السفارة الروسية تنظم مائدة مستديرة لمناقشة الإرهاب والتعاون الثنائي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت اليوم السفارة الروسية بالقاهرة بالتعاون مع مركز "الحوار" للدراسات السياسية والإعلامية مائدة مستديرة بمشاركة سفير المهام الخاصة بشأن جرائم نظام كييف لوزارة الخارجية الروسية روديون ميروشنيك.
قبل بداية الندوة تم عقد اجتماع مع المواطنين الروس المقيمين في مصر وخلاله تم مناقشة الأسباب الجذرية والمسير الجاري للعملية العسكرية الروسية الخاصة ضد نظام كييف النازي، وكذلك الوضع في المناطق الروسية القريبة من الجبهة العسكرية.
وخلال المناقشة الحية والمكثفة تم النظر في تأثير المواجهة الروسية الحالية مع "الغرب الجماعي" في أوكرانيا على النظام العالمي المستقبلي. وتم الاشارة الى الدور المتنامي لمراكز القوى الجديدة الناشئة، بما في ذلك دول الشرق الأوسط وأفريقيا. وتم التشديد على أهمية تعزيز التفاعل بين روسيا ومصر في ظروف دولية سريعة التغير الحالية، بما في ذلك في إطار المنصات المتعددة الأطراف المختلفة مثل مجموعة البريكس، حيث تترأسها روسيا في عام 2024.
IMG_20240525_174710_136 IMG_20240525_174709_366 IMG_20240525_174709_694 IMG_20240525_174710_181 IMG_20240525_174709_672 IMG_20240525_174709_647 IMG_20240525_174709_750 IMG_20240525_174709_488
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفارة الروسية بالقاهرة المواطنين الروس مائدة مستديرة
إقرأ أيضاً:
«الباعور» يلتقي سفير الاتحاد الأوروبي لبحث تعزيز التعاون الثنائي
استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، السفير نيكولا أورلاندو، سفير الاتحاد الأوروبي لدى دولة ليبيا، ظهر اليوم في مكتبه بالعاصمة طرابلس.
وجرى خلال اللقاء بحث ملفات التعاون السياسي والاقتصادي، كما استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين ليبيا والاتحاد الأوروبي وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، مؤكدين على أهمية استمرار التنسيق والتشاور في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
هذا وتتمتع ليبيا بعلاقات متنوعة مع الاتحاد الأوروبي تشمل مجالات عدة، أبرزها التعاون السياسي، الاقتصادي، والتنموي، منذ عام 2011، ومنذ بداية الأزمة في ليبيا، كانت العلاقة بين الجانبين محكومة بظروف صعبة، حيث بذل الاتحاد الأوروبي جهودًا كبيرة لدعم العملية السياسية في ليبيا وتعزيز الاستقرار فيها من خلال تقديم المساعدات الإنسانية، دعم الحوكمة، وبناء مؤسسات الدولة.