بوابة الوفد:
2025-01-20@20:58:34 GMT

إعادة عرض مسلسل "حق عرب" على الحياة .. اليوم

تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT

ينطلق اليوم السبت إعادة عرض حلقات مسلسل “حق عرب” بطولة النجم أحمد العوضي على شاشتها، وذلك بعد عرض العمل لأول مرة في شهر رمضان الماضى بشكل حصرى على قناة on ونجاحه الجماهيري الكبير. وتحقيقه نجاحًا كبيرًا وانتشارًا واسعًا على السوشيال ميديا.

قصة حق عرب 

تدور أحداث مسلسل حق عرب في إطار شعبي تشويقي حول عرب السويركي "أحمد العوضى"، الذي يسعى للهروب من ماضٍ مرير، ألا وهو أنه ابن الشخص الذي يعمل عنده وهو عبد ربه "رياض الخولي" دون أن يعلم الثنائي بحقيقة الأمر، إلا أن عداوة تحدث بينهما قد تجعل السر الذي تخفيه صباح "وفاء عامر" زوجة عبد ربه تبوح به حتى تحقن الدماء بين الابن ووالده، وكذلك الحفاظ على سمعتها.

أبطال حق عرب

مسلسل "حق عرب" تأليف محمود حمدان وإخراج إسماعيل فاروق وإنتاج شركة شركة سينرجى، وبطولة أحمد العوضى، رياض الخولى، وليد فواز، وفاء عامر، دنيا المصرى، كارولين عزمى، أحمد صيام، سلوى عثمان، أحمد عبد الله محمود، ميدو ماهر، وعدد آخر من الفنانين، وتدور أحداث العمل في اطار شعبى أكشن مع وجود قصص إنسانية وجانب رومانسى خلال الأحداث.

وكان تم تكريم أبطال مسلسل حق عرب من وزيرة التضامن الدكتورة نيڤين القباج، رئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، خلال حفل إطلاق نتائج المرصد الإعلامي وتكريم الأعمال الفائزة بجائزة اختار حياتك دراما رمضان بحضور المهندس حسام صالح الرئيس التنفيذى للأعمال بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

وكانت أبدت الفنانة وفاء عامر، سعادتها بمشاركتها فى ماراثون رمضان بمسلسل "حق عرب".

وقالت وفاء عامر، في مداخلة هاتفية: "أنا متيمة بكل الفنانين في المسلسل، وأوعد المشاهدين بمشاهدة ممتعة لعمل رائع وإنتاج محترم وأنا مغرمة بالمسلسل كله".

وأضافت وفاء عامر قائلة: "إذا عرض عليا عمل جيد ولم أقبله سيكون حرام عليا أن أترك هذا العمل".

من ناحية أخري، كشفت الفنانة وفاء عامر عن رأيها إذا طلب زوجها الزواج عليها، قائلة :"لو جوزي قاللي أنا عايز اتجوز عليكي هقوله آه يا حبيبي أمتى، طالما حاجة هتبسطه عادي أوي". 

وأضافت وفاء عامر خلال ت
صريحات تليفزيونية:"جوزي مش هيتجوز عليا بس الممنوع مرغوب ولو فكر يتجوز مش همانع وأفضل أقول لأ، أنا بغير عليه بس مش هرفض إنه يتجوز، ومحدش يقدر ينافسني أساسا".

وتابعت وفاء عامر: "لو جالي زوجي وواخد القرار إنه هيتجوز مش هينفع اتصدم به وأقول له لأ لإنه كده كده هيتجوز".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد العوضي حق عرب الحياة نجاح أحمد العوضي وفاء عامر حق عرب

إقرأ أيضاً:

الحياة تعود إلى «غزة» في اليوم التالي لسريان اتفاق وقف إطلاق النار

دبَّت الحياة فى قطاع غزة من جديد، فى اليوم التالى من سريان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، الذى تم التوصل إليه بوساطة مصرية وقطرية وأمريكية، لتتوقف الحرب التى طال أمدها، وواصل النازحون فى مناطق النزوح المختلفة، على طول محافظات قطاع غزة، حزم أمتعتهم ولملمة مقتنياتهم وما تبقّى لهم من حاجات فى مخيمات النزوح؛ من أجل العودة المرجوة إلى مناطقهم المدمرة. 

مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ أمس الأول، بعد 15 شهراً من الحرب الطاحنة، التى شنها جيش الاحتلال الإسرائيلى ضد البشر والحجر، ليدمر كل مرافق الحياة فى القطاع الفلسطينى، وبينما شرع أحد الفلسطينيين فى تفكيك خيمته، بدأ آخر بجمع أمتعته، فيما ودع ثالث جيرانه فى المخيم، وجميعهم ترنو عيونهم إلى وطء أقدامهم مناطق سكناهم، أو ما تبقّى من بيوتهم من جديد، للعيش فيها أو فوق ركامها، سواء فى خيام أو بيوت مؤقتة، بدلاً من حياة المرارة والتشرد وحرب الأعصاب التي عاشوها طوال الشهور الماضية.

