انقذ نفسك.. هذه الأعراض تشير إلى قرب إصابتك بالنوبة القلبية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
من المعلوم أن النوبة القلبية تحدث حين لا يحصل جزء من عضلة القلب على كمية كافية من الدم، وكلما مر الوقت دون علاج لاستعادة تدفق الدم، زاد الضرر الذي يصيب عضلة القلب.
ويعد مرض الشريان التاجي هو السبب الرئيسي للنوبات القلبية، السبب الأقل شيوعاً هو التشنج الشديد أو الانقباض المفاجئ للشريان التاجي الذي يمكن أن يوقف تدفق الدم إلى عضلة القلب.
أما أعراض النوبات القلبية فتتضمن:
ـ ألم أو انزعاج في الصدر، وتنطوي معظم النوبات القلبية على شعور بعدم الراحة في منتصف الصدر أو في الجانب الأيسر منه يستمر لأكثر من بضع دقائق أو يختفي ويعود مرة أخرى.
ـ الشعور بالضعف أو الدوخة أو الإغماء:
ـ التعرق البارد.
ـ ألم في الفك أو الرقبة أو الظهر.
ـ ألم في أحد الذراعين أو الكتفين أو كليهما.
ـ وأيضا، ضيق في التنفس، غالباً ما يأتي هذا مصحوباً بعدم الراحة في الصدر، ولكن يمكن أن يحدث ضيق في التنفس أيضاً قبل الشعور بعدم الراحة في الصدر.
ـ هذا ويمكن أن تشمل الأعراض الأخرى للنوبة القلبية التعب غير المعتاد أو غير المبرر والغثيان أو القيء.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يوجّه رسالة بـ "صوت ضعيف"
شكر البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عاماً، في رسالة صوتية مسجلة، وبصوت يملؤه الألم والمشقة، أمس الخميس، الجميع على صلواتهم من أجل شفائه، في أول إشارة علنية على الحياة منذ دخوله المستشفى قبل 3 أسابيع، بسبب التهاب رئوي مزدوج.
وتم تلاوة رسالة البابا فرنسيس بصوته الضعيف، الذي كان يمكن تمييزه من خلال أنفاسه المتعبة، وبلغته الأم الإسبانية، أمام حشد من المصلين، الذين تجمعوا في ساحة القديس بطرس لأداء صلاة المسبحة الوردية المسائية.
وقال بصوته الضعيف الذي تردد في الساحة: "أشكركم من أعماق قلبي على صلواتكم من أجل صحتي من هذه الساحة، وأنا معكم من هنا، فليبارككم الله ولتحفظكم العذراء، شكراً لكم".
Pope Francis releases an audio message to thank everyone who has been praying for his health.
The audio clip was broadcast in St. Peter’s Square on Thursday, March 6, as Cardinal Ángel Fernández Artime led the nightly Rosary prayer.https://t.co/owgis4dsGX pic.twitter.com/bi7nTAzDRs
ويعاني البابا فرنسيس من حالة معقدة من التهاب رئوي مزدوج. وقال الفاتيكان في تحديث إن حالته "مستقرة".
وقال المتحدث الرسمي باسم الكرسي الرسولي إن "البابا (88 عاماً) لم يعاني من أي نوبات أخرى من ضيق التنفس". وأضاف البيان أنه كان يستكمل طوال اليوم علاجه التنفسي والجسدي.
كما وصف الفاتيكان نتائج بعض فحوصات الدم بأنها "مستقرة". ولا يزال الأطباء حذرين بشأن تشخيص حالة البابا فرنسيس فيما يتعلق بمزيد من التعافي. وبحسب مصادر مطلعة على حالته، يتلقى البابا حالياً الأكسجين بشكل شبه مستمر، إما من خلال قناع تنفسي، أو عبر أنابيب، وفقاً لما ذكره الفاتيكان في وقت سابق، أمس.
وأفادت التقارير بأن البابا يرتدي قناعاً على فمه وأنفه أثناء الليل، لتوفير التنفس الآلي، بينما يعطى الأكسجين عادة خلال النهار عبر أنبوب في أنفه، وأكد المحيطون به أنه لا يخضع للتنفس الاصطناعي.