استشاري: إضافة 5 ملايين فدان للرقعة الزراعية في مصر خلال 10 سنوات
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال صفي الدين متولي استشاري التنمية المستدامة بالأمم المتحدة، إنه منذ عهد محمد علي وحتى عام 2000 وصلنا لـ 9 ملايين فدان مساحة الرقعة الزراعية في مصر، لافتاً إلى أنه خلال الـ10 سنوات الماضية تم إضافة 5 ملايين فدان للرقعة الزراعية.
وأضاف صفي الدين خلال استضافته في برنامج "صالة التحرير" على قناة "صدى البلد " تقديم الإعلامية عزة مصطفى، أن أي مشروع زراعي على مستوى العالم يحتاج إلى "مال قارون وعمر نوح وصبر أيوب".
وأوضح أنه بعد الحرب الروسية الأوكرانية وجائحة كورونا كل دولة احتفظت بغذائها لنفسها، مشيراً إلى أن مصر تقوم بتنفيذ المشروعات الزراعية القومية لحفظ الأمن الغذائي.
استشاري تنمية مستدامة: هناك بنية تحتية متكاملة جاهزة للاستثمار الزراعي في مصر
وزير الزراعة: رؤية استباقية للقيادة السياسية بدعم ملف الأمن الغذائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزراعة زيادة الرقعة الزراعية وزارة الزراعة المصرية الرقعة الزراعية الزراعة المصرية توسيع الرقعة الزراعية وزير الزراعة يتابع جهود الحفاظ على الرقعة الزراعية الحفاظ على الرقعة الزراعية
إقرأ أيضاً:
استشاري صحة نفسية: تهيئة الأطفال للعودة للدراسة مسؤولية الأسرة أولا
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن تأهيل الأطفال نفسيا للعودة إلى الدراسة يبدأ من الوالدين، حيث يجب عليهم تنظيم ساعات نومهما ليكونا قدوة لأبنائهما، فلا يصح أن يطلبا منهم النوم مبكرا بينما هم لا يفعلان ذلك، موضحًا أن تحقيق نظام يومي متوازن في المنزل يساعد الأطفال على التأقلم مع العودة المدرسية.
أهمية التواصل الأسريكما شدد خلال مداخلة ببرنامج هذا الصباح المذاع على قناة إكسترا نيوز، ويقدمه الإعلاميان رامي الحلواني ولمياء حمدين، على ضرورة تقليل الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي تدريجيا خلال الأيام القادمة، وإيجاد لحظات من الهدوء والتواصل الأسري، مثل تناول الطعام معا والخروج في نزهات، بهدف تخفيف ارتباط الأطفال بالسوشيال ميديا وتركيزهم على الدراسة.
وأشار إلى أهمية متابعة الحالة الصحية للأطفال، خاصة مع حملات الكشف المبكر عن أمراض السمنة والنحافة والتقزم وقصر النظر التي أطلقتها الدولة المصرية لأول مرة منذ عهد محمد علي، كما أكد أن مصر أصبحت رائدة في تقديم خدمات الصحة النفسية المجانية للطلاب من خلال التأمين الصحي، ما يتيح للأهالي التوجه لطلب الدعم إذا لاحظوا مشاكل مثل فرط الحركة أو صعوبات التعلم أو التلعثم.
تحقيق التوازن بين الدراسة والترفيهوعن تحقيق التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهية، أوضح أنه لا يجب حرمان الأطفال من الأنشطة المفضلة لديهم، بل تنظيم وقتهم بحيث يكون هناك وقت مخصص للدراسة وآخر للترفيه، مع ضرورة التواصل مع المدرسة لمتابعة اهتمامات الطفل وتنمية مواهبه.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن تأهيل الأطفال نفسيا وجسديا مسؤولية الأسرة أولا، وأن تحقيق توازن صحي بين الدراسة والراحة سيساهم في تحسين تحصيلهم الدراسي واستقرارهم النفسي.