الجديد برس|

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان، حزب الله، استهدافها دبابة “ميركافا” إسرائيلية، كانت تتحصّن في موقع “المرج” العسكري التابع لـ”جيش” الاحتلال، عند الحدود مع فلسطين المحتلة.

 

وأكدت المقاومة، في بيانها، أنّ العملية نُفّذت بعد متابعة ورصدٍ لتحرّكات الاحتلال، إذ رصد المجاهدون ‏الدبابة، وكمَنوا لها، واستهدفوها خلال تحرّكها.

 

وتابعت أنّ الاستهداف جرى بصاروخٍ موجّه أصاب الدبابة الإسرائيلية بشكل مباشر، ‏ما أدى إلى تدميرها وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح.

 

كما أعلنت تنفيذها هجوماً ‏على أهداف في ثكنة “زرعيت” بالصواريخ الموجّهة وقذائف المدفعية.

 

وقالت المقاومة الإسلامية في لبنان في بيانها إنّ “هذا الهجوم الذي يأتي نصرة لغزة ورداً على الاغتيالات في المنصوري قبل أيام أسفر عن إصابة مباشرة في ثكنة زرعيت”.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عملية الطعن البطولية في مغتصبة “تل أبيب”

باركت كلاً من حركة حماس والمجاهدين الفلسطينية والجهاد عملية الطعن البطولية التي وقعت مساء الثلاثاء، في “تل أبيب”، والتي تثبت مجدداً أن مد المقاومة مستمر ومتصاعد ما دام الاحتلال وما دامت جرائمه وعدوانه.

وقالت حماس: إن عملية الطعن رد طبيعي بعد وقوع عشرات الشهداء والجرحى ورسالة بليغة أن الدم بالدم وأن يد المقاومة ستضرب بكل قوة في عمق الكيان الغاصب.

وأضافت أن كل محاولات الاحتلال لكسب إنجاز ميداني في الضفة الغربية، هي محاولات يائسة لن تمحو العار عن جبينه ولن تجلب له و”لمستوطنيه” الأمن.

ودعت حماس، أبناء الضفة للنفير وتكثيف العمل المقاوم ضد قوات الاحتلال وميليشيات “المستوطنين” وإسناد جنين بكل وسائل المقاومة الممكنة.

بدورها حركة المجاهدين الفلسطينية، باركت عملية الطعن البطولية التي تمت في مغتصبة “تل أبيب” وزفت إلى جوار الله منفذها الشهيد المغربي قاضي عبد العزيز.

وأكدت المجاهدين الفلسطينية، أن عملية الطعن في قلب الكيان تؤكد أن فلسطين والقدس بوصلة وقبلة جهاد جميع أحرار وشرفاء أمتنا دفاعا عن المقدسات.

وأوضحت أن عملية الطعن جاءت لتعكس الإرادة الحقيقية للأمة التي كبلتها القيود والحدود ولتؤكد انتصار الإرادة الصادقة على القيود.

ودعت شرفاء أمتنا وأحرارها للسير على طريق الشهيد المغربي وسائر شهداء الأمة وتوحيد بوصلة الجهاد والجهد نحو الكيان الصهيوني.

كما باركت حركة الجهاد الإسلامي، العملية البطولية التي نفذها شاب مغربي في قلب تل أبيب، موقعاً عدداً من الإصابات في صفوف المستوطنين الغاصبين.

وقالت الجهاد الإسلامي: إن عملية الطعن البطولية هي تأكيد على تضامن الشعوب العربية والمسلمة حول قضيتهم المركزية في فلسطين.

وأضافت أن العملية تؤكد أن الأحرار في شعوب أمتنا لن يتركوا جرائم الاحتلال تمرّ بلا عقاب، وسيلاحقونه من حيث لا يحتسب.

وقالت “إننا إذ نسأل الله أن يتغمد المنفذ البطل بواسع رحمته، فإننا نؤكد أن دماءه الطاهرة ستتحول إلى لعنة تطارد الاحتلال وتقض مضاجع المجرمين على امتداد أرضنا المحتلة”.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 100 قتيل وجريح في حريق اندلع بتركيا
  • فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عملية الطعن البطولية في مغتصبة “تل أبيب”
  • كتيبة جنين: فجرنا عبوة ناسفة بناقلة جند وأوقعنا جنود العدو بين قتيل وجريح
  •  قتيل وجريح في حادث مرور بورقلة
  • “الشؤون الإسلامية” تقيم الحفل الختامي لتكريم الفائزين والفائزات بمسابقة القرآن في سيرلانكا
  • “حماس”: الفارق بين حال أسيرات الاحتلال وحال أسيراتنا دليل على أخلاق المقاومة
  • الانتصار الفلسطيني يدخُلُ حيز التنفيذ.. نتائجُ “طوفان الأقصى” تحاصرُ وجودَ العدوّ
  • البليدة.. قتيل وجريح في اصطدام بين شاحنة ودراجة
  • “واشنطن بوست”: بيانات وصور تظهر انتهاكات صهيونية لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • انتصرت المقاومة..القسام يتجوّل في غزة والبكاء في “تل أبيب”