تداول 80 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحرالأحمر
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
ذكر المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة مواني الهيئة 11 سفينة، وتم تداول 80 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، و957 شاحنة و535 سيارة.
وأضاف المركز - في بيان صادر اليوم السبت - أن حركة الواردات شملت 68500 طن بضائع، و407 شاحنات و520 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 11500 طن بضائع، و550 شاحنة و15 سيارة.
وأوضح أن ميناء سفاجا شهد اليوم استقبال السفينة وادي الكرنك على متنها 63 ألف طن قمح روماني، وقامت الجهات المختصة باتخاذ اللازم من إجراءات نحو فحص الشحنة للتأكد من سلامتها قبل السماح بتفريغها، كما استقبل الميناء أربع سفن وهي أمل، وسينا، والرياض والحرية2.
وشهد ميناء نويبع تداول 3740 طنا من البضائع، و405 شاحنات، وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لأربع سفن وهي ايلة، وكوين نفرتيتي، وبريدج واور، بينما شهد ميناء بورتوفيق اليوم مغادرة السفينة النوي اكسبريس متجهة إلى جدة، كما شهد وصول السفينة درة جدة على متنها 460 سيارة بوزن 920 طنا قادمة من جدة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1550 راكبا بموانيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز اليوم السبت البحر الاحمر موانئ إعلامي ميناء بورتوفيق الاعلام ريا طن بضائع
إقرأ أيضاً:
بيان: السفينة الروسية الغارقة في المتوسط تعرضت لهجوم إرهابي
أعلنت شركة تابعة لوزارة الدفاع الروسية، الأربعاء، أن سفينتها "أورسا ميجور" التي غرقت في البحر المتوسط تعرضت إلى "هجوم إرهابي".
وقالت شركة "أوبورونلوغيستيكا" في بيان نقلته وكالات الأنباء الرسمية الروسية إنها "تعتقد أن هجوما إرهابيا موجها تم تنفيذه في 23 ديسمبر 2024 ضد السفينة أورسا ميجور"، من دون الإشارة إلى الجهة التي قد تكون نفذته ولا دوافعه.
وأضافت أن "ثلاثة انفجارات متتالية" وقعت في السفينة قبل تسرب المياه إليها.
لم تكشف الشركة العناصر التي اعتمدت عليها لاعتبار غرق السفينة "هجوما إرهابيا".
وفقد بحاران في حادث غرق السفينة التي كان طاقمها يضم 16 بحارا.
وكانت وزارة الخارجية الروسية أعلنت الثلاثاء أن غرق السفينة حدث بعد "انفجار في غرفة المحركات".
وحصل الحادث في المياه الدولية في المتوسط بين مياه إسبانيا والجزائر.
وبحسب فرق الإنقاذ البحري الإسبانية، فإن أورسا ميجور "أصدرت نداء استغاثة" ليل الاثنين الثلاثاء، على بعد نحو 105 كيلومترات من سواحل مدينة ألميريا الإسبانية، بسبب "سوء الأحوال الجوية" ثم غرقت.
وسفينة الشحن هي الأكبر التي تملكها شركة "أوبورونلوغيستيكا" التابعة لوزارة الدفاع الروسية وتوفر أيضا خدمات النقل المدني والخدمات اللوجستية.
وخضعت السفينة والشركة المالكة لها لعقوبات أميركية في مايو 2022 بعد بدء الهجوم الروسي في أوكرانيا، وفق ما أفادت حينها وزارة الخارجية الأميركية.
وبحسب الشركة، كانت السفينة تنقل رافعات ميناء وأغطية فتحات كاسحات الجليد إلى فلاديفوستوك (الشرق الأقصى الروسي).
وأبحرت السفينة من سان بطرسبرغ في شمال غرب روسيا في ديسمبر على أن تصل إلى فلاديفوستوك في 22 يناير، بحسب موقع مارين ترافيك المتخصص.
وأكدت الشركة في 20 ديسمبر أن السفينة كانت تشارك في تطوير "الطريق البحري الشمالي".
تطور روسيا هذا الطريق البحري في القطب الشمالي منذ سنوات أملا في استخدامه كدائرة تجارية جديدة تربط أوروبا بآسيا، وذلك لتسهيل نقل المحروقات.