براءة متهم من "نشر أخبار كاذبة" بقضية طالبة العريش
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت المحكمة الاقتصادية ببراءة متهم في قضية نشر وإشاعة أخبار كاذبة من شأنها تكدير السلم العام بقضية وفاة طالبة العريش نيرة صلاح .
وكانت قد أمرت النيابة العامة بإحالة أحد عشر متهمًا إلى محكمة الجنح الاقتصادية المختصة، لنشرهم أخبارًا وإشاعات كاذبة، من شأنها تكدير السلم العام وإثارة الفزع بين الناس وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة، بشأن وفاة المجني عليها نيرة صلاح محمود، طالبة جامعة العريش، واستخدامهم حسابات خاصة على شبكة المعلومات الدولية بهدف ارتكاب تلك الجريمة.
وكانت النيابةُ العامة قد انتدبت قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية لإجراء التحريات الفنية اللازمة لفحص كل المواقع الإلكترونية التي تناولت الواقعة؛ لتحديد ما إذا كان أي مِنها قد تضمن أخبارًا أو إشاعات كاذبة من عدمه، فورد التقرير باضطلاع عدد من العناصر -بعضها هارب خارج البلاد - باستخدام حساباتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في إذاعة أخبار وإشاعات كاذبة حول وفاة طالبة جامعة العريش، تضمنت - على خلاف الحقيقة - أن المجني عليها قد قُتلت وأن لأهل قاتليها نفوذًا تمكنوا من خلاله من طمس أدلة الاتهام وعدم مساءلة مرتكبي واقعة القتل المزعومة، وقد طالعت النيابة العامة تلك الحسابات، فرصدت الأخبار والإشاعات الكاذبة محلها، كما استجوبت المتهم الذي ضبط، فأقر بارتكابه للواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اخبار كاذبة اتصالات وتكنولوجيا الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصلحة العامة المحكمة الاقتصادية بوزارة الداخلية جامعة العريش طالبة العريش طالبة جامعة العريش
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: أخبار الانفصال كاذبة.. وهذه الأغنية تجعلني أرقص
نفت المطربة شاهيناز الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول تعرضها للعنف وانفصالها عن زوجها، مؤكدة أن هذه الأقاويل لا أساس لها من الصحة.
وخلال لقائها ببرنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى، أوضحت شاهيناز أن الشائعات جزء لا يتجزأ من حياة الفنانين، مشيرة إلى أن طبيعة عملهم تجعلهم دائمًا محط أنظار الجمهور، مما يسهل انتشار الأخبار غير الدقيقة عنهم.
وقالت: “منذ زمن طويل والفنان يتعرض للشائعات، لأن الجمهور يهتم بمعرفة أخباره، وأحيانًا قد يطلق شخص ما كلمة بسيطة، فتتداولها الناس على أنها حقيقة. البعض يصدق، والبعض الآخر لا يصدق لكنه يستمر في نشر الخبر”.
وفيما يخص تسجيل أغانيها، أكدت شاهيناز أنها تحرص على تقديم كل أغنية بأفضل صورة ممكنة وبأقصى طاقتها، إلا أن هناك بعض الأغنيات التي تشعر بأنها كان من الممكن أن تؤديها بشكل أقوى، بسبب تأثرها بالعوامل العاطفية أثناء التسجيل.
وذكرت أن أغنية “مالناش مكان” تحتل مكانة خاصة في قلبها، حيث تربطها بذكريات والدها الراحل، قائلة: “كلما غنّيتها، أرى صورة والدي أمامي، فتختلط الدموع بالنغمات، مما يجعل الأداء أكثر صعوبة.”
أما عن الأغنية التي تبعث في نفسها السعادة وتدفعها للرقص، فقد كشفت أنها تمتلك أغنية مفضلة تصفها بأنها “تشعل الحماس”، مضيفة: “هذه الأغنية تجعل أي شخص يتحرك تلقائيًا مع إيقاعها، فما بالك بي؟.
الحجابأما عن الجدل الذي أُثير حول قرارها بخلع الحجاب، قالت إن ارتداءه أو خلعه مسألة حرية شخصية، وأن الحساب في النهاية هو لله وحده، وليس للبشر.
وأوضحت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها، أنها تعرضت لهجوم واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، وصل إلى حد الدعاء عليها بسبب قرارها، لكنها لم تعد تنزعج كما في السابق، بل أصبحت ترى أن مثل هذه المواقف تزيدها قوة وثباتًا.
وأضافت: "في البداية كنت أنزعج من التعليقات والهجوم، لكنني أدركت لاحقًا أن كل كلمة سلبية تُقال بحقي تعود إليّ بالحسنات، فأصبحت لا أهتم بمثل هذه الأمور وأترك الأمر لله."
وعن الشائعات التي انتشرت حول أن زوجها هو من دفعها لاتخاذ قرار الحجاب أو التخلي عنه، نفت شاهيناز ذلك تمامًا، مؤكدة أن الأمر كان ولا يزال قرارًا نابعًا من قناعتها الشخصية، وليس لأي شخص آخر تأثير عليه.
كما أشارت إلى أنها قدمت العديد من الأغاني الدينية خلال فترة ارتدائها الحجاب، ولم يكن ذلك عائقًا أمام استمرارها في المجال الفني.
واختتمت حديثها بتساؤل حول سبب الضجة الكبيرة التي أُثيرت حولها تحديدًا، رغم أن هناك العديد من الفنانات اللواتي مررن بنفس التجربة دون أن يُثار حولهن هذا الكم من الجدل، قائلة: "إذا عرفتم السبب، أخبروني!"