المسلة:
2024-11-16@18:25:04 GMT

محمد بن سلمان يقبل دعوة رسمية لزيارة إيران

تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT

محمد بن سلمان يقبل دعوة رسمية لزيارة إيران

25 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن القائم بأعمال الرئاسة الإيرانية محمد مخبر وجه دعوة إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لزيارة إيران.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية إيرنا، أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قبل دعوة رسمية إيرانية لزيارة البلاد.

ووفقا للوكالة الايرانية: قبل ولي العهد السعودي الدعوة، وذلك خلال مكالمة بينهما مساء الجمعة.

ونقلت وكالة مهر عن مخبر قوله خلال المكالمة، كما سبق وان دعاك الرئيس السابق لزيارة إيران، فإنني أدعوكم مرة أخرى لزيارة البلد الصديق.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

لقاء بن سلمان ميقاتي: عودة الرعاية السعودية للبنان

كتبت سابين عويس في" النهار": قبل أن يتوجه الى المملكة العربية السعودية للمشاركة في القمة العربية الإسلامية غير العادية المنعقدة في الرياض بدعوة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، كان لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي حركة داخلية لافتة في اتجاه المراجع و القيادات الروحية والسياسية والنيابية للطائفة السنية، تحت عنوان استعراض الأوضاع وإجراء جولة أفق. لكن تلك الحركة صبّت – وربما هدفت في الأساس – في رفد ميقاتي بدعم يجعله أكثر ارتياحاً وثقة أمام القمة، كما في لقائه مع ولي العهد.

 أعطت قمة الرياض التي خُصّصت لبحث وضعي لبنان وغزة، وبيانها الختامي، مقرونة بلقاء تجاوز الطابع البروتوكولي بمدته ومضمونه بين ولي العهد ورئيس الحكومة، نفحة تفاؤل حيال حظوظ عودة الرعاية السعودية للبنان عموماً وللسنة على وجه الخصوص. وهي عودة يريدها السّنة لا من الباب الإنساني والإغاثي فحسب، بل من الباب السياسي الذي يعيد إلى الطائفة قوة الموقع الذي خسرته منذ خروج الرئيس السابق للحكومة سعد الحريري من الحياة السياسية.

يدرك ميقاتي أن مواقفه الأخيرة من نيويورك إلى الرياض مروراً بالسرايا لا سيما مع المسؤولين الإيرانيين، تلاقي انزعاجاً لدى الفريق الممانع وتهدده، رغم تواصله وتنسيقه الدائمين مع رئيس المجلس نبيه بري. ولكنه يدرك في الوقت عينه، أن لبنان لا يمكنه أن يخرج عن الشرعية الدولية، وأن لا أفق للبنان لوقف الحرب والعودة إلى التعافي من دون التزام هذه الشرعية، ولا إمكانية لإعادة الإعمار من دون الدعم العربي والدولي، خلافاً لرهان الحزب على طهران و"جهاد البناء"، كما كانت الحال بعد عدوان تموز.

قد يكون للبعض رأي بأن ميقاتي حصّن نفسه وموقعه في وجه الامتعاض الإيراني منه، قبيل توجهه إلى الرياض متسلحاً بدعم وإن متفاوتاً من القاعدة السياسية والروحية والنيابية السنية، إلا أنه في الواقع ينطلق في مواقفه مما يسمعه من ضغوط أميركية وغربية وعربية تلزم لبنان باتخاذ قرار، من خارج السردية اللبنانية التي تربط تنفيذ القرارات الدولية وانتخاب الرئيس بوقف للنار.

ولعل ما قاله وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أمس من عين التينة، كان الرسالة الأوضح، وهي تأتي غداة قمة الرياض، بعدم جواز ربط انتخاب الرئيس بوقف النار.
 

مقالات مشابهة

  • «محمد بن سلمان» يلغي رحلته إلى قمة العشرين بسبب وضعه الصحي!
  • بلومبرغ: محمد بن سلمان يلغي رحلته إلى قمة العشرين.. ومصدر يكشف السبب
  • ماكرون يزور السعودية لتعزيز الشراكة بين البلدين
  • ماكرون يلبي دعوة الأمير محمد بن سلمان
  • بوتين يبحث مع ولي العهد السعودي تطورات الحرب الأوكرانية
  • وسط تفاؤل من الجانبين.. التفاصيل الكاملة لزيارة مدير وكالة الطاقة الذرية إلى إيران
  • أوضح دعوة لدرء تورط العراق في الحرب: نحن غير مهيئين لخوضها
  • ولي العهد السعودي يناقش مع بوتين تطورات الأزمة الأوكرانية – الروسية
  • ولي العهد السعودي يبحث مع بوتين تطورات الأزمة الأوكرانية الروسية
  • لقاء بن سلمان ميقاتي: عودة الرعاية السعودية للبنان