وكيل الأزهر يقدم واجب العزاء في وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
قدم الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، اليوم السبت، واجب العزاء في وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته، والوفد المرافق لهما إثر تحطم الطائرة المروحية التي كانت تقلهم.
وأعرب وكيل الأزهر خلال زيارته للسفير الإيراني بالقاهرة، عن خالص عزاء الأزهر الشريف وفضيلة الإمام الأكبر أ.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور محمد الضويني الأزهر الشريف وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر يتفقد فعاليات الاختبارات التحريرية والشفوية لأعضاء لجان الفتوى
تفقد الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف فعاليات الاختبارات التحريرية والشفوية لأعضاء لجان الفتوى الرئيسة والفرعية من محافظات: القاهرة، الجيزة، القليوبية، شمال وجنوب سيناء، الإسماعيلية، بورسعيد، السويس، الفيوم، بني سويف، كمرحلة أولى؛ والتي تعقد بكلية أصول الدين بالقاهرة؛ للوقوف على المستويات العلمية لأعضاء اللجان، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب – شيخ الأزهر بضرورة تطوير لجان الفتوى لمواجهة فوضى الفتاوى وتوجيه الناس نحو صحيح الدين والقضاء على الأفكار المنحرفة والمضللة.
وكيل الأزهر يتفقد فعاليات الاختبارات التحريرية والشفوية لأعضاء لجان الفتوىوقال وكيل الأزهر الشريف إن الاختبارات التحريرية والشفوية لأعضاء لجان الفتوى تأتي ضمن اهتمام الأزهر الشريف بالتطوير المستمر للجان الفتوى على مستوى الجمهورية، وإمدادها بالكوادر المتميزة من الناحية العلمية وذلك لمواجهة فوضى الفتاوى، ومواجهة الأفكار الهدامة والمنحرفة التي يعاني منها المجتمع، والعمل على التيسير ورفع الحرج، مشيرًا إلى الدور الكبير والمسؤولية الدينية والمجتمعية التي تقع على وعاظ وواعظات الأزهر الشريف.
رئيس جامعة الأزهر: ندين جميع أشكال العنف ونطالب بوقف القـ.تل والتدمير بقطاع غزة مفتي الجمهورية: نثمن دور البحرين في استضافة مؤتمر الحوار الإسلامي - الإسلاميأضاف أن الاختبارات التحريرية والشفوية تستهدف اختيار كوادر متميزة يتوافر فيها الشروط اللازمة للمفتي، لأن الفتوى صناعة تحتاج إلى إعداد وتأهيل وتدريب مستمر على المستجدات والقضايا المعاصرة وفقه النوازل ومقتضى الواقع، بما يلبي احتياجات الناس المعرفية حسب الأحوال والعرف والمآل، وأهمية استشعار المسؤولية في هذه المرحلة، وضرورة التواصل المستمر مع الناس لتبصيرهم بالواقع وتوعيتهم بالمخاطر المتعددة التي تؤثر على المجتمع والدولة.