الرئيس الفرنسي يدعو إلى إيقاف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى إيقاف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة..مؤكدا معارضته لعمليات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة (رفح) الفلسطينية.
جاد ذلك خلال لقاء الرئيس ماكرون بقصر الإليزيه، أعضاء فريق الاتصال التابع لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي حول الوضع في الشرق الأوسط وذلك لبحث إجراءات وقف انتشار الصراع وشروط السلام الدائم في المنطقة، وفقاً لبيان صادر عن الرئاسة الفرنسية.
وذكر بيان الرئاسة الفرنسية، ان ماكرون بحث فريق الاتصال، السبل التي يمكن تفعيلها من أجل إعادة فتح جميع المعابر للسماح بإيصال المساعدات الطارئة في ظل حرمان أكثر من مليون شخص من السلع الضرورية حيث تم مناقشة سبل زيادة وتعميق التعاون في مجال المساعدات الإنسانية، والتنفيذ الفعال لحل الدولتين.
وطالب الرئيس الفرنسي بإطلاق سراح جميع الأسرى..مجدداً دعم بلاده لتعزيز السلطة الفلسطينية وعودتها إلى قطاع غزة بدعم من المجتمع الدولي".
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في إسرائيل تطالب باتفاق لإطلاق المحتجزين لدى حماس
تظاهر آلاف الإسرائيليين مرة أخرى من أجل إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وقالت راشيل غولدبرغ بولين في تل أبيب، السبت: "إلى رهائننا الأعزاء، إذا كنتم تستطيعون سماعنا، الجميع هنا يحبكم. ابقوا أقوياء. واصمدوا".
Hamas has released a statement announcing that a female hostage being held in Gaza was killed in recent weeks. They say a second hostage was injured.
ABC News’ Lama Hasan reports. pic.twitter.com/fa6ZregcYG
وكانت حركة حماس أخذت ابنها هيرش غولدبرغ بولين (23 عاماً) أثناء مهرجان موسيقي في جنوب إسرائيل، وتم نقله إلى قطاع غزة، حيث يزعم أن مسلحي حماس قتلوه قبل حوالي 3 أشهر.
وفي تجمع قريب في المدينة الساحلية، تظاهر المئات مرة أخرى ضد حكومة إسرائيل، متهمين إياها بإطالة أمد حرب غزة دون سبب والمخاطرة بحياة المحتجزين المتبقين.
ويعتمد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو على شركائه في الائتلاف من اليمين المتطرف والأحزاب الدينية المتشددة من أجل بقائه السياسي، وهم يعارضون التوصل إلى صفقة مع حماس.
وفي القدس أيضاً، تظاهر المئات مرة أخرى من أجل التوصل إلى صفقة مع الحركة بما يؤدي إلى إطلاق سراح الذين تم أخذهم من إسرائيل في السابع من أكتوبر(تشرين الأول) من العام الماضي.
وبحسب التقديرات، فإن حوالي نصف المحتجزين المتبقين في قطاع غزة، الذين يبلغ عددهم حوالي 100 ما زالوا على قيد الحياة.