مديرية التحرير بالأمانة تدشن المرحلة الثالثة من دورات “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
الثورة نت|
دشنت مديرية التحرير في أمانة العاصمة اليوم، المرحلة الثالثة من دورات “طوفان الأقصى” التعبئة تحت شعار “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”، بلقاء لقيادة المجلس المحلي والمكاتب التنفيذية والعقال.
واستعرض اللقاء الذي حضره وكلاء الأمانة لقطاعات الوحدات الإدارية علي القفري وشؤون الأحياء الدكتور قناف المراني والسلطة المحلية عبداللطيف العمري ومدير المديرية ناجي الشيعاني ومسؤول التعبئة عبداللطيف الولي، موجهات خطة التعبئة وتنفيذ المرحلة الثالثة من الدورات العسكرية في المديرية.
وأكد الوكيل القفري، اهتمام قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ببرامج التأهيل والتدريب استعداداً للمشاركة في معركة “والفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وشدد على أن المرحلة الرابعة من التصعيد تستدعي جهوزية تامة واستعداد واستمرار التعبئة والتحشيد لمواجهة قوى الطغيان والاستكبار العالمي ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
بدوره أشار مسؤول التعبئة الولي، إلى جهود استكمال المرحلتين الأولى والثانية من دورات “طوفان الأقصى” في المديرية، تليهما المرحلة الثالثة التي ستنفذ على مستوى كل مكتب تنفيذي وحارة وموظفي وأبناء مديرية التحرير.
ودعا أبناء المديرية إلى الالتحاق بالدورات لاكتساب مهارات وخبرات عسكرية وقتالية .. مبيناً أن جميع مراحل الدورات ستتوج بتنفيذ مناورة عسكرية لكافة الخريجين.
حضر اللقاء قيادات محلية وتنفيذية وعقال الحارات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى المرحلة الثالثة
إقرأ أيضاً:
مديرية أوقاف حمص تنظّم ندوة حوارية رمضانية بعنوان “الفتح المبين” في مسجد أبو هريرة
حمص-سانا
ركزت الندوة الحوارية الرمضانية التي أقامتها مديرية أوقاف حمص اليوم بعنوان “الفتح المبين” في مسجد أبو هريرة بمنطقة الادخار في حمص على عدد من المحاور أبرزها التآلف، وتعزيز الانسجام بين شرائح المجتمع من أجل بناء سوريا الجديدة بما يرضي الله عز وجل.
وأكد المشاركون في الندوة أن شهر رمضان هذا العام جاء مباركاً ممزوجاً بقوة النصر لتكون سوريا الخير حرة طاهرة حيث تم استقبال هذا الشهر الفضيل بوجوه مشرقة، وقلوب مؤمنة لم تنكسر فجاء الفجر الذي بزغ وانتصر على قوى الشر والفساد والإجرام.
ولفت المشاركون إلى أن الثورة السورية المنتصرة كان اعتمادها على الشباب الذين كان أمامهم مجموعة من التحديات منها بطش النظام المجرم البائد، وفساده وسجونه وتضليل إعلامه إلى جانب التعاطف العالمي الخجول مع ثورة الحرية.
وأكد المشاركون في الندوة التي تأتي ضمن حملة “رمضان النصر” وأدارها المحاور عماد سلمون وشارك فيها كل من المحاورين أنس تدمري وجلال بوظان وحكمت المصري أن هذا النصر المبين جاء لإعادة بناء ما تهدم، وإصلاح ما تم كسره والمضي نحو مستقبل جديد في بناء سوريا الحرة بالعرق والجهد والإرادة.