تولوز يوضح حقيقة تقديمه عرض لضم نجم الهلال
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
ماجد محمد
كشف المسؤول الإعلامي لنادي تولوز الفرنسي مارتن تروشو، حقيقة التقارير المتداولة والتي تؤكد تقديم النادي عرض رسمي، لضم سعود عبدالحميد من نادي الهلال خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
وقال تروشو في تصريحات خاصة لـ الميدان: “نحن لا نعلق أبدا على شائعات الميركاتو، لذلك لا أستطيع أن أعطيك إجابة حول هذا الأمر، خاصة وأن الفريق لم يحدد احتياجاته حتى هذه اللحظة”.
وكان اسم نجم الهلال سعود عبد الحميد نجم، ارتبط بالانضمام إلى صفوف نادي تولوز الفرنسي، بداية من الموسم المقبل، وذلك من أجل تدعيم صفوف الفريق خلال الفترة القادمة.
ويذكر أن نادي الهلال يستعد لمواجهة نظيره الوحدة، في الجولة الأخيرة، والختامية من مسابقة دوري روشن للمحترفين، والتي تقام في الطائف بشكل رسمي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال سعود عبدالحميد
إقرأ أيضاً:
فلكي سعودي يوضح حقيقة علامات ليلة القدر الفلكية ويثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي
أثار الفلكي السعودي المتخصص في الفلك الفيزيائي بجامعة الملك عبدالعزيز، ملهم هندي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تدوينة نشرها ليلة الـ27 من رمضان 2025، تحدث فيها عن العلامات الفلكية المنسوبة إلى ليلة القدر، مثل شروق الشمس بلا شعاع واختفاء الشهب من السماء.
في تدوينته عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قال هندي: "مما يقال إن من علامات ليلة القدر الفلكية أنه لا يُرمى فيها بشهاب، وأن شروق الشمس يكون بلا شعاع.. أما الشهب فلم نجد ليلة من ليالي العشر الأواخر تختفي فيها تمامًا، بل صادف بعضها ذروة تساقط الشهب.
وأما الشمس، فإن رؤيتها بلا شعاع يكون نتيجة لعوامل جوية، ونجد اختلافًا بين مواقع الرصد".
وأضاف أن هذه العلامات ربما كانت خاصة بزمن النبي ﷺ فقط، حيث ظهرت كعلامة لتلك الليلة في ذلك العام بعينه، وهو ما يؤيد بعض الآراء الفقهية التي تقول إن هذه الظواهر لم تعد معيارًا ثابتًا في العصر الحديث.
وفي السياق ذاته، أشار الفقيد الشيخ عبدالعزيز بن باز، المفتي الأسبق للمملكة العربية السعودية، إلى أن العلامات الواردة في الأحاديث النبوية صحيحة، لكنها ليست بالضرورة متكررة كل عام، موضحًا أن ليلة القدر قد تكون متنقلة بين ليالي العشر الأواخر، مع ترجيح أن تكون ليلة الـ27 من رمضان، وفقًا لما هو منشور على موقعه الرسمي.
تصريحات ملهم هندي أثارت تفاعلًا واسعًا بين المتابعين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد لرأيه العلمي، وبين متمسك بالروايات المتوارثة حول علامات ليلة القدر الفلكية.