“رسميًا”.. مؤسسة “برّان الإعلامية” تطلق موقعها الإخباري “برّان برس” متسلحا بقيم مهنية وتقنيات حديثة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أعلنت مؤسسة “برّان الإعلامية، اليوم السبت 25 مايو/أيار 2024، "رسميا" إطلاق موقعها الاخباري “برّان برس” (https://barran.press)، باللغتين العربية والإنجليزية، تحت شعار “ويستمر النبأ اليقين”.
وقالت المؤسسة في بيان إطلاق، وصل “مأرب برس”، نسخة منه، إنها تطلق موقع "بران برس" الإخباري الذي يعد أحد مشاريعها، بفريق عمل يضم نخبة من الصحفيين والإعلاميين من ذوي التجارب المهنية المرموقة، لاسيما في مجال الإعلام الإلكتروني، لضمان تقديم رسالة إعلامية بقدر عالٍ من المهنية.
وطبقا للبيان، يسعى الموقع الذي يرأس تحريره الصحفي “محمد الصالحي” إلى أن يكون ركيزة مهمة في مشهد صحفي حديث ومتطور يستفيد من أحدث التقنيات في عالم الميديا والاتصال، متسلحا بقيم مهنية رفيعة تتحرى المصداقية والموضوعية، ليكون واحداً من أهم مصادر الأخبار والمعلومات في اليمن.
وأشار إلى أن السياسة التحريرية لموقع "برّان برس" ترتكز على محددات واضحة، تتمثل في (الدقة، الوضوح، المهنية، التوازن، الموضوعية والرصانة في التناول)، وتجاوز التغطية العابرة إلى الغوص في دلالات الأحداث وخلفياتها عبر التقارير والتحليلات، والتحقيقات والحوارات.
ومواكبة للتطورات الرقمية في عالم الصحافة، وحرصًا على إيصال رسالته الصحفية بسهولة إلى القارئ، خصص الموقع أقساما للتقارير المصورة، والموشن جرافيك، والإنفو جرافيك، والتصاميم، كما أخذنا في الإعتبار طبيعة الحياة المليئة بالأنشطة والإنشغالات فخصصنا قسم لـ“بوداكست” ليكن بوابتكم السمعيّة نحو عالم السياسة والتكنولوجيا وسرد القصص والتنمية الشخصيّة، والحكايات الملهمة.
ونوهت المؤسسة إلى أن موقع “بران برس” الإخباري، أحد مشاريعها التي ستتضمن خلال الأيام القادمة، شركة إنتاج إعلامي وتلفزيوني، ومركز دراسات إستراتيجية وبحثية، وشركة ترويج وإعلان، وأقساما أخرى في مجالا الإعلام والصحافة.
رابط الموقع : https://n9.cl/94wh3
اليوتيوب : https://n9.cl/n3zyz
فيسبوك : https://n9.cl/9bmox3
تويتر عربي : https://n9.cl/7o7l0
تويتر انجليزي : https://n9.cl/z2v2da
تيك توك : https://n9.cl/if97o
انستيجرام : https://n9.cl/e6oco
قناة الوتساب : https://n9.cl/v0bh5
تيليجرام : https://n9.cl/721lnb
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
لا تدع السياسة تُفسد نومك.. استعن بهذه النصائح من خبراء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تتغير الظروف الإقليمية والدولية بشكل كبير من الحروب والصراعات إلى اضطرابات في سوق الأسهم والمزيد من المشاكل التي تلوح مستقبلًا، ما يُولد الشعور بالقلق وعدم اليقين.
بالطبع، يُمكن أن يُؤثّر التوتر سلبًا على النوم ويتسبب بالأرق، ومشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وقالت الدكتورة آنا كريغر، الباحثة في مجال النوم وأستاذة الطب السريري في أقسام الطب، وطب الأعصاب، والوراثة الطبية بكلية وايل كورنيل للطب في مدينة نيويورك الأمريكية: "لكل شخص عتبة خاصة به لتحمل الأرق، وأحيانًا يمكن لعوامل معينة أن تخترق تلك العتبة وتُسبب صعوبة في النوم. وقد تكون هذه العوامل ضغوطًا شخصية، ومهنية، وبيئية، وحتى سياسية".