"القاهرة الإخبارية" ترصد مستجدات الأوضاع أمام معبر رفح
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أيمن عماد، مراسل القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إن هناك استنفارًا واستعدادًا دائمًا من قبل منفذ رفح البري وإدارة المكان بشكل كامل لإنفاذ المساعدات إلى الجانب الفلسطيني، متابعا "وهذا ما اعتدنا عليه خلال الأيام السابقة".
وأضاف، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية": إننا ننتظر خلال الساعات المقبلة تطبيق آلية نفاذ المساعدات من معبر كرم أبوسالم، وذلك عقب اتصال الرئيس السيسي مع نظيره الأمريكي.
وأوضح مراسل "القاهرة الإخبارية" من معبر رفح أن هذا الأمر يؤكد على الثوابت المصرية التي تؤكد أن منفذ رفح من الجهة الفلسطينية يجب أن يخضع لإدارة فلسطينية مصرية بشكل خالص، خاصة بعد قيام قوات الاحتلال بالسيطرة عليه من الجهة الفلسطينية، ومنع إيصال المساعدات في ظل تفاقم الوضع الإنساني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجانب الفلسطيني إنفاذ المساعدات قوات الاحتلال معبر كرم أبوسالم معبر رفح مستجدات الأوضاع القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: عائلات المحتجزين يريدون تسريع المباحثات لإتمام المرحلة الثانية من الصفقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إن هناك توقعات إسرائيلية كبيرة بتقليص عدد الأيام التي يتم خلالها الإفراج عن المحتجزين، موضحة أن الإفراج عادة ما يتم في يوم السبت، ولكن هناك ضغوط إسرائيلية من خلال الوساطات على حركة حماس، حيث تفيد المصادر الإسرائيلية بأن الجانب الإسرائيلي يسعى لتسريع الإفراج عن الأحياء التسعة من المحتجزين في المرحلة الأولى على الأقل.
وأضافت أبو شمسية، خلال رسالة مباشرة على الهواء، أنه منذ صباح اليوم، يقوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالترويج لموافقة الحكومة على خطط عملية للتعامل مع أي سيناريو محتمل.
وأشارت إلى أنه في وقت سابق من أمس، كانت هناك مظاهرات مستمرة أمام مكتب نتنياهو في القدس المحتلة، بهدف الضغط على الحكومة الإسرائيلية لاستكمال المرحلة الأولى من صفقة التبادل.
وتابعت: "الشارع الإسرائيلي وعائلات المحتجزين يطالبون أيضًا بتسريع المباحثات للوصول إلى المرحلة الثانية من صفقة التبادل، بسبب الأوضاع الصحية الصعبة للمحتجزين، خاصة بعد الصور الأخيرة التي حصلت عليها إسرائيل من خلال الإفراج عن المحتجزين الثلاثة الذين كانوا يعانون من ضعف صحي وجسدي واضح، وفقًا لما ذكرته عائلاتهم".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين