوسي.

وتجرى هذه المرحلة السادسة من الانتخابات في العاصمة الهندية نيودلهي، حيث يتعين على العديد من منافسي رئيس الوزراء ناريندرا مودي التصويت.

وفي العاصمة الهندية، يصوت اثنان من المعارضين الرئيسيين لرئيس الوزراء ناريندرا مودي، حيث انظم قبل شهرين من انطلاق الانتخابات التشريعية الأكبر في العالم، حزب "آم آدمي" إلى "كتلة الهند" المعارضة بزعامة حزب المؤتمر المعارض الرئيسي في البلاد في محاولة لتشكيل تحالف قوي ينافس حزب بهاراتيا جاناتا في الانتخابات.

واصطف كثير من الأشخاص في مراكز الاقتراع قبل بدء التصويت في السابعة صباحاً بالتوقيت المحلي، لتجنب أشعة الشمس الحارقة في وقت لاحق من اليوم في ذروة الصيف الهندي، حيث ارتفعت درجة الحرارة إلى 43 درجة مئوية بعد الظهر في العاصمة الهندية.

ويكمل التصويت الذي يجري، السبت، في 58 دائرة انتخابية، بما في ذلك سبع في نيودلهي، الاقتراع على 89.5% من 543 مقعدًا في مجلس النواب بالبرلمان.

وسينهي التصويت على المقاعد الـ57 المتبقية في الأول من حزيران/ يونيو انتخابات استمرت ستة أسابيع، وسيتم فرز الأصوات في جميع أنحاء البلاد في الرابع من الشهر ذاته، وعادة ما يتم إعلان النتائج في نفس اليوم.

وتعد هذه الانتخابات واحدة من أكثر الانتخابات أهمية في تاريخ الهند، وستكون بمثابة اختبار لهيمنة مودي السياسية.

وإذا فاز مودي، فسيكون ثاني زعيم هندي يحتفظ بالسلطة لفترة ثالثة، بعد جواهر لال نهرو، أول رئيس وزراء للبلاد.

ويبدو أن إقبال الناخبين الأقل من المتوقع في الجولات الخمس السابقة من التصويت قد ترك الجانبين في حالة من التخمين بشأن نتيجة الانتخابات.

وتتوقع معظم استطلاعات الرأي فوز حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الذي يتزعمه مودي، والذي يواجه تحالفاً واسعاً للمعارضة بقيادة المؤتمر الوطني الهندي وأحزابا إقليمية قوية.

وكان نحو 970 مليون ناخب، أي أكثر من 10% من سكان العالم، مؤهلين لانتخاب 543 عضواً لمجلس النواب في البرلمان لمدة خمس سنوات.

وفي جولات الاقتراع الخمس، تراوحت نسبة إقبال الناخبين بين 62.2% إلى 69.16%، بمتوسط 65.9%.

وكانت المشاركة في الانتخابات العامة أقل مما كانت عليه في عام 2019، حيث يعزو المحللون هذا التراجع إلى اللامبالاة النسبية للناخبين، والبعض الآخر إلى موجات الحر التي تلت الواحدة تلو الأخرى.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية استياء فلسطينيين في غزة من قرار محكمة العدل الدولية ومطالبة بوقف إطلاق النار في كامل القطاع شاهد: بعد نجاته من الحريق المدمر.. الصليب الأصلي يعود ليزين كاتدرائية نوتردام في باريس شاهد: تحت شعار "الإنسانية".. افتتاح مهرجان "فيفيد سيدني" الثقافي ناريندرا مودي السياسة الهندية نيودلهي الهند تصويت انتخابات اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة: قصف إسرائيلي مكثف يحصد عشرات القتلى بينهم أطفال ومباحثات صفقة التبادل تستأنف الأسبوع المقبل يعرض الآن Next فيديو: بعضهم ينزح للمرة السادسة.. فلسطينيون في جباليا يفرون من هول فظائع إسرائيل وسط ظروف كارثية يعرض الآن Next فيديو: بعد تراجع لافت في الميدان.. الأوكرانيون يحاولون جاهدين وقف تقدم القوات الروسية في تشاسيف يار يعرض الآن Next بتهمة تدنيس القرآن.. مسلمون ثاروا غضبا واعتدوا على مسيحي وأحرقوا منزله في باكستان يعرض الآن Next شاهد: جندي إسرائيلي ملثم يدعو إلى التمرد على وزير الدفاع ورئيس الأركان ويؤكد نتنياهو القائد الوحيد اعلانالاكثر قراءة محكمة العدل الدولية تأمر إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في رفح كيف نهزم إدمان وسائل التواصل الاجتماعي ونتوقف عن مقارنة حياتنا بالآخرين؟ وزير الدفاع الأمريكي ينقل صلاحياته إلى نائبه قبل دخوله إلى المستشفى وسائل إعلام أسترالية: مقتل أكثر من 100 شخص في انهيار أرضي في بابوا غينيا الجديدة الجيش الإسرائيلي ينتشل جثامين ثلاثة من أسراه في غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 غزة فرنسا إسرائيل بنيامين نتنياهو روسيا حركة حماس فلسطين طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا هجوم Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة إسرائيل بنيامين نتنياهو حركة حماس فلسطين غزة إسرائيل بنيامين نتنياهو حركة حماس فلسطين ناريندرا مودي السياسة الهندية نيودلهي الهند تصويت انتخابات غزة فرنسا إسرائيل بنيامين نتنياهو روسيا حركة حماس فلسطين طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا هجوم السياسة الأوروبية ناریندرا مودی یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

