السيسي: لم نذهب لتوشكى توفيرا للتكلفة.. ويوجه بتنفيذ رحلات للشباب إليها (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، عبر "الفيديو كونفرانس"، محور شرق العوينات، بطول 655 كيلومترا، وعرض ثلاث حارات مرورية، ليربط طريق توشكى شرق العوينات ليصبح إجمالي طول المحور 1015 كيلومترا.
وزير الزراعة يوضح أهم تحديات مشروع استصلاح الصحراء وكيفية مواجهتها (فيديو) الرئيس السيسي يوجه الشكر للقائمين على مشروعات توشكىوعلق الرئيس السيسي على كلمة وزير الزراعة، السيد القصير، خلال افتتاح عدد من المشروعات التنموية بجنوب الوادي، قائلًا: "لم نذهب لتوشكي، وكان ممكن نروح بس وفرنا عشان الموضوع محتاج إداريات كثيرة، وتكلفتها كثيرة، فقولنا خلينا هنا ونتفرج على حصاد القمح من هنا عبر الفيديو".
ووجه الرئيس السيسي، الشكر للقائمين على تنفيذ المشروعات في توشكي، موجهًا بتنفيذ رحلات للشباب للتعرف على المشروعات التنموية في توشكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جنوب الوادي عبدالفتاح السيسي فيديو كونفرانس وزير الزراعة الرئيس عبدالفتاح السيسي المشروعات التنموية وزير الزراعة السيد القصير عبر الفيديو كونفرانس شرق العوينات المشروعات التنموية بجنوب الوادي
إقرأ أيضاً:
هل سجدة الشكر بديلة عن ركعتي الشكر؟ الإفتاء توضح
أوضح الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، الفرق بين سجدة الشكر وصلاة الشكر، مشيرًا إلى أن سجدة الشكر تُؤدى فور حدوث نعمة أو دفع بلاء، وهي عبارة عن سجدة واحدة يؤديها المسلم دون الحاجة إلى تكبير أو تسليم، وتُفعل مباشرة بعد وقوع السبب الذي يدعو إليها.
أما صلاة الشكر، فهي ركعتان يؤديهما المسلم بنية شكر الله على نعمه، وتُعرف بصلاة النفل المطلق لأنها غير مرتبطة بوقت معين، حيث يمكن أداؤها في أي وقت من اليوم، باستثناء أوقات الكراهة، وهي بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس، وبعد صلاة العصر حتى المغرب، وقبل صلاة الظهر بخمس دقائق.
وأكد شلبي أن التعبير عن الشكر لله لا يقتصر على الصلاة أو السجود فقط، بل يمتد ليشمل الصيام، وقراءة القرآن، والصدقات، وسائر العبادات.
أما عن حكم سجدة الشكر بدون وضوء، فقد أوضح الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، أن أداء سجدة الشكر مشروع عند حصول نعمة أو زوال ضرر، وهي ليست بدعة كما يعتقد البعض، بل سُنة يُستحب فعلها عند استشعار فضل الله.
وأضاف أن دار الإفتاء المصرية أكدت جواز أداء سجدة الشكر دون طهارة، وفقًا لرأي المالكية ومن وافقهم، لكن الأفضل أن يكون المسلم على وضوء مستقبلًا القبلة، مع النية والتكبير، ثم السجود والتسليم.
يُذكر أن دار الإفتاء المصرية تحرص دائمًا على توضيح الأحكام الشرعية المتعلقة بالعبادات والمعاملات، من خلال برامجها وفتاواها الرسمية، لتقديم الإرشاد الديني الصحيح للمسلمين في مختلف القضايا.