“سعادة وانبساط” “ديسكو مصر” تشعل حفل ألبومها “لف وأرجع تاني”
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أحيا فريق “ديسكو مصر”، في الساعات الأخيرة من مساء أمس، حفل غنائي بمناسبة إطلاق ألبومهم الجديد “لف وأرجع تاني”، وشهد الحفل حضور عدد كبير من الجمهور وعشاقهم.
أغاني “لف وأرجع تاني”
وأشعلت فرقة “ديسكو مصر”، الحفل بتقديم أغاني “لف وأرجع تاني”، والذي تنوع بين أغاني الأفلام والأعمال الغنائية الشهيرة، منها "بحب الناس الرايقة، علشان لازم نكون مع بعض، كل مرة بشوفك فيها، أمي مسافرة"، وغيرها من ريميسكات خاصة بهم وتفاعل معها الجمهور بشكل كبير.
وقدم “ثلاثي أضواء الديسكو”، في نفس الحفل، مجموعة من أغانيهم الشهيرة التي تعاونوا فيها مع فنانين مثل، “كيفي كده” لويجز، “أحلى واحدة” عزيز مرقة، “ماشية ألماس”، والعديد من أغانيهم.
مشاركة فرقة “المصرين”
وعلى جانب آخر، شاركت فرقة “المصريين”، في الحفل، بحضور قائدها هاني شنودة، وأدت مجموعة من أشهر أغانيها، وأبرزها “لما كان البحر أزرق، هزني”، وغيرها.
على صعيد آخر، قدم علي قنديل استاند أب الكوميدي، ودي جي “جس”، و"ندز"، الذان أشعلوا الحفل، ووأعطو الجمهور جرعة من الحماس والنشاط، قبل صعود "ديسكو مصر" خشبة المسرح.
عن فريق “ديسكو مصر"
يذكر أن “ديسكو مصر” من أشهر تجارب الموسيقى الإلكترونية في وسط “الإندي سين” بمصر، ويضم الثنائي مصطفى الشريف وعمرو عماد، وشادي وصفي، واشتهر الفريق بتقديمه "ميكسات" المزيكا الإلكترونية لأشهر الأغاني العربية، ومن أبرز أعماله “كيفي كدا”، "أحلى واحدة"،"مشاكس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني هاني شنودة لف وأرجع تانی
إقرأ أيضاً:
الجزيرة مخزون الشجاعة والفراسة: دعونا من أغاني (النياصة)
الجزيرة مخزون الشجاعة والفراسة : دعونا من أغاني (النياصة)..
عندما اعدم الاستعمار الزعيم عبدالقادر ود حبوبة هتفت شقيقته:
الاعلان صدر وأتلمت المخلوق..
بى عيني بشوف أب رسوة طامح فوق..
كان بالمراد واليمين مطلوق..
ما كان بينشق ود أب كريق فى السوق..
تلك سمة هذه الأرض الولود ، سيماء العزة والشجاعة ، ومهما اصابها من بلاء ونزل بها من نوازل ، فإن اهلها عزم وصبر وجلد ، من مات مات على ثبات وبقى مرفوع الراس ، وذلك دأبهم ، وحين تنجلى المعارك ، سيكتب فى صفحات التاريخ الماجد عن رجال وهبوا الروح دفاعا عن الأرض والعرض والوطن .. ولم تذكرهم الأحداث الطارئة..
وهذه عزة الاسلام ، فلا تميتوا علينا قضيتنا بنواح كذوب وانغام (نايصة) وانتم تتصائحون (ااالجزيرة ااالجزيرة) ، ووجوهكم تتدعى الحزن ، اذهبوا عننا ، فإن الجزيرة وكل أرض السودان وفوق الالم ، فإنهم فى غنى عن دموع التماسيح ، وبحاجة لبسالة الرجال وسداد القول والهامة المرفوعة ، ألم تعلموا أن سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه علا بالدرة رجلا متماويتا وقال له (لا تمت علينا ديننا أماتك الله) ..
نعم ، تعرضت الجزيرة للقتل والسلب والترهيب ، ولكن ارادتها لا تنكسر ، ستعود صفوف جنودها بالمهند ، وضرب الهام ، وذلك شأن الفوارس..
نتجرع كأس الألم ، ونلوك الصبر كما قال العاقب ود موسى:
نحنا سهمنا دائما فى المصادف عالى..
نحنا العندنا الخلق البتاسع التالى..
نحنا المحن بنشيلها ما بنبالي..
نلوك مرهن ، لا من يجئنا ، الحالي..
حفظ الله البلاد والعباد..
د.ابراهيم الصديق على