عاجل - صورة أندرو جاكسون في المكتب البيضاوي.. رمز مثير للجدل يعيده ترامب

أعاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب صورة أندرو جاكسون، الرئيس السابع للولايات المتحدة، إلى المكتب البيضاوي تعبيرًا عن إعجابه بشخصيته وسياساته. قرار ترامب أثار جدلًا واسعًا بسبب التاريخ الدموي المرتبط بأندرو جاكسون، خاصة تجاه الهنود الحمر.

أندرو جاكسون.. من هو الرئيس السابع؟اللقب: عُرف جاكسون بلقب "هيكوري القديم" بسبب صلابته.الفترة الرئاسية: حكم الولايات المتحدة من 1829 إلى 1837.السياسات المثيرة للجدل:وقع قانون إبعاد الهنود لعام 1830، الذي سمح بترحيل السكان الأصليين قسرًا إلى مناطق الغرب.نفذ سياسات تعتبر الأكثر قسوة تجاه الهنود الحمر في التاريخ الأمريكي.قانون إبعاد الهنود لعام 1830: مأساة "طريق الدموع"ما هو القانون؟أتاح هذا القانون للحكومة الأمريكية الاستيلاء على أراضي السكان الأصليين في الجنوب الشرقي من الولايات المتحدة، ونقلهم قسرًا إلى مناطق بعيدة غرب نهر المسيسيبي.كيف تم التنفيذ؟القسر العسكري: عندما رفضت بعض القبائل، مثل الشيروكي، التخلي عن أراضيها، استخدم الجيش الأمريكي القوة لتنفيذ الإخلاء.طريق الدموع:تم تهجير نحو 15،000 شخص من قبيلة شيروكي في عام 1838 تحت ظروف قاسية.مات أكثر من 4،000 شخص بسبب الجوع، الأمراض، والتعرض للعوامل الجوية.الرحلة أصبحت رمزًا للتطهير العرقي والانتهاكات الإنسانية في التاريخ الأمريكي.أندرو جاكسون وترامب.. لماذا الإعجاب؟أعرب ترامب مرارًا عن إعجابه بشخصية جاكسون، معتبرًا إياه رمزًا للقوة والقيادة الشعبية.يرى ترامب أوجه تشابه بينه وبين جاكسون، خاصة في تحديهما للمؤسسات السياسية التقليدية.أثار اختيار صورة جاكسون انتقادات واسعة بسبب ماضي الأخير المثير للجدل، خصوصًا بين المدافعين عن حقوق السكان الأصليين.الجدل حول قرار ترامبردود الأفعال:انتقادات واسعة:اعتُبر القرار استهانة بمعاناة السكان الأصليين وتجاهلًا لتاريخ الإبادة الثقافية والجسدية بحقهم.تأييد من مؤيدي ترامب:يرى البعض في قرار ترامب إعادة الاعتبار لشخصيات أمريكية بارزة تمثل "القوة والشعبوية".رمزية الصورة:وضع الصورة في المكتب البيضاوي يثير تساؤلات حول القيم التي تمثلها إدارة ترامب وتجاهلها للتاريخ المظلم لبعض القادة.أهمية "طريق الدموع" في التاريخ الأمريكيرمز للتطهير العرقي: يعكس هذا الفصل المظلم استخدام العنف والقسر ضد السكان الأصليين لتحقيق مصالح سياسية واقتصادية.إرث دائم: لا يزال هذا الحدث أحد أكثر اللحظات إثارة للجدل في التاريخ الأمريكي، ما يعيد النقاش حول قضايا العدالة التاريخية والتعويضات.

مقالات مشابهة

  • يعرض 29 يناير.. شاهد برومو فيلم لأول مرة بطولة تارا عماد وعمر الشناوي
  • توتنهام يقتحم المربع الذهبي مؤقتًا في الدوري الأوروبي بفوز على هوفنهايم
  • أردوغان واحتمال ترشحه لفترة رئاسية ثالثة
  • تشاد تطوي صفحة المرحلة الانتقالية بفوز ساحق للحزب الحاكم
  • عاجل - مواعيد القطارات على خط "القاهرة - الإسكندرية" اليوم
  • عاجل - صورة أندرو جاكسون في المكتب البيضاوي.. رمز مثير للجدل يعيده ترامب
  • من هو الشخص الذي وضع ترامب صورته في المكتب البيضاوي؟.. «قتل آلاف الهنود الحمر»
  • شتوتجارت ينعش آماله في التأهل لدور الـ16 بفوز ثمين على سلوفان براتيسلافا
  • 29 يناير.. مؤتمر القوى الوطنية الليبية حول النظام الانتخابي وتحقيق المصالحة
  • المفوضية تصدر بياناً حول إيداع «الرسوم المالية» للمرشحين للانتخابات