القسام لعائلات الأسرى: ترقبوا ماذا يفعل جيشكم بأبنائكم بأوامر من نتنياهو
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
نشرت كتائب القسام رسالة بالعربية والإنجليزية والعبرية، رسالة لعائلات الأسرى الصهاينة في غزة، وقالت "ترقبوا ماذا يفعل جيشكم بأبنائكم بأوامر من نتنياهو ".
وكان الإعلام الحربي لكتائب الشهيد عز الدين القسام، نشر الجمعة، فيديو للأسرى الإسرائيليين، بعنوان هل سيقضي أسرى 7 أكتوبر ما قضاه هؤلاء؟، الوقت ينفد وحكومتكم تكذب
تضمن الفيديو صور لأربعة أسرى وهم هدار جولدن، وشاؤول أرون، وهشام السيد، وابراهام منغستو، وهم أسرى مضى على اعتقالهم أكثر من 10 سنوات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القسام لعائلات الأسرى ترقبوا ماذا يفعل جيشكم بأوامر نتنياهو كتائب القسام غزة
إقرأ أيضاً:
القسام تنشر رسالةً جديدةً لأسير إسرائيلي: لا أحد يمكنه أن يخرجنا من هنا بالقوة
الجديد برس|
نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء السبت، مقطع فيديو للأسير الإسرائيلي لديها، الكنه بوحبوط، وصفته وسائل إعلام إسرائيلية بـ”دعاية الحرب النفسية القاسية”.
وأكد بوحبوط، الذي عرّف نفسه بـ”الأسير رقم 22″، أنّه هو من طلب تسجيل الفيديو، وأنّ حماس لم تطلب إليه ذلك، علماً بأنّه وجّه رسالةً سابقاً إلى حكومة بنيامين نتنياهو، نشرتها كتائب القسّام في الـ24 من آذار/مارس الحالي، مع أسير آخر.
وظهر الأسير الإسرائيلي في الفيديو وهو يبكي ويصرخ، مطالباً الحكومة الإسرائيلية بإعادته وإخراجه من غزة، كما تم إخراج المجنّدات الإسرائيليات وكبار السن، بموجب صفقة التبادل ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، خلال شهري كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير.
“لن يعودوا إلا بصفقة”
وتوجّه الأسير الكنه إلى نقابة العمال العامة في كيان الاحتلال الإسرائيلي، قائلاً: “أنا أختنق وأريد الخروج من هنا”. وتساءل: “أنتم تدافعون عن عمالكم المعتبرين، ألا تعرفون أن تدافعوا عني؟”.
وشدّد الأسير الإسرائيلي على أن لا أحد يمكنه إخراج الأسرى الإسرائيليين من القطاع عبر القوة العسكرية، محذّراً من أنّ “أي محاولة لإخراجهم عبر ذلك ستؤدي إلى قتلهم”.
واختتمت كتائب القسّام الرسالة بعبارة: “لن يعودوا إلا بصفقة”.
أما في الرسالة السابقة، التي ظهر فيها، فأكد الكنه، رفقة الأسير حاييم أوحنا، الذي تحدّث تحت اسم اسم “الأسير رقم 21″، أنّ “عودة إسرائيل إلى الهجوم على قطاع غزة من شأنها أن تؤدّي إلى نهايتنا”.
وذكر الأسيران أنّ المقاومين “اهتموا بالأسرى، الذين شعروا بالوضع الجيد، وتخلّصوا من الجوع، وتنفّسوا الهواء الطلق، عندما بدأت الصفقة وتم فتح المعابر، إلا أنّ الأسرى تلقوا الضربة الصعبة في الـ18 من الشهر الحالي، بعد عودة الحرب على غزة”.