"وقاء" يدعم المزارعين في الأحساء بخطط وبرامج لتعزيز الأمن الغذائي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
التقى المهندس مبارك العريدي، مدير عام فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" بالمنطقة الشرقية، بأكثر من 30 من قادة مزارعي محافظة الأحساء في مزارع المحافظة.
وناقش اللقاء الذي حضره عدد من المختصين في المجال الزراعي، سبل تعزيز التعاون بين المركز والمزارعين لخدمة القطاع الزراعي في المنطقة.
أخبار متعلقة ضبط 500 كيلو أسماك فاسدة في سوق الدمام المركزي"الأرصاد" يكشف تفاصيل طقس الشرقية اليوم السبتوأكد العريدي، على دور مركز ”وقاء“ والمهام التي يقوم بها واختصاصاته النباتية والحيوانية، ودعا المزارعين والمهتمين في المجال الزراعي للمشاركة في ورش العمل التي يقدمها الفرع.
"#وقاء".. 99 فرقة بيطرية لفحص الأضاحي ومكافحة نواقل الأمراض خلال #موسم_الحج#اليوم@WeqaaCenterhttps://t.co/1m4wZpU8oh— صحيفة اليوم (@alyaum) May 22, 2024تعزيز الأمن الغذائيواستمع إلى أبرز التحديات والتوصيات التي تواجه المزارعين، ووقف على إيجاد حلول ممكنة لأبرز المعوقات التي تواجههم في المنطقة.
وأشار إلى أن المركز يُعنى بالوقاية والمكافحة من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية، وأن لديه خططاً وبرامجاً لتعزيز الأمن الغذائي في المملكة.
وفي ختام اللقاء، أشاد المزارعون بجهود مركز ”وقاء“ في دعم القطاع الزراعي، وأكدوا على استعدادهم للتعاون مع المركز لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة في المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن محمد العويس الأحساء وقاء الأمن الغذائي الأحساء الآفات النباتية
إقرأ أيضاً:
الحسيني: مصر كانت جاهزة للمتغيرات التي حدثت في المنطقة الفترة الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة، إن التغيرات الجيوسياسية التي حدثت في المنطقة الفترة الأخيرة هزت المنطقة بصورة كبيرة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والأمني والسياسي.
وأضاف "الحسيني"، خلال حواره على فضائية "النيل للأخبار"، أن برنامج الإصلاح الاقتصادي أُطلق في مصر منذ 10 سنوات، مشيرًا إلى أن هذا البرنامج وضع في اعتباره ما يُسمى باقتصاد الحرب، وتحدث رئيس مجلس الوزراء في 2021 عن أن القاهرة في اقتصاد حرب، وهذا يعني أن معظم موارد الدولة تتجه للبعد الأمني.
ولفت إلى أن القاهرة كانت جاهزة لكافة المتغيرات التي حدثت في المنطقة منذ أربع أو خمس سنوات، ولولا جاهزية الدولة المصرية لهذه المتغيرات لتعرض الاقتصاد المصري لحالة من الموت والضياع.