رئيس "الوطنية لاستصلاح الأراضي الصحراوية": لا خيار أمامنا سوى العمل الجاد والصادق
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال اللواء توفيق سامي توفيق، رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية لاستصلاح وزراعة الأراضي الصحراوية، :"نعي ونتفهم مهمتنا وهي الإستصلاح والزراعة ونقدر أهميتها وقدسيتها ايضًا"، موضحًا أن رجال الشركة مؤمنين أنه لا خيار أمامهم سوى العمل الجد والصادق والهادف، سعيًا لتنفيذ مهمتهم المقدسة، مؤكدًا أن الشكر لله ثم القيادات السياسية على المتابعة المستمرة والدقيقة لتفاصيل الأعمال والتي تعطي قدوة لنا دائمًا أن المتابعة هو أمر واجب وحتمي.
وأشار "توفيق"، خلال افتتاح عدد من المشروعات التنموية في جنوب الوادي، بحضور الرئيس السيسي، المُذاع عبر شاشة "إكسترا نيوز"، إلى أنه يتوجه بالشكر للقيادة العامة للقوات المسلحة المصرية على الدعم الكامل والمتابعة والإشراف المستمر وتذليل كافة الصعاب وتوفير كل ما يلزم لتنفيذ المهمة على أفضل ما يكون، مضيفًا: "دمت سيادة الرئيس لمصر زعيمًا أمينًا وقائدًا مجددًا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأراضي الأراضي الصحراوية جنوب الوادي
إقرأ أيضاً:
فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية
فاطمة المالكي
أعلنت وزارة الموارد البشرية عن فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية، التي تهدف إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتطوير المهارات في العديد من المجالات، بهدف الارتقاء بالمستقبل المهني .
وسيتم التسجيل من خلال الرابط التالي : هنا
وقد أطلق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد الراجحي، مبادرة «منصة المهارات الوطنية»، التي تهدف إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتزويدها بالمهارات اللازمة لمتطلبات المستقبل وأوضح أنها تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز مسارات التدريب وتصنيف المهارات ومواءمتها مع الاتجاهات العالمية، في إطار تقديم فرص تدريبية ذات جودة عالية للجميع.
وأكد الوزير أن هذه الجهود تُعد جزءاً من توجه عالمي يربط بين التعليم وتطوير المهارات واحتياجات سوق العمل»، لافتاً إلى أن المملكة «توسّع حالياً (برنامج إثراء المواهب) على المستوى الدولي عبر (برنامج الاعتماد المهني)، الذي يتيح للمحترفين في أكثر من 160 دولة الحصول على شهادات معترف بها عالمياً». وقد بلغ عدد المهنيين المعتمدين حتى الآن أكثر من 1300.
ولفت الوزير إلى أن نمو سوق العمل العالمية في المستقبل يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية: المرونة في التكيف مع التغيرات السريعة، والشمولية في إتاحة الفرص للجميع دون تمييز، والتعاون المشترك بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية؛ لبناء قوة عاملة تنافسية ومرنة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل .