ليام نيسون بطلًا لفيلم جديد من إنتاج أمازون
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
يستعد النجم الكبير ليام نيسون للمشاركة في فيلم "أكشن" جديد تدور أحداثه حول مطاردة سيارات في أنحاء اللوايات المتحدة.
ووفق ديد لاين، الفيلم سيطرح بعنوان Mongoose، وسيكون من ضمن أحدث ما تقدمه شركة أمازون من إنتاجها.
يأتي ذلك بعد أن طرحت شركة أمازون برايم، الإعلان الترويجي الرسمي للموسم الثاني من مسلسل The Lord of the Rings: The Rings of Power.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي الجديد للمسلسل، المشتق من عالم ملك الخواتم، بعد ما حققه موسمه الأول من نجاح كبير.
ومن المقرر عرض الموسم الثاني من المسلسل في 29 أغسطس من عام 2024 الجاري.
تنبؤات بالنجاح
عبر نجم سلسلة أفلام ملك الخواتم الأصلية ايليجاه وودز، عن تفاؤله بالمشاريع السينمائية الجديدة التي يتم التخطيط لها، وتشتق من عالم أفلام LOTR.
ووفق ديد لاين، يتم العمل حاليًا على مشاريع لمجموعة أفلام سينمائية، لم يتحدد ما ان كانت ستشهد اعادة صناعة بالكامل لأفلام ملك الخواتم، أو ستكون مكملة للسلسلة الأصلية.
هذه الخطط تأتي بعد نجاح عرض الموسم الأول من العمل التليفزيوني المشتق من عالم الخواتم، وطرح بعنوان خواتم القوة.
مسلسلات قادمة
وضمن أحدث أخبار هوليوود، أنه يجري الآن النجم ماثيو ماكونهي مشاورات متقدمة، بشأن ظهوره في بطولة عمل سينمائي جديد مشتق من أحداث Yellowstone.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، فإن شركة ستديوهات باراماونت، تحضر لمشروع تليفزيوني مشتق من عالم مسلسل Yellowstone، سيكون من بطولة ماثيو ماكونهي في دور البطولة.
هذا المشروع كان من المفترض أن يتم إطلاقه رسميا في حالة انسحاب نجم السلسلة كيفن كوستنر من بطولة المسلسل الأصلي، ولكن الآن سيتم العمل على المشروع المشتق، بغض النظر عن مستقبل كوستنر في السلسلة.
ليام نيسون
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليام نيسون أفلام هوليوود أمازون من عالم
إقرأ أيضاً:
لِماذا كذبَ السُّوداني؟! الأَرقامُ تفضحُ الكذَّاب!
آخر تحديث: 30 مارس 2025 - 11:41 صبقلم:نـــــــــزار حيدر الجوابُ باتَ واضحاً، فقولهُ [أَمتلِكُ كُتلةً برلمانيَّةً قادِمةً] لخَّصَ كُلَّ قَصصِ الأَكاذيب التي يروِّجُ لها السُّوداني، بمعنى أَنَّها دعايةٌ إِنتخابيَّةٌ مُبكِّرة. لا أُريدُ هُنا أَن أَجرِدَ كُلَّ أَكاذيبهُ التي سمِعناها منهُ وهو يُدلي بتصريحاتٍ في برنامجٍ حِواريٍّ رمضانيٍّ لم يُظهِر خلالهُ حتَّى وثيقةً واحدةً تُثبِتُ صحَّة كلامهُ. لكنَّني سأَفضحُ أَكاذيبهُ فيما يخصُّ قَطَّاع الطَّاقة الكهربائيَّة فقط لكونِها البلاءُ المُستدامُ والمُشكلةُ المُزمِنةُ في البلادِ والتي مِن المتوقَّع أَن تتفاقمَ في الصَّيفِ القادمِ، وقولُهُ [حاجتُنا تصل إِلى (٥٠) أَلف ميغاواط وحاليّاً رفعنا إِنتاج الكهرباء من (١٩) إِلى (٢٧) أَلف ميغاواط]!. بحسبِ بيانات السَّيطرة الوطنيَّة، فإِنَّ الإِنتاج الكُلِّي للطَّاقةِ الكهربائيَّة خلال الشَّهر السَّابع [تمُّوز] من الأَعوام الثَّلاثة الأَخيرة كما يلي؛ *عام ٢٠٢٢ [أَي قبلَ تشكيل حكُومة السُّوداني] وكما يلي؛ *إنتاج وزارة الكهرباء؛ ١٤٠٧٨ ميغاواط. *إنتاج الإِستثمار؛ ٦٨٠٤ ميغاواط. *إنتاج خطوط الرَّبط؛ ٥٥٣ ميغاواط. *إنتاج قيوان؛ ٢٥٤ ميغاواط، وهيَ شرِكةٌ كُرديَّةٌ تُنتِجُ الطَّاقةَ الكهربائيَّة في الإِقليم وتبيعهُ للعراق! أَقصُد إِلى بغداد!. * الإِنتاج الإِجمالي؛ ٢١٦٨٩ ميغاواط. *عام ٢٠٢٣ [أَي بعدَ أَقل من عامٍ على تشكيلِ حكومتهِ] وكما يلي؛ *إِنتاج وزارة الكهرباء؛ ١٥١٧٦ ميغاواط. *إِنتاج الإِستثمار؛ ٨٦٠٣ ميغاواط. *إِنتاج خطُوط الرَّبط؛ ٤٣٤ ميغاواط. *إِنتاج قيوان؛ ٢٠٠ ميغاواط. *الإِنتاج الإِجمالي؛ ٢٤٤١٣ ميغاواط. *عام ٢٠٢٤ وكما يلي؛ *إِنتاج وزارة الكهرباء؛ ١٥١٩٢ ميغاواط. *إِنتاج الإِستثمار؛ ٩١٤٣ ميغاواط. *إِنتاج خطُوط الرَّبط؛ ٥١٩ ميغاواط. *إِنتاج قيوان؛ ٥٠٥ ميغاواط. *الإِنتاج الإِجمالي؛ ٢٥٦٨٨ ميغاواط. *الإِستنتاجات؛ *بلغَت الزِّيادةُ في إِنتاج الوِزارة بين ٢٠٢٢ و ٢٠٢٤ [أَي في (٣) سنَوات] ١١١٤ ميغاواط فقط، بينما كانت الزِّيادة الأَكبر من الإِستثمارِ والإِستيرادِ. *وإِنَّ أَيَّ زيادةٍ في إِنتاج ٢٠٢٣ تُعزى إِلى جهُود الحكُومات السَّابقة، نظرًا لأَنَّ مشاريع الكهرباء تحتاجُ إِلى عدَّةٍ سنواتٍ للتَّنفيذِ. *إِنَّ إِنتاج الوزارة بين ٢٠٢٣ و ٢٠٢٤ لم يرتفع سوى ١٦ ميغاواط فقط، رغمَ تخصيصِ ميزانيَّاتٍ إِنفجاريَّةٍ كبيرةٍ لها خلالَ حكومة السُّوداني. إِنَّ هذهِ الأَرقام والإِحصائيَّات التي تُظهر توقُّف وزارة الكهرباء عن إِنتاجِ الطَّاقةِ الكهربائيَّة يعكِسُ حالة التَّراجع بدلاً عن التقدُّم، خاصَّةً إِذا أَخذنا بعينِ الإِعتبار أَنَّ النموَّ السَّنوي الطَّبيعي لا يقِلُّ عن [٦-٧٪]. كما أَنَّ الفَجوة بين العَرضِ والطَّلبِ شهِدت إِرتفاعاً كبيراً خلال فترة حكومة السُّوداني والوزير الحالي لتصِلَ إِلى ما يقرُب الضِّعف! كما تراجعَ أَداء الوِزارة بجميعِ القطَّاعاتِ وبشَكلٍ كبيرٍ وعلى كُلِّ الأَصعدةِ وهذا ما ستظهَر آثارَهُ الكارثيَّة جليّاً في الصَّيفِ القادِم!.