النيابة تتسلم تقرير الطب الشرعى في واقعة مقتل شاب فى بالمنيرة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تسلمت النيابة العامة بالجيزة تقرير الطب الشرعى في واقعة مقتل شاب على يد عاطل فى المنيرة الغربية بسبب خلافات سابقة بينهم تمهيدا لإحالة أوراق القضية إلى المحاكمة الجنائية.
كلفت النيابة العامة بالجيزة، في وقت سابق الطبيب الشرعى بتوقيع الصفة التشريحية على جثة شخص لقى مصرعه بطلق ناري، بسبب خلافات مع عاطل لبيان سبب الوفاة، وبيان ما بها من إصابات، وتحديد سبب الوفاة وكيفية حدوثها.
وأمرت النيابة العامة بفحص كافة الآثار المادية المرفوعة بمسرح الحادث، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
انتقلت النيابة العامة إلى مسرح الجريمة وبرفقتها خبراء الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية لمعاينته، ورفع ما به من آثار، ومناظرة الجثمان، وتحفظت النيابة العامة على أجهزة تسجيل آلات المراقبة بمحيط المكان، فيما أمرت النيابة بحبس المتهم بقتل شخص بطلق ناري بفرد خرطوش خلال مشاجرة في المنيرة الغربية.
كشفت التحقيقات، أنه نشبت مشادة كلامية بين شقيق الضحية والمتهم بسبب خلافات جيرة، دفعت المتهم بالتشاجر مع
شقيق الضحية، فتدخل للدفاع عنه، فقام بإطلاق النار عليه بفرد خرطوش، أسفرت عن مصرعه في الحال.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتي أمرت بما سبق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: جريمة قتل قتل شاب المنيرة الغربية امن الجيزة الخرطوش الطب الشرعى النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: 953 واقعة تصفية جسدية خلال 10 سنوات.. وعدن تتصدر القائمة بواقع 165 حالة
كشفت منظمة "رايتس رادار" عن تعرُّض 953 يمنياً للتصفية الجسدية نتيجة مواقفهم السياسية خلال 2014 – 2024، وتصدرت العاصمة المؤقتة عدن المرتبة ألأولى.
وقالت المنظمة في تقريرها المعنون "تصفية الخصوم" إن عدن الواقعة تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات تصدرت القائمة بواقع 165 حالة.
وأضافت أن العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي جاءت في المرتبة الرابعة بعدد (82) حالة، تليها خامساً محافظة أبين بعدد (59) حالة، ثم محافظة إب سادساً بـ (57) حالة.
وذكر التقرير أن من بين قائمة المحافظات التي شهدت جرائم التصفية الجسدية جاءت محافظة تعز -وهي أكبر المحافظات اليمنية من حيث عدد السكان- في المرتبة الثانية بواقع 113 حالة، تليها محافظة حضرموت بـ (93) حالة
وقام فريق متخصص بتحليل ومراجعة المعلومات والبيانات التي جمعها الراصدون الميدانيون عبر استمارات الاستبيان والمقابلات المسجلة وإدخالها في قاعدة بيانات شاملة، ثم فرزها وتحليلها وتصنيفها بحسب التوزيع النوعي والجغرافي والزمني للضحايا والوقائع والجهة المتسببة تمهيدا للصياغة. وفق التقرير.