لاعب السد السابق: تلقيت عرضين من دوري روشن.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح لاعب نادي السد القطري السابق بغداد بونجاح، أنه تلقى عرضين من دوري روشن، للتعاقد معه، خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة بعد رحيله عن فريقه القطري.
وقال لاعب السد السابق في تصريحاته عبر قناة “الكأس” الرياضية، أنه لم يحدد مستقبله بعد ولكنه سيتخذ القرار المناسب حول وجهته القادمة خلال هذا الأسبوع.
وأضاف بونجاح في تصريحاته: “نادي السد كان يريد استمراري ولكني أرغب في خوض تحدٍ جديد، لذلك قررت الرحيل بعد سنوات مميزة مع هذا النادي الكبير الذي أعطاني الكثير”.
وتابع في حديثه قائلا “أشكر كل لاعبي السد، وتلقيت عرضين من ناديين في دوري روشن السعودي، أما الغرافة لم يدخل في مفاوضاتٍ معي، وأرغب في خوض تحدٍ جديد في دوري مختلف وهذا ما أطمح إليه في الفترة المقبلة”.
ويذكر أن نادي السد القطري قد ودع بغداد بونجاح عبر بيان رسمي، قبل أيام قليلة، حيث سيغادر اللاعب في نهاية الموسم بعد انتهاء مدة عقده.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/rpiGSdE_s5tzS_-V.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السد القطري بغداد بونجاح دوري روشن
إقرأ أيضاً:
الدور القطري مثلَّث في غزة ولبنان وسوريا
كتب معروف الداعوق في" اللواء": لم يشغل الاهتمام القطري بوقف الاعتداءات الإسرائيلية على غزّة، اعطاء حيِّزٍ بارز، لمعالجة أزمة الانتخابات الرئاسية وانتخاب رئيس للجمهورية منذ نشوب هذه الازمة قبل أكثر من عامين، إن كان من خلال مشاركة قطر باللجنة الخماسية او بالتحرك الانفرادي، الذي يتواصل حتى اليوم، لازالة العقبات وانتخاب رئيس للجمهورية، مع متابعتها لتطورات الاحداث الامنية على الحدود اللبنانية الجنوبية، ومواكبتها الفاعلة لتوسعة الحرب الإسرائيلية على لبنان في الاونة الاخيرة، وبذل الجهود والمساعي المطلوبة لوقفها بكل الوسائل والطرق الممكنة، ناهيك عن تقديم المساعدات المالية والعينينة، لدعم الجيش اللبناني في مواجهة أزمة الانهيار المالي والاقتصادي الحاصل في لبنان، واطلاق جسر جوي لمساعدة اللبنانيين المتضررين من العدوان الإسرائيلي على لبنان.
في التطورات الاخيرة بعد سيطرة فصائل الثورة السورية على السلطة في سوريا، وسقوط نظام بشار الاسد وهروبه إلى روسيا، كانت قطر حاضرة لمواكبة هذا الحدث الاستثنائي البارز، إن كان من خلال مساعيها، لمد يد العون للادارة السياسية السورية الجديدة، لمساعدتها في القيام بالمهام المنوطة بها، لممارسة السلطة وادارة شؤون الدولة، أو في المساعي مع تركيا والدول العربية والاوروبية والولايات المتحدةالأميركية، لدعم الادارة السورية الجديدة، وإزالة رواسب المرحلة الماضية.
وهكذا، يمكن ملاحظة الدور القطري بوضوح، في كل من حرب غزّة، او الازمة اللبنانية ومتفرعاتها، واخيرا في سقوط نظام الاسد واحتضان الادارة السياسة الجديدة في سوريا.