انتظام سير امتحانات الدبلومات الفنية بمحافظة المنوفية.. «لا يوجد شكاوى»
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال محمود الفولي وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية، إن امتحانات الدبلومات الفنية انطلقت بالمحافظة بداية من اليوم في جميع المدارس، مشيرًا إلى أن غرفة العمليات الرئيسية والفرعية لم ترصد أي شكاوى من الطلاب أو المراقبين على مدار اليوم.
امتحانات الدبلومات الفنية محافظة المنوفيةوتابع «الفولي» في تصريحات لـ«الوطن»، أن الامتحانات شهدت حضور 36 ألف طالب وطالبة في الدبلومات الفنية المختلفة «الصناعي - التجاري - الزراعي - الفندقي»، وجرى تجهيز 125 لجنة لاستقبال الطلاب بنطاق المحافظة، بالإضافة إلى تجهيز 22 استراحة مجهزة لرؤساء اللجان والمراقبين.
وأكمل وكيل وزارة التربية والتعليم، أنه يتواصل بشكل مستمر مع جميع مديري الإدارات التعليمية المختلفة لمتابعة سير الامتحانات أول بأول، موجهًا تعليمات بتوفير كافة الاحتياجات اللازمة للطلاب وتوفير أجواء مناسبة للعملية الامتحانية كل ذلك في سبيل راحة الطلاب على مدار أيام الامتحانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية الدبلومات الفنية محافظة المنوفية تعليم المنوفية امتحانات الدبلومات الفنية الدبلومات الفنیة
إقرأ أيضاً:
عميد الذكاء الاصطناعي بجامعة المنوفية: إقبال تاريخي على الكلية في مصر
أكد الدكتور أسامة عبد الرؤوف، عميد كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة المنوفية، أن الكلية شهدت إقبالًا تاريخيًا هذا العام من الطلاب الراغبين في الالتحاق بها.
وأوضح أن هذا التزايد يعود إلى قلة المتخصصين في تدريس الذكاء الاصطناعي في مصر، حيث أن الدفعة الحالية تعد 3 أضعاف دفعة العام الماضي.
الكلية تطمح في زيادة عدد الخريجينوأضاف عبد الرؤوف خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الساعة 6" على قناة الحياة، أن الكلية تأمل في تخريج عدد أكبر من الطلاب في السنوات المقبلة، حيث تسعى لتخريج 4 أضعاف العدد السابق.
كما أشار إلى أنه يتم تشجيع الطلاب وتقديم كافة التسهيلات لهم للحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه في المستقبل.
المبرمج المصري مفضل عالميًا: التميز والاحترافية في مجال البرمجةفي سياق آخر، لفت عميد كلية الذكاء الاصطناعي إلى أن المواهب المصرية في مجال البرمجة تحظى بتقدير عالمي، حيث يتم تفضيل المبرمجين المصريين على المبرمجين الهنود في العديد من دول العالم.
وأوضح أن المبرمجين المصريين غالبًا ما يكونون دارسين أكاديميين، كما أنهم يتقنون اللغة العربية، مما يسهل عليهم العمل في الدول العربية ونقل خبراتهم بلغة مشتركة مع المنطقة.