وصفت إيناس حمدان، القائم بأعمال مدير إدارة الإعلام بالأونروا، خطوة الحكومة الإيطالية بإعادة التمويل للأونروا بالخطوة الإيجابية.

وقالت "حمدان"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، إن سكان قطاع غزة يعتمدون بشكل كامل على ما تقدمه الوكالة، مضيفة أن خدمات الوكالة المختلفة تفيد الفلسطينيين بشكل عام، كما أشارت إلى أن المنظمة هي من أسباب الاستقرار في المنطقة.

وأوضحت أن ثلث ميزانية المنظمة ما زالت لم تتحصل عليها المنظمة حتى الآن بالإضافة إلى انخفاض المساعدات الإنسانية نتيجة الحواجز التي تقوم بها إسرائيل على دخولها، مشيرة إلى ضرورة أهمية دعم الأونروا في تلك الظروف بقطاع غزة.

وأكدت أن الأوضاع في قطاع غزة تتجه للأسوء، خصوصًا مع عدم توافر الغذاء والدواء وخروج المستشفيات في قطاع غزة عن الخدمة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إعادة التمويل للأونروا المساعدات الإنسانية قطاع غزة وكالة أونروا

إقرأ أيضاً:

السياسة العامة للطيران المدني خطوة نحو تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية

العُمانية: تُعد صناعة الطيران إحدى العوامل الرئيسة في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في سلطنة عُمان، إذ تسهم في تعزيز حركة السفر والسياحة والتجارة، وتعزز من الترابط مع العالم الخارجي. وتسعى هيئة الطيران المدني - في ظل التطورات العالمية المتسارعة في هذا القطاع- من خلال السياسة العامة للطيران المدني إلى تعزيز السلامة والأمن، وتبني أفضل الممارسات البيئية، بالإضافة إلى تطوير البنى الأساسية للقطاع، وجذب الاستثمارات، ورفع كفاءة الخدمات المقدمة.

وتستند رؤية قطاع الطيران المدني في سلطنة عُمان إلى "الدفع بقطاع الطيران نحو آفاق جديدة، لتحفيز النمو المستدام للسلطنة"، حيث تهدف السياسة العامة إلى وضع إطار شامل يحدد توجهات الحكومة في هذا القطاع الحيوي، وإلى رسم خارطة طريق لإعداد استراتيجية وطنية للطيران تتماشى مع رؤية "عُمان 2040" والاستراتيجيات الوطنية ذات العلاقة، مما يعزز قدرة القطاع على تحقيق أهداف التنمية المستدامة والنمو الشامل في المستقبل.

وتتضمن السياسة 7 مجالات رئيسة، وهي (مجال سلامة وأمن الطيران)؛ لضمان اتباع أعلى المعايير الدولية وأفضل الممارسات التي وضعتها منظمة الطيران المدني الدولي في مجال سلامة وأمن الطيران وبما يتوافق مع قانون الطيران المدني في سلطنة عُمان واللوائح الوطنية والاتفاقيات ذات الصلة التي تعد سلطنة عُمان طرفًا فيها. و(مجال النقل الجوي) من خلال إبرام اتفاقيات خدمات النقل الجوي لتعزيز شبكة الربط الدولي لسلطنة عُمان مع دول العالم. بالإضافة إلى (مجال تنمية البُنى الأساسية في قطاع الطيران) لتمكين التنمية الاقتصادية لقطاع الطيران المدني من خلال زيادة الفرص الاستثمارية لمشاركة القطاع الخاص وتعزيز المنافسة العادلة بما يحقق الأهداف الوطنية.

كما تتضمن (مجال التنظيم الاقتصادي) الذي يهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية والتميز في تقديم الخدمات، و(مجال حماية حقوق المسافرين) لضمان حماية حقوق المسافرين والمستفيدين من خدمات النقل الجوي، و(المجال الجوي العُماني) الذي يهدف إلى تطوير ورفع كفاءة المجال الجوي العُماني من خلال تحسين خدمات الأرصاد والملاحة الجوية لتمكين ودعم نمو قطاع الطيران.

واشتملت السياسة أيضًا على (مجال حماية البيئة) لتقليل التأثير البيئي الناتج عن قطاع الطيران بما يتوافق مع المعايير والممارسات التي وضعتها منظمة الطيران المدني الدولي وعلى النحو المنصوص عليه في المعاهدات والاتفاقيات ذات الصلة والتي تعد سلطنة عُمان عضوًا فيها وبما يتفق مع قانون الطيران المدني في سلطنة عُمان واللوائح الوطنية. وتعد هذه السياسة خطوة مهمة نحو تعزيز قطاع الطيران المدني، وضمان تطوره بما يسهم في تحقيق النمو المستدام للقطاعين الاقتصادي والاجتماعي في سلطنة عُمان.

مقالات مشابهة

  • السياسة العامة للطيران المدني خطوة نحو تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية
  • الجديع: اختفت أعذار النصر بعد تقديم نتائج إيجابية مع بيولي .. فيديو
  • الأونروا: قرار الكنيست ضد الوكالة يشكّل تهديدا وجوديا لها
  • تفاصيل لقاء وزير الثقافة مع مثقفي غزة
  • اختتام أول نسخة من مؤتمر التمويل والاستثمار في أديبك 2024
  • وزير المالية: أنظمة التمويل المشترك تساعد في تخفيف الاعباء عن الحكومة
  • محمد علي حسن: حظر عمل «أونروا» خطوة نحو تصفية القضية الفلسطينية
  • "الأغذية العالمي": 90% من أهالي شمالي القطاع بلا طعام
  • “أونروا”: حراك دولي ضد قرار الاحتلال حظر الوكالة
  • أستاذ هندسة بترول: تحركات إيجابية من الحكومة للبحث والتنقيب عن الغاز