تابع المهندس أحمد رشاد رئيس جهاز مدينة العبور الموقف التنفيذي لمشروع عمارات روضة العبور «إسكان أهالي المناطق غير الآمنة» بحي السلام ثان.

أخبار متعلقة

رئيس مدينة العبور: تطوير المسطحات الخضراء لتحسين المنظر العام

جهاز مدينة العبور: فرق عمل علي مدار الساعة لرفع الإشغالات ومتابعة الخدمات بالمدينة

جهاز مدينة العبور يزيل عددا من المخالفات ويرفع الإشغالات بالتعاون مع شرطة التعمير

تفقد رئيس الجهاز يرافقه المهندس حمدي عبدالقوي والمهندس السيد أمين نائب والمهندس علاء حماد نواب رئيس الجهاز ومديري الإدارات المعنيه بالجهاز ومسئولي الشركات المنفذة للمشروع أعمال المرحلة الثانية من مشروع روضه العبور وإنشاء وتنفيذ ٦٣ عمارة بعدد وحدات ٢٠٠٠ سكني وعدد ٢٢٠ اداري، وعدد ٢٠٠ تجاري وتتراوح مساحة الوحدات من ٩٥م٢ وحتي ١٢٠م٢ كاملة التشطيب والمرافق .

قال المهندس أحمد رشاد بأن المشىروع يتمثل في إنشاء إجمالي ١٣٤عمارة سكنية كاملة الخدمات والمرافق بالأرض المُخصصة بحي السلام كـ «مشروع إسكان» بحي السلام، على طريق بلبيس الصحراوي والذي يتم انشاءه تحت إشراف جهاز تنمية مدينة العبور .

أضاف أنه تم الانتهاء بالفعل من تنفيذ وانشاء ٧٠ عمارة كمرحلة الاولي بعدد وحدات٢١٧١ وحدة سكنية، و٢٢٦ وحدة تجارية، و٢٥٥ وحدة إدارية.

شدد رئيس الجهاز على الشركات المنفذة بضرورة الالتزام بالجدول الزمني المتفق عليه واشتراطات الجودة المطلوبة مع تكثيف الاعمال والعمالة للانتهاء من كافة الاعمال المتعلقة بالمشروع في اقرب وقت.

كما تم المرور بالمنطقة الصناعية الاولي لتفقد اعمال التطوير الجارية اعمال الاسفلت بطريق الـ ٨٠٠ والبدء في ازاله الجزر والوصول للمناسيب التصميمية، كما تم تفقد الاعمال الصناعية بالبلوكات ارقام ١٢٠٠٩ و١٢٠١٠ بالامتداد الشمالي.

حى اسكان اهالى المناطق غير الامنة فى العبور

حى اسكان اهالى المناطق غير الامنة فى العبور

حى اسكان اهالى المناطق غير الامنة فى العبور

حى اسكان اهالى المناطق غير الامنة فى العبور

رئيس جهاز مدينة العبور عمارات روضة العبور إسكان أهالي المناطق غير الآمنة جهاز تنمية مدينة العبور

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين رئيس جهاز مدينة العبور زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

عاجل| إهدار المال العام أم سوء إدارة؟ تساؤلات حول إعادة تدوير مواسير الزهر في مدينة 15 مايو

منذ فترة، بدأ جهاز تنمية مدينة 15 مايو تنفيذ مشروع لاستبدال مواسير الزهر الحديد القديمة بمواسير بلاستيكية في عدد كبير من العمارات السكنية، مستعينًا بمقاولين لتنفيذ هذه الأعمال. ورغم أهمية المشروع لتحسين البنية التحتية للمدينة، إلا أن غموض مصير المواسير المزالة أثار العديد من التساؤلات حول كيفية التصرف بها، ومدى استفادة الدولة من هذه الموارد القيمة.

مواسير الزهر: مورد ثمين أم مال مهدور؟


تُعد مواسير الزهر الحديدية القديمة موردًا ذا قيمة اقتصادية كبيرة، إذ يتراوح سعر الكيلو الواحد من الزهر بين 7.5 و10 جنيهات، مما يجعل سعر الماسورة الواحدة، التي يصل وزنها إلى 200 كجم، يتجاوز 2000 جنيه. ومع وجود نحو 2000 عمارة في المدينة يجري تجديدها، يُقدر إجمالي قيمة هذه المواسير بنحو 4 ملايين جنيه.

أين تذهب هذه المواسير؟


المثير للجدل هو أن هذه المواسير تُزال بواسطة مقاولين يعملون دون أوراق رسمية تثبت ملكيتهم أو توضح مصير المواسير بعد إزالتها. تصريحات العمال تشير إلى أنهم "ينفذون أوامر الجهاز وهيئة المجتمعات العمرانية"، لكن غياب الرقابة الواضحة يثير الشكوك حول ما إذا كانت هذه المواسير تُباع لصالح جهاز المدينة كخردة أم تُترك للمقاولين للاستفادة منها.

أسئلة مشروعة:


لماذا لا يتولى جهاز المدينة إزالة هذه المواسير بنفسه؟

الجهاز يمتلك المعدات والإمكانيات اللازمة لتنفيذ الأعمال بدلًا من الاعتماد على مقاولين.
يمكن بيع هذه المواسير من خلال مزاد علني أو مزايدة مغلقة، بما يضمن تحقيق أعلى عائد اقتصادي لصالح الدولة.


أين تذهب أعمدة الإنارة؟

إلى جانب مواسير المياه، تُزال حاليًا أعمدة كهرباء من المدينة دون أي توضيح لمصيرها.
يجب توثيق هذه الأصول كخردة في دفاتر الجهاز وبيعها وفقًا للقانون.


الحاجة إلى الشفافية:


مع ارتفاع أسعار المعادن عالميًا، فإن تجاهل قيمة هذه الخردة يعد إهدارًا للمال العام. ولذلك، يُطالب المواطنون بـ: تشكيل لجنة تحقيق من وزارة الإسكان لمراجعة المشروع، ووضع خطة واضحة لاستغلال عوائد بيع الخردة في تطوير أحياء المدينة، خاصة الأحياء القديمة التي تعاني من الإهمال منذ سنوات.


تطوير المدينة: ضرورة وليس رفاهية


رغم التطور الذي شهدته بعض الأحياء الجديدة في مدينة 15 مايو، إلا أن الأحياء القديمة ما زالت تعاني من تردي الخدمات والمرافق. إذا استُخدمت عوائد بيع المواسير وأعمدة الكهرباء المزالة بشكل صحيح، يمكن توجيه هذه الأموال نحو:

تحسين شبكات المياه والصرف الصحي.
تحديث شبكات الكهرباء.
تطوير البنية التحتية للأحياء القديمة.


دعوة للتغيير


نتوجه من خلال هذا التقرير بدعوة إلى  وزير الإسكان شريف الشربيني للتدخل الفوري ومراجعة كيفية إدارة جهاز تنمية مدينة 15 مايو لهذه الموارد. فالمواطنون الذين يدفعون التزاماتهم للدولة يستحقون أن تنعكس هذه المساهمات على تحسين جودة الخدمات المقدمة لهم.

المال العام أمانة، وأي استهتار بإدارته يعد تفريطًا بحقوق المواطنين ومستقبل المدينة.

 

مقالات مشابهة

  • رئيس أركان جيش الاحتلال يطلب الإسراع في الانتهاء من التحقيقات بشأن هجوم 7 أكتوبر
  • رئيس جهاز العبور الجديدة يتابع استعدادات فصل الشتاء.. ويتفقد معدات وفرق الصيانة
  • محافظ الشرقية: تنفيذ 181 مشروع صرف صحي ضمن مبادرة حياة كريمة  
  • مسئولو الإسكان يتفقدون سير العمل بمشروعات مدينة دمياط الجديدة
  • أسامة ربيع: تنفيذ 23 محور عبور لقناة السويس خلال العشر سنوات الأخيرة
  • عاجل| إهدار المال العام أم سوء إدارة؟ تساؤلات حول إعادة تدوير مواسير الزهر في مدينة 15 مايو
  • رئيس جهاز العبور الجديدة يتفقد استعدادات فصل الشتاء ومعدات وفرق الصيانة
  • مطالب الأهالي على طاولة جهاز مدينة العاشر من رمضان
  • الانتهاء من إعداد حصر شامل ودقيق لبيانات التقسيم الإداري لمراكز كفر الشيخ
  • أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه بغزة