سابقة في تاريخ لبنان.. ميقاتي يعلن عن عقد جلسة للحكومة في مقر البطريركية المارونية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سابقة في تاريخ لبنان ميقاتي يعلن عن عقد جلسة للحكومة في مقر البطريركية المارونية، لبنان 24الراعي يستقبل ميقاتي في الديمان أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، أن حكومته ستعقد جلسة لها في .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سابقة في تاريخ لبنان.
لبنان 24
الراعي يستقبل ميقاتي في الديمانأعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، أن حكومته ستعقد جلسة لها في مقر البطريركية المارونية الصيفي، في الديمان، وذلك في مخرج لأزمة تعطل جلسات الحكومة.
وقال ميقاتي عقب لقائه البطريك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، إن موضوع الجلسة الحكومية في الديمان يتمحور حول التأكيد على القيم الإنسانية والتمسك بالوحدة الوطنية.
ولفت رئيس الحكومة اللبنانية إلى أنه تباحث مع البطريرك الراعي في ملف النازحين السوريين، معتبرا أن "لبنان يعاني الكثير بسبب تلك القضية وأي موضوع ينعكس سلبا على إقتصادنا هو مرفوض من الناس والشعب".
وطالب ميقاتي باسم كل الوزراء بانتخاب رئيس جديد للجمهورية بأسرع وقت ممكن من أجل إعادة انتظام المؤسسات الدستورية في لبنان.
ويعد انعقاد جلسة حكومية في مقر البطريركية المارونية، سابقة في تاريخ لبنان، وتأتي في سياق اعتراض أحزاب مسيحية على ممارسة ميقاتي صلاحيات غير منوطة به، في ظل الفراغ الرئاسي، وسط اتهامات بمحاولته السيطرة على صلاحيات رئيس الجمهورية.
المصدر: RT+ وكالات
18.236.237.42
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سابقة في تاريخ لبنان.. ميقاتي يعلن عن عقد جلسة للحكومة في مقر البطريركية المارونية وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الدیمان
إقرأ أيضاً:
ميقاتي: عدد شهداء الجيش اللبناني ارتفع إلى 36 جراء العدوان الإسرائيلي
بيروت – أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، امس الأحد، أن عدد القتلى بصفوف جيش بلاده ارتفع إلى 36 منذ بدء العدوان الإسرائيلي في أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وشدد ميقاتي، في بيان، على ضرورة تمكين الجيش من القيام بمهامه وبسط سلطة الدولة على كل الأراضي اللبنانية، بما يتوافق مع القرار الأممي 1701.
وقال: “بسقوط شهيدين جديدين للجيش امس (الأحد) نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي مركزًا له بشكل مباشر في بلدة الماري-حاصبيا، يرتفع عدد شهداء الجيش منذ بدء العدوان الاسرائيلي إلى 36 شهيدا”.
وأضاف: “علينا جميعا التعاون كي لا تذهب تضحياتهم سدى، من خلال العمل أولا على وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، وتمكين الجيش من القيام بكل المهام المطلوبة منه، لبسط سلطة الدولة وحدها على كل الأراضي اللبنانية”.
ولفت ميقاتي، إلى أن “الحكومة، التي لا تدخر أي جهد لدعم الجيش وتعزيز قدراته، ماضية في العمل مع كل أصدقاء لبنان والدول الفاعلة والمقررة ومع الشرعية الدولية لتنفيذ القرار الدولي الرقم 1701، وبسط سلطة الجيش على كل الأراضي اللبنانية”.
ويدعو القرار 1701 الصادر في 11 أغسطس/ آب 2006 إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين لبنان وإسرائيل، آنذاك، وإنشاء منطقة خالية من السلاح والمسلحين بين الخط الأزرق (الفاصل بين لبنان وإسرائيل) ونهر الليطاني جنوبي لبنان، باستثناء القوات التابعة للجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة “يونيفيل”.
وفي وقت سابق الأحد، أعلن الجيش اللبناني في بيان مقتل جنديين بصفوفه واصابة 2 آخرين إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت مركزا له في بلدة الماري بقضاء حاصبيا جنوبي لبنان.
وفي اعتداء آخر، ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن “العدو الإسرائيلي شن غارة بواسطة (طائرة) مسيّرة على فريق لـ”الهيئة الصحية الإسلامية” في بلدة حناوية (جنوب)، مع أنباء عن إصابات”.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على مبنى في بلدة البازورية (جنوب)، وفق الوكالة.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان، بدأت غداة شن إسرائيل إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 147 ألف فلسطيني، وسعت تل أبيب منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان إجمالا عن 3 آلاف و452 قتيلا و14 ألفا وو664 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح، وجرى تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر الماضي، وفق رصد الأناضول لبيانات لبنانية رسمية معلنة حتى مساء السبت.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي عربية في لبنان وسوريا وفلسطين، وترفض قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود ما قبل حرب 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
الأناضول