مشاهد من هبوط مروحية رئيس وزراء أرمينيا بشكل اضطراري في ملعب
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
نشر مكتب رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان مشاهد من الهبوط الاضطراري الذي نفذته مروحية كان يستقلها في ملعب مدينة فانادزور على بعد 132 كيلومترا من العاصمة الأرمينية يريفان.
هبوط اضطراري لمروحية رئيس وزراء أرمينياوذكر باشينيان أن سبب الهبوط الاضطراري هو سوء الأحوال الجوية. ولم يصب أحد على متن المروحية بأذى نتيجة لذلك.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث مروحيات نيكول باشينيان
إقرأ أيضاً:
رغم إصرار ترامب..رئيس وزراء غرينلاند: لا نريد أن نكون أمريكيين
قال رئيس وزراء غرينلاند، الثلاثاء: "نحن من غرينلاند ولا نريد أن نكون أمريكيين"، بعد تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، وإعلان مطامعه في المنطقة الدنماركية، التي تتمتع بحكم ذاتي.
وجدد ميوت إيغده خلال مؤتمر صحافي تأكيد أن "مصير غرينلاند يتقرر في غرينلاند" مع إقراره بأن الوضع "صعب".
وورغم أن ترامب لم يتطرف إلى غرينلاند في خطاب تنصيبه، الإثنين، لكنه سُئل عنها من الصحافيين في المكتب البيضوي بعد ذلك.
“We are ready to talk with Trump.” - The Prime Minister of Greenland.
What a time to be alive pic.twitter.com/IobELoOFy7
وأجاب ترامب "غرينلاند مكان رائع، ونحن في حاجة إليها للأمن الدولي". وأضاف "أنا متأكد أن الدنمارك ستقبل الفكرة، فهي تكلفهم الكثير من المال للحفاظ عليها".
وفي وقت سابق، الثلاثاء، أكد وزير خارجية الدنمارك لارس لوك راسموسن أنه ليس لأي دولة أن تكون قادرة على الحصول ببساطة على دولة أخرى.
وقال لوك للصحافيين: "بالطبع لا يمكن أن يكون لدينا نظام عالمي حيث يمكن للدول، إذا كانت كبيرة بما يكفي، بغض النظر عن اسمها، أن تحصل بنفسها فقط على ما تريد".
والإثنين، أكدت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، عبر إنستغرام، أن أوروبا ستحتاج إلى "التحرك في واقع جديد" مع ترامب رئيساً.
وتسعى سلطات غرينلاند إلى توسيع نطاق الحكم الذاتي في المنطقة التي تعتمد كثيراً على المخصّصات المالية من كوبنهاغن.
وتقطن 56 ألف نسمة غرينلاند التي تمتدّ على حوالي 2.2 مليون كيلومتر مربع، وتبعد نحو 2500 كيلومتر عن الدنمارك، الرئيسي، وتتمتّع منذ 1979 بحكم ذاتي، ولها علمها، ولغتها وثقافتها، ومؤسساتها ورئيس وزراء.
وتثير مواردها الطبيعية، من نفط، وغاز، وذهب، وألماس، ويورانيوم، وزنك، ورصاص، مطامع الولايات المتحدة والصين وروسيا، في ظلّ الاحترار المناخي الذي يفتح مسالك بحرية جديدة في هذه الجزيرة المتجمّدة التي تحظر التنقيب عن النفط، واليورانيوم، في أراضيها.