تحدثت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام والفلك نيڤين أبو شالة، عن أبرز التطورات والتوقعات الخاصة بالأبراج خلال  الفترة القليلة المقبلة.

وتطرقت في حديثها ببرنامج "عالم الأبراج" على شاشة قناة "هي" عن مفهوم حركة الكواكب وأسبابها وتأثير حركة الكواكب على الأبراج.

وحول التنبأت الخاصة بالأبراج قالت،:"أنصح برج العقرب أن يبتعد عن الغموض في الحياة وعدم اتخاذ قرارات سريعة، ويبتعد برج القوس عن لعبة" البيض والحجر"، أما برج الجدي يجب عليه الانتباه بحالته الصحية، وبرج الدلو المفترض عليه أن يتنازل عن الأنانية".

كما أضافت دكتور نيڤين، قائلة،:" يوجد اختيارين لبرج الدلو بالنسبة لأوضاعه العملية،فلا يحاول الهروب من اتخاذ القرار ولا من حياته العملية، وعن برج العقرب نوهت بأنه يحسم أمور صعبة ولكن أمامه خير كثير،ولذلك أنصحه باتخاذ قرار دبلوماسي وليس سريع، وشددت بضرورة احتياج برج السرطان للاستمتاع مع العيلة، وعدم اتخاذ قرار سريع".


وحرصت دكتورة نيڤين، أيضًا على الرد على جميع أسئلة الجمهور من خلال المكالمات الهاتفية أو التعليقات على صفحة قناة" هي" عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.


جدير بالذكر أن برنامج" عالم الأبراج" للدكتورة نيڤين أبو شالة، يُذاع كل جمعة الساعة 11 مساءً على شاشة قناة "هي"، والبرنامج من إخراج محمود شناوي،منتج فني عمر يوسف، رئيس تحرير رغدة غيث،مدير استديومحمد أيمن، ورئيس القناة إيهاب جلال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نيفين أبو شالة نيفين خبيرة الأبراج الفجر

إقرأ أيضاً:

"رُفع الستار".. فرنسا تتحدث عن عودة العلاقات مع الجزائر إلى طبيعتها

 

◄ وزير الخارجية الفرنسي في الجزائر بعد محادثات بين رئيسي البلدين

العلاقات توترت بعد تغيير باريس موقفها بشأن الصحراء الغربية

◄ استبعاد شركات فرنسية من العمل في الجزائر وانهيار واردات القمح

◄ قضية الهجرة تُلهب الساحة السياسية الفرنسية

 

 

الجزائر- رويترز

 

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد إن العلاقات مع الجزائر "عادت إلى طبيعتها"، بعد محادثات استمرت ساعتين ونصف الساعة مع الرئيس الجزائري بعد المجيد تبون، عقب خلافات لأشهر أضرَّت بمصالح باريس الاقتصادية والأمنية في مُستعمرتها السابقة.

وشهدت العلاقات بين باريس والجزائر تعقيدات على مدى عقود، لكنها تدهورت في يوليو الماضي عندما أغضب ماكرون الجزائر باعترافه بخطة للحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية. ويقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة؛ فالتبادل التجاري كبير ونحو عشرة بالمئة من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة تربطهم صلات بالجزائر.

وقال بارو في بيان بالقصر الرئاسي بالجزائر العاصمة "نعيد اليوم تفعيل جميع آليات التعاون في جميع القطاعات. نعود إلى الوضع الطبيعي، ونكرر قول الرئيس تبون 'رُفِع الستار'".

وتأتي زيارة الوزير الفرنسي بعد اتصال هاتفي بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الجزائري تبون في 31 مارس الماضي، اتفقا خلاله على خارطة طريق شاملة لتهدئة أوجه التوتر بين الجانبين.

ويقول مسؤولون فرنسيون إن الجزائر وضعت عراقيل أمام التراخيص الإدارية والتمويل الجديد للشركات الفرنسية العاملة في البلاد.

وتجلى هذا التأثير في واردات القمح. ويقول متعاملون إن الخلاف الدبلوماسي دفع الديوان الجزائري المهني للحبوب ​​إلى استبعاد القمح والشركات الفرنسية ضمنيًا من مناقصاته الخاصة بالاستيراد منذ أكتوبر. وأكد الديوان الجزائري أنه يعامل جميع الموردين بإنصاف، ويطبق الشروط الفنية. وقال بارو إنه أثار تحديدًا الصعوبات المتعلقة بالتبادلات الاقتصادية، لا سيما في قطاعات الأعمال الزراعية والسيارات والنقل البحري.

وأضاف "أكد لي الرئيس تبون رغبته في منحها قوة دافعة جديدة".

وبعيدًا عن العلاقات التجارية، توترت العلاقة أيضا بين فرنسا والجزائر للدرجة التي توقف معها التعاون الأمني بين الجانبين، بما في ذلك التعاون في مجال مكافحة التشدد الإسلامي. وأدى اعتقال الجزائر للكاتب الفرنسي الجزائري الأصل بوعلام صنصال (80 عاما) في نوفمبر إلى زيادة العلاقات سوءًا.

وحُكم على صنصال بالسجن خمس سنوات. ويقول دبلوماسيون إن باريس تأمل في حصوله على عفو رئاسي.

ومع تزايد الضغوط على حكومة ماكرون لتشديد سياسات الهجرة، انعكس هذا الخلاف على السياسات الداخلية في كلا البلدين.

فقد دعا وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى مراجعة اتفاقية عام 1968 التي تُسهل على الجزائريين الاستقرار في فرنسا وذلك بعد أن رفضت الجزائر استعادة مواطنيها الذين صدرت لهم أوامر بمغادرة فرنسا بموجب نظام الترحيل "أو.كيو.تي.إف (التزام بمغادرة الأراضي الفرنسية).

وتأثرت العلاقات بين البلدين بذكريات الحرب التي اندلعت بين عامي 1954 و1962، وأدت إلى استقلال الجزائر عن فرنسا.

وخلال هذه الحرب، قُتل نحو 400 ألف مدني ومقاتل جزائري، إضافة إلى نحو 35 ألف فرنسي، وما يصل إلى 30 ألف مسلم "حركي" كانوا يقاتلون في الجيش الفرنسي ضد الجزائريين.

وعلى مر السنين، طالب ماكرون بمزيد من الشفافية فيما يتعلق بماضي فرنسا مع الجزائر، لكنه قال أيضا إن "النظام السياسي العسكري" في الجزائر أعاد كتابة تاريخ الحقبة الاستعمارية على أساس "كراهية فرنسا".

وقال جلال حرشاوي، الزميل المشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة "اعترف الرئيس ماكرون بالطابع المغربي للصحراء الغربية وهي خطوة تعتبرها الجزائر خيانة. وفي ظل غياب أي مؤشر على أن ماكرون سيتراجع عن هذا القرار، لن يقدم الجزائريون تسهيلات للشركات الفرنسية للقيام بأعمال تجارية جديدة في بلادهم".

مقالات مشابهة

  • "رُفع الستار".. فرنسا تتحدث عن عودة العلاقات مع الجزائر إلى طبيعتها
  • خبيرة: إيران تسعى لاتفاق يخفف العقوبات ويجنبها التصعيد
  • خبيرة: زيارة نتنياهو لواشنطن تثير قلقًا إسرائيليًا من ضغوط لوقف حرب غزة
  • خبيرة: زيارة نتنياهو لواشنطن تثير قلقًا إسرائيليًا من ضغوط لوقف الحرب
  • دراسة حديثة تكشف علاقة المكملات الطبيعية وتأثيرها على صحة العين
  • برج الدلو .. حظك اليوم الأحد 6 أبريل 2025: توتر جسدي
  • مع اقتراب امتحانات الثانوية العامة 2025.. خبيرة أسرية تقدم نصائح للطلاب
  • مخاوف أمريكية من فشل الحملة باليمن وتأثيرها على جاهزية الجيش
  • إلهام علي تتحدث عن السياحة في المملكة بلهجة الأولين.. فيديو
  • برج الدلو حظك اليوم السبت 5 أبريل 2025..ابحث عن التوازن