وقال محمود المصري، أحد النازحين من رفح إلى خان يونس، فى تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، بعد عودته إلى المنطقة التى كان يوجد بها منزله: «تنتابنا مشاعر مختلطة بين الفرح بالنجاة، والحزن على من فقدنا، ففى قطاع غزة لا يوجد منزل لم يعانِ من فقدان أحد ساكنيه، وفرحتنا لا توصف الآن بوقف آلة القتل الإسرائيلية». 

وأضاف الشاب الفلسطيني، البالغ من العمر 35 عاماً: «أخيراً نشعر بفرحة النجاة من الموت فى حرب غير مشهودة من قبل، عانينا فيها من الإبادة والتنكيل والجوع، وعشنا مشاهد قاسية لا يتخيلها عقل، فضلاً عن سعادتنا البالغة لعودتنا إلى رفح، حيث نزحنا إلى خان يونس منذ 9 أشهر، ولم نتمكن من العودة منذ ذلك الوقت».

شاحنات المساعدات تتدفق على أنحاء القطاع دون توقف

واستطرد «المصري» قائلاً: «تحول قطاع غزة، على مدى فترة الحرب الطويلة، إلى مدينة يملأها الخراب والتدمير، مبانٍ تحولت إلى ركام، وأحياءٌ بلا منازل، ومواطنون دون مأوى أو طعام». 

وأضاف أنه «رغم مرارة الفقدان الذى نعانيه، ودم الشهداء الذى نزف فى جميع أنحاء القطاع، نأمل أن يكون اتفاق وقف إطلاق النار شعاع الأمل لأيام قادمة، دون حرب، تحمل حياة آمنة»، ووجه الشكر للدولة المصرية وللشعب المصرى على الدعم اللامحدود الذى يقدمونه إلى أهالى القطاع، منذ بداية الحرب الإسرائيلية الغاشمة، فضلاً عن تدفق شاحنات المساعدات الإنسانية على جميع أرجاء القطاع منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار.

إعادة الإعمار تتطلب ما بين 60 و80 مليار دولار

وبحسب تقديرات للأمم المتحدة، فقد تسبب العدوان الإسرائيلى فى تهجير أكثر من 85% من سكان قطاع غزة، أى ما يزيد على 1.93 مليون، من أصل 2.2 مليون مواطن، من منازلهم بعد تدميرها، كما غادر القطاع نحو 100 ألف مواطن منذ بداية العدوان، فيما أكدت شبكة المنظمات الأهلية فى غزة، فى بيان لها، أن نحو 80% من المنازل والبنى التحتية دُمرت خلال العدوان الإسرائيلي. 

وأضافت أن تقديرات تكلفة إعادة إعمار القطاع تحتاج من 60 إلى 80 مليار دولار، ومدة زمنية من 6 إلى 8 أعوام، ويعتمد ذلك بشكل أساسى على مدى توافر الدعم المالى، وإدخال البضائع دون عراقيل، وأشار البيان إلى أن قطاع غزة يحتاج إلى مراحل عدة، منها الإغاثة الفورية، التى تتمثل فى توفير المأوى والغذاء والدواء، والتعافى المبكر لإعادة تأهيل البنية التحتية نسبياً، والمرحلة الأخيرة إعادة الإعمار، التى هى بحاجة إلى مخططات هندسية جديدة، وشددت الشبكة الأهلية على أن الإغاثة والتعافى المبكر يتطلبان تدخلاً فورياً، وهما بحاجة، وفق تقديرات، إلى عامين على الأقل.

وأوردت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، فى تقرير لها، أن جيش الاحتلال الإسرائيلى أقدم على ارتكاب أكثر من 7182 مجزرة، خلال حرب الإبادة الجماعية التى شنها على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر 2023، أسفرت عن إبادة عائلات بأكملها وشطب جميع أفرادها من السجلات، من خلال قتل الأب والأم وجميع الأبناء. 

وأشارت إلى أن عدد هذه العائلات يصل إلى نحو 1600 عائلة، بعدد 5612 شهيداً، بالإضافة إلى 3471 عائلة استشهد غالبية أفرادها، ولم يتبق منها إلا شخص واحد، بإجمالى يتجاوز 9 آلاف شهيد. 

من جهتها، أعلنت منظمة الصحة العالمية استعدادها لزيادة مساعداتها إلى قطاع غزة على الفور، بشرط حصولها على ضمانات بالوصول إلى جميع السكان الفلسطينيين فى كل أنحاء القطاع، حيث دُمّرت البنى التحتية الصحية إلى حدّ كبير أو تضررت. 

وأكدت المنظمة، فى بيان، أنه «من الضرورى إزالة العقبات الأمنية التى تعوق العمليات»، مشيرة إلى احتياجها لظروف ميدانية تسمح بالوصول المنتظم إلى سكان غزة، وتدفق المساعدات عبر الحدود والطرق السالكة برمتها، ورفع القيود المفروضة على دخول المنتجات الأساسية إلى القطاع، كما شددت على أن «التحديات الصحية هائلة». 

وفى وقت سابق من الأسبوع الماضى، قدّرت منظمة الصحة العالمية أن هناك حاجة إلى أكثر من 10 مليارات دولار لإعادة تأهيل النظام الصحى فى غزة، وأضافت أن «الرعاية الصحية المتخصصة شبه غير متوافرة، وعمليات الإجلاء الطبى إلى الخارج بطيئة جداً، لقد زاد تفشى الأمراض المعدية بشكل كبير، وازدادت حالات سوء التغذية، وما زال خطر المجاعة قائماً»، مشيرةً إلى أن أقل من نصف مستشفيات غزة، البالغ عددها 36 مستشفى، ما زال يعمل جزئياً.

30 ألف جريح يعانون إصابات تحتاج لعناية دائمة

وتابعت فى بيانها: «كل المستشفيات تقريباً تضررت أو دُمرت جزئياً، و38% فقط من مراكز الرعاية الصحية الأولية تعمل»، مُقدرة أن ربع المصابين، أى نحو 30 ألف جريح، يعانون إصابات تحتاج إلى عناية دائمة، وأن نحو 12 ألف شخص بحاجة إلى أن يتم إجلاؤهم فوراً، لتلقى العلاج خارج القطاع.

من جهته، قال فيليب لازارينى، المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، إنه يجب أن يستمر وقف إطلاق النار فى غزة، وأن يتم تنفيذ جميع بنود ومراحل الاتفاق، وأضاف أن الوكالة لن تدخر جهداً لتخفيف المعاناة الهائلة، وتعزيز تسليم المساعدات الإنسانية، وأكد أن فرق الوكالة أفادت بأن اليوم الأول من وقف إطلاق النار كان جيداً، مع وصول المساعدات وبعض الإمدادات التجارية بسلاسة.

«سموتريتش» يهدد بإسقاط حكومة «نتنياهو» حال تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق مع «حماس»

من جهة أخرى، حذّر وزير المالية الإسرائيلى، بتسلئيل سموتريتش، من إسقاط الحكومة الإسرائيلية حال تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار مع غزة، التى تتضمّن وقف الحرب.

ووصف «سموتريتش»، فى تصريحات لإذاعة «كان» الإسرائيلية، صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس بـ«الخطأ الكبير»، واعتبر ما حدث بمثابة رسالة مفادها أن من يريد إخضاع إسرائيل ليس بحاجة إلى صواريخ أو برنامج نووى.

وذكر «سموتريتش»، الذى صوت ضد الصفقة فى مجلس الوزراء المصغر «الكابينت»، أن الصفقة الحالية هى ذاتها التى عُرضت يوليو الماضى، معرباً عن مخاوفه من عودة قيادات «حماس» إلى شمال غزة، إذ قال: «لا شىء يمنع محمد السنوار من العودة».

ووجه «سموتريتش» انتقادات لاذعة لرئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلى، هرتسى هاليفى، واصفاً سياساته بأنها «توجه يسارى تقدمى»، مشدداً على أنه «لا يمكن هزيمة حماس من دون السيطرة على غزة بالكامل».

وأقرّ «سموتريتش» بمسئوليته عن «عدم تغيير سياسة جيش الاحتلال خلال الأشهر العشرة التى سبقت الحرب»، مؤكداً أنه كان عليه إسقاط الحكومة فى وقت سابق، بسبب «تخاذلها فى ردع حماس».

مقالات مشابهة

  • الحياة تعود إلى «غزة» في اليوم التالي لسريان اتفاق وقف إطلاق النار
  • السيسي يؤكد ضرورة البدء في إعادة إعمار غزة واستعادة الحياة الطبيعية لسكانه
  • بلدية غزة: أولوياتنا في المرحلة الأولى إعادة الحياة إلى المدينة
  • بلدية غزة: إعادة الحياة إلى المدينة وتأمين الخدمات على رأس الأولويات
  • غزة بعد الحرب| بين أنقاض الدمار وتحديات إعادة الحياة وسط الألم
  • انطلاق حملة رجعنا يا شام لإعادة الحياة إلى شوارع دمشق
  • جوائز حفل Joy Awards.. قائمة الفائزين بجائزة الإنجاز مدى الحياة 2025
  • أحمد بن ناصر :كنت مفارق الحياة بسبب المرض وهذا ما فعلته لأتعافى ..فيديو
  • خبير أثري: الدولة تستهدف إعادة مجد الماضي بتطوير القاهرة التاريخية والخديوية
  • خبير أثري: الدولة تعيد مجد الماضي بتطوير القاهرة التاريخية والخديوية