وزير الزراعة: نبات الجوجوبا يُستخدم لإنتاج الوقود الحيوي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أكد السيد القصير وزير الزراعة، أن نبات الجوجوبا يُستخدم لإنتاج الوقود الحيوي، وكل الدول وخاصة الاتحاد الأوروبي، متجهة لهذا النوع من الوقود، ونخطط لاستخدامه وإنتاجه بحلول 2030 والتوجه للوقود الحيوي.
كلمة وزير الزراعة:وأوضح “الزراعة”، خلال كلمته بافتتاح عدد من المشروعات الالتنمية بجنوب الوادي، المُذاع عبر شاشة "إكسترا نيوز"،إنتاجية الجوجوبا مرتفعة للغاية ويتحمل درجات ملوحة شديدة ولدينا 7 أصناف مسجلة في وزارة الزراعة بالتنسيق مع مراكز البحوث الزراعية وتم تقديم سلالات جديدة تصل إلى 4 أصناف تم إجراء تجارب عليها في سيناء وسنتوسع في إنتاج مثل هذه المحاصيل الزراعية بالتنسيق مع الجهات المعنية.
وتقام المشروعات الكبرى في استصلاح الأراضي في جنوب الوادي، وفق دراسات متكاملة لانتقاء أفضل أنواع الزراعات والمحاصيل، بما يساعد على ترشيد استهلاك المياه والاستفادة القصوى من كل مصادرها المتاحة بالدولة، وذلك بالتوازي مع مختلف الآليات القائمة لتعظيم الاستفادة من مصادر المياه وفق استراتيجية الدولة الشاملة في هذا الإطار، خصوصًا عن طريق نظم الري الحديث، وكذلك منظومة محطات معالجة مياه الصرف وتحلية المياه، فضلًا عن منظومة الصوب الزراعية، إلى جانب الاعتماد على الوسائل الزراعية التي تتناسب مع طبيعة الأراضي والمناخ لكل منطقة زراعية، وذلك في إطار استراتيجية الدولة لزيادة رقعة الأراضي الزراعية من المساحة الجغرافية الكلية للجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزراعة وزير الزراعة خاصة الاتحاد الأوروبي الوقود مراكز البحوث الزراعية البحوث الزراعية
إقرأ أيضاً:
غدًا.. الشيوخ يناقش خطة الحكومة لإزالة المعوقات عند تسجيل الأراضي الزراعية
يناقش مجلس الشيوخ، خلال جلساته العامة برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، غدا الأحد، طلب مناقشة مقدم من النائب محمد أبو سديرة بشأن "استيضاح سياسة الحكومة نحو إزالة المعوقات التي تواجه المواطنين عند تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني".
وقال النائب في طلب المناقشة إنه تمثل الأراضي الزراعية ركيزة أساسية لعناصر الثروة القومية لأي مجتمع، حيث أن استقرار الملكية من شأنه تحقيق الازدهار في سائر الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، ويفتح الأبواب للتنمية والاستثمار.
وأضاف أنه من المقرر قانوناً أن الملكية لا تثبت ولا تنتقل إلا بشهر المحرر المثبت للملكية، وقد أسفرت تجارب العديد من دول العالم على أن أفضل النظم للتسجيل هو السجل العيني.