حسن شاكوش يثير استياء جمهوره بسبب جلسة تصوير.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
نشر الفنان حسن شاكوش في الساعات الماضية، أحدث جلسة تصوير خضع لها، وارتدي خلالها وشاحا على رأسه، ما جعله في مرمى انتقادات الجمهور.. وجاءت بعض التعليقات الساخرة، بأنها ملابس طليقته ريم طارق.
تعليقات الجمهور على لوك حسن شاكوشوعلق حسن شاكوش على الصور قائلاً: «دائمًا ما أكون مختلف»، متجاهلا تعليقات الجمهور التي جاءت أغلبها سلبية، وكان من بينها: «ربنا يثبتك- هذا ليس بحجاب شرعي!- عدله وأنا لك من الناصحين- هو ده حجاب الرجالة يا أبو الشواكيش»، وغيرها من التعليقات التي هاجمت شاكوش.
View this post on Instagram
A post shared by Hassan Shakosh (@hassan.shakosh)
آخر أعمال حسن شاكوشوكان آخر أعمال حسن شاكوش أغنية عم جيلو، والتي تعاون خلالها مع مطرب المهرجانات حمو بيكا، وتخطت حاجز المليون مشاهدة، بعد أقل من شهر على طرحها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن شاكوش حمو بيكا ريم طارق حسن شاكوش وريم طارق حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
والدة ضحية واقعة دمنهور: ياسين نام أثناء الجلسة وكان مرعوبًا من الزحام
قالت والدة الطالب ياسين، ضحية واقعة دمنهور، إنّ قاضي جلسة اليوم لم يحاول أن يسأل ابنها أو يحتك معه في أي حاور يخص الحادث، مشيرةً، إلى أنها تشكره على هذا الأمر، فلم تكن تريد أن يحكي ابنها تفاصيل الواقعة في ظل اكتظاظ قاعة المحاكمة بالمواطنين المتعاطفين مع ابنها.
وأضافت، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "ابني نام في الجلسة، وأنا كنت شايلة الهم أصحيه ازاي لو القاضي طلبه، وخصوصا إني حسيته مرعوب بشوية وبدأ يتأثر بوجود ناس كتير وبدأ يفهم إن في حاجة قوية بتحصل".
وتابعت: "ولكن، أحمد الله أن القاضي لم يسأل ياسين، وهذه كانت المرة الوحيدة التي لا يُسأل فيها"، مشيرةً، إلى أنها حكت ما حدث، وكان الدفاع قد حضر المرافعة، ولكنها تحدثت في النهاية ردا على محامي المتهم الذي تحدث عن أشياء تخصها وابنها، وهو ما دفعها للرد عليه والتصحيح وتبيان أن ما يقوله خاطئ.
اقرأ أيضاًقضية الطفل ياسين.. استشاري يوضح لـ«الأسبوع» التأثيرات النفسية على الضحايا
بعد الحكم بالمؤبد على المتهم.. محمد ثروت: «حق الطفل ياسين رجع»
والدة ياسين: لم أتواصل مع مديرة المدرسة المفصولة واتخذت الإجراءات القانونية فورًا
